***-[]- الاعتدال في الحوار -[]-***
 

الحوار المعتدل هو ما لا يتعدى الحق ولا يقصر عن واجب ولا يدنو لساقط

الحوار المعتدل هو مقالة بين الافراط والتفريط

الحوار المعتدل هو ان لا تنزع الى نصرة نفسك بل ان تلتزم نصرة الحق

الحوار المعتدل هو ان تتقي الله في كلامك لا ان تتقي السطان

الحوار المعتدل هو قول لا تعظم فيه من لا يستحق التعظيم

الحوار المعتدل هو من كان فيه قيود في حدود المقبول

الحوار المعتدل ليس حوارا مطلقا بين اي اثنين لا, بل هو للرأي الصائب فقط

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ {1} لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ {2}
وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ {3} وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ {4}
وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5} لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6

الموضوع للأخ معتدل وهو يقوم الان بالاشتراك في الخيمة وهذا لاجل استقباله

مرحبا بك اخي المعتدل حياك الله في خيمتك :)

السلام عليكم :
سؤال الى اخي عمر :
هل تفيد كلمه الاعتدال ( بالاضافه الى ما ذكرت )
رفع الراس عاليا .....من اعتدال القامه ..مثلا؟

بالطبع ايها النشيط

ولكن ليس من باب الشموخ والتكبر على عباد الله الصالحين

على فكرة الجهاد اعتدال والدفاع عن المقدسات اعتدال وبتر رأس الكفر اعتدال والامر بالمعروف اعتدال والنهي عن المنكر اعتدال

زدنا ....لو سمحت ....لعل وعسى
(.....)

سأزيدك منه الى الصبح الى ان يحكم الله بأحد امرين

إما ان نراك هناك :D في المكان العالق فيه
واما ان تصل الى تصريح مني بفتوى شرعية ابات بعدها في بيت خالتك انتَ واتعشى حلاوة

-
-
-

اقامة الخلافة الاسلامية من الاعتدال

بارك الله بكم اخي الشادي وبجميع من شارك في هذا الموضوع ولعلي أضيف بعض الاشياء هنا ..

الحوار العادل لا يتأتى إلا إذا أقيم العدلُ والعدل لا يتأتى إلا بحاكم عادل والحاكم العادل يجب ان تكون بطانتة عادلة فإن صلحت كل هذه الأمور فتوقع ان يكون القاضي عادلا وبذلك سيتعلم الشعب والمجتمع معنى العدل,,,,,

اللهم أعز الإسلام والمسلمين

اخوكم : جمال حمدان

بسم الله .. وبه نستعين
أما بعد :-
الأخ / عمر الشادي .. تحية عطرة
الحوار المعتدل ... الحوار المعتدل
ألا ترى معي ( حفظك الله ) أن الحوار يجب أولاً أن يكون معتدلاً ، وإلا لما أصبح حواراً من الأساس .
ثم إنك في نهاية المقال أوردت سورة ( الكافرون ) فهل يكون حوار مع كافر ؟؟؟ والله سبحانه وتعالى قال ( لا أعبد ما تعبدون ) وهذا قطعي بعدم الحوار في مثل هذه الأمور ..
أما ما دعاني للكتابة هنا .. فملاحظاتي الكثيرة التي أراها وأسمعها منتشرة هذه الأيام على الدعوات التي تطلق هنا وهناك ( للحوار المعتدل ) بين الثقافات والأديان ، فهل هناك حوار معتدل مع اليهود مثلاً ؟؟؟ ألم يحكم فيهم رب العالمين بحكم ( سعد ) وأنت أعلم مني به ؟؟؟
أم هل نحاور الرافضة الذين هم فيما هم عليه من شتم الصحابة وبعض زوجات الرسول ( صلى الله عليه وسلم )
أم هل نحاور النصارى الذين لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم ؟؟؟
أم هل نحاور البوذيين أم الهندوس والسيخ أم أم أم ... إلخ .
أخي الفاضل / عمر الشادي
لم أكتب هذا تقليلاً في موضوعك ، ووالله إنه موضوع رائع جداً ولكن في غير مواضع الدين ، وما أدرجت هذا التعليق إلا لإستشهادك بالسورة المذكورة ، فتخوفت أن يفهم ( منك ) بغير قصد أن الحوار المعتدل يمكن أن يكون في كل شيء وبأي شيء .
جزاك الله خيراً على طرحك وسعة صدرك ، وأعلم أنني طالب علم فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .

السلام عليكم.
الحوار المعتدل هو أن تكون مطيعا لا تسمع ولا ترى ولا تتكلم...
الحوار المعتدل هو ان ترضى بما هو كائن ولا تسعى لاقامة ما يجب أن يكون...
الحوار المعتدل هو ان تصادق العدو وتعادي الصديق وتقاتل الاخ ...
الحوار المعتدل هو أن ترفض المعارضة وتمنع الراي المخالف وتصادر فكر الاخر ...
الحوار المعتدل هو ما لا يخرج عن رأي السيد الوالي ولا يلمح الى ظلمه والى استبداده...
الحوار المعتدل هو ان تلزم رأيك وتقف دونه مقاتلا وان كان خاطئا ...
الحوار المعتدل هو أن تلغي عقلك وتجعله وراء لسانك .....
الحوار المعتدل هو ان لا تحاور الا بتطرف وتفريط وافراط ...
الحوار المعتدل هو ان لا تكون معتدلا في حوارك...
.
.
.

أخي الامير
شكرا على تدخلك واحب ان ابين امرا وهو انني قصدت ان حديث النبي صلى الله عليه وسلم مع الكفار لا يتعدى اطار العدل وشكرا

اخي الشيخ نحن معك ولكن ربما مع اخرين لا ;)