وفاة امير دولة الكويت ( الشيخ جابر في ذمة الله )
 

استغفر الله ......................
والله لو اعلم انك سوف تكتب هذا
وهناك خاصية اختراع بعدم الكتابة
سوف اقول لك اذهب لجهنم

الدعاء على الميت لايجوز مهما كان

انتم اخص الرجال

يا يحيى اتق الله و خاف الله ... ما يدريك بما في القلوب ؟؟؟ ... إنما الأعمال بالنيات و انما لكل امرئ ما نوى

حرام عليك أنك تقول مثل ها الكلام الجارح كأن أمير الكويت هو اللي غزى العراق

و تتناسى أن صدام حسين الأرعن اجتاح الكويت في أقل من يوم و قتل من أهلها المئات الله يرحمهم

الله يرحمه و يتغمده برحمته و يسكنه فسيح جناته و يغفر ذنوبه

يحيى لا يملك سوى اللعن التكفير .,.......................


الله ارحمه واغفر

سؤال ليحي هل تعلم كيف سيكون وضعك عند الموت ..............؟

الشيخ عبد الحميد كشك يرحمه الله

احمد ياسين جزاك الله خيرا ............سمعتها اكثر من مرة .........

لكن انا وجهة سؤال ليحيى والمعنى واضح ........................

انه هو لا يعلم كيف يموت هل سوف يموتا صالحة ام سوف يموت عاصيا هذا الله اعلم به

وهذا هو توضيح كبير لكني انتظر الرد منه

إذا مات الميت فقد قامت قيامته ، وقد أفضى لما قدم ، فيجب أن يُدعى له بالمغفرة والرحمة ، إن كان مسلماً ، ولا يجوز أن يُسب أو يُلعن ، لأنه لا يستطيع أن يستزيد من أعمال البر والخير ، بل انقطع عمله من هذه الدنيا ، فهو بأمس الحاجة لمن يدعو له بالرحمة وغفران الذنوب .
عَنْ عَائِشَةَ رَضِي اللَّه عَنْهَا قَالَتْ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ ، فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا " [ أخرجه البخاري ] .
وعن ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما ، أَنَّ رَجُلًا وَقَعَ فِي أَبٍ كَانَ لَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَلَطَمَهُ الْعَبَّاسُ ، فَجَاءَ قَوْمُهُ فَقَالُوا : لَيَلْطِمَنَّهُ كَمَا لَطَمَهُ ، فَلَبِسُوا السِّلَاحَ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَعِدَ الْمِنْبَرَ فَقَالَ : أَيُّهَا النَّاسُ أَيُّ أَهْلِ الْأَرْضِ تَعْلَمُونَ أَكْرَمُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ " فَقَالُوا : أَنْتَ " ، فَقَالَ : " إِنَّ الْعَبَّاسَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، لَا تَسُبُّوا مَوْتَانَا فَتُؤْذُوا أَحْيَاءَنَا " ، فَجَاءَ الْقَوْمُ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ : نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ غَضَبِكَ اسْتَغْفِرْ لَنَا " [ أخرجه النسائي ] ، فانظروا كيف كانت عاقبة سب الأموات ، لقد كادت أن تكون سبباً لقتال المسلمين ، لأن كل إنسان لا يرضى لأحد أن يلعن قريبه الميت مهما عمل من أعمال ، أو اقترف من معاص ، فهناك رحمة لا تزال معلقة بالقلب لكل قريب ، وهناك غيرة لا تسمح لأحد بأن يتعدى على صاحبها