الله يعافيها , ...و يعافيني ...
 

لو ماتت الحسناء ماذا أفعل ؟
أترى أغص بموتها أم أقبل
يا حبذا عيش السقيم مصيبة
من دمعة في فرحة الحب اسألوا
هل أطمس الوجه و أكسر للحيا
ت دروبها و لكل حدب مكمل
إني أسير مصيبتي اترقبو
ضاقت رحاب في الحيات تهلل
يا من دموع الحزن أضحت همه
مترقبًا لوفاتها يتأمل


حقًا أتبكيني فدعك من النفاق
أمضت عمري بالنحيب و بالفراق
إن كنت برًا لا تغب عني طويل
إن الغياب بمهجتي ألم احتراق
و القرب يفرحني يكن لي مسعفًا
إني أخاف ذهاب يوم بالرفاق
لا تقلقي إني اسير عندكم
لا لن اسير فحبكم و الشوق باق

في جعبتي قلم يخط صحائفا في دمعتي حلم تلاشى رفرفا
في ليلنا الم تعاظم شأنه ظنيت أوجاع الحبيب خرائفا
لكنني ما عدت أقبل وعده خان العهود و زعمه أن قد وفا
قد كنت دومًا عاشقًا في كربه هذي حكاياتي تطالب مسعفا

أخي عمر
كأن العجلة أضافت حروفا وأسقطت أخرى

تحياتي لك ولحرفك

نعم ... العجلة ....:o

الله يعافيها ليس لك إل الدعاء
 

الأخ عمر :
الله يعافيها حبيبتك وليس لك الدعاء لها بالشفاء
و سوف تكون معك دأئما ولت تكن لديك ساعتها بسمة حزن عليها
فأتمني لها الشفاء العاجل.