أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   هل هنا من يستطيع تأكيد أو نفى هذا الخبر ؟! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=49103)

أحمد ياسين 12-12-2005 02:41 AM

اخي يحي عياش
لااستطيع نفي الخبر ولاتاكيده
الشيئ الذي استطيع تاكيده
هو ان الرئيس لم يذهب الى فرنسا كما اعلنت الجهات الرسمية
بانه مجرد وعكة صحية
وحسب تجربتي ومعرفتي المتواضعة
ان في الامر ان واخواتها
اما ان الرئيس فعلا مصاب كما قالوا بمرض واجريت له العملية
وفي هذه الحالة عدم اجرائها في الجزائر يحتمل
ان العملية خطيرة جدا جدا ولابد من نقله الى اكبر الاختصاصيين ومن ثم التكتم
وقد يكون تسمما او مرضا يصعب معالجته
وهذا ماادى بهم الى نقله الى مستشفى عسكري بفرنسا
واما ان الامر يتعلق بان الرئيس لايثق في المحيط الذي يعمل به
وقد يكون مرضه شيء عادي
واتقاء لشر مستطير واستغلاله من طرف خصومه قرر نقله الى جهات يثق فيها اكثر
وهذا ايضا امر خطير وقابل لكل احتمال مستقبلا
واما الاحتمال الثالث الذي جئت به في نقلك للخبر
وهذا في الحقيقة خبر من الصعوبة تصديقه لان الشارع في الجزائر
يعلن الخبر قبل ان تعلنه السلطة
فاغتيال الرئيس الذي تم قبله تم تناوله في الشارع قبل الاعلان عنه
ومع ذالك كل الاحتمالات واردة
والايام القليلة القادمة تخبرنا
بقي شيئ اخر
استمرار الفريق الرئاسي المرافق للرئيس ارسال رسائل باسمه الى كل المحافل الدولية ايضا
شيئ مقلق للغاية
مع العلم انه اجريت له العملية ويتطلب حسب اعلانهم عناية مركزة ووقتا نقاهة ليتمكن من العودة الى نشاطه المعتاد
في حين يظهروا للعالم وكان الامر مجردوعكة برد
فلماذا اذن نقل الى مستشفى عسكري وفي فرنسا بالذات
انه شيئ مقلق للغاية وخطير جدا
نحن في انتظار تاكيد الخبر او نفيه
ميدانيا
بمشاركة الرئيس في منتدى دولي او اي شيئ من هذا القبيل
اما الصور والافلام المركبة
فقد عهدناها
ولاداعي لتمريريها
بقي شيئ اخير
هو ان في الجزائر كما في غيرها
اعداء الاسلام ومااكثرهم في زماننا هذا
يغيضهم ان يرو الامن والامان في الجزائر او في غيرها
فهم يقتاوتون من هذا الوضع
وهم تحديدا الشيوعيون والعلمانيون والجهلة والجهويون

الوافـــــي 12-12-2005 02:02 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة يحى عياش

هذه وجهة نظر من ينظر تحت أرجله
النار تحت الرماد و الرجل فى الظل منذ 35 عاما
ولم يفعل غير تأجيل المواجهه لمن سيأتى بعده

ما كتبته في أول جملة تبقى وجهة نظر خاصة بك ( على كل حال )
ولكن سبحان الله من خلال العبارة المقتبسة تأكد لي ما كتبته أنا سابقا
" بأن الناس شهود الله على أرضه "
فقد شهدت أنت - دون أن تشعر - بأن الرجل قد استطاع بحنكته وحكمته
أن يزيل ليل الإرهاب عن الجزائر العظيمة
وأن يعيد الأمن والأمان إلى ربوعها
وأما عودة المواجهة من عدمها فلا أنا ولا أنت من يقرر ذلك
لأنه أمر غيبي لا يعلمه إلا الله وحده

Orkida 12-12-2005 03:04 PM

برافو الان أصبح بوتفليقة كافر... ممتاز ومين بعده؟؟؟
أولا لم يتعرض الرئيس لاي نوع من هكذا اعتداء
وثانيا الرئيس لم يتعرض لاي نوع من محاولة اغتيال لا بتونس ولاغيرها
والاهم انه ابدا لم يتم ترشيحه لرئاسة جامعة الدول العربية، وابدا لن يكون رئيسا لها.
بالمناسبة كل الموضوع مع الردود ماهي الا اشاعات شوارع فقط لاغير.
والشارع الجزائري لايعرف هكذا كلام حتى..فاشاعاتهم هناك الرئيس مات لا الرئيس حي لا الرئيس وووو.

ببساطة الرئيس اصابته مشكلات في الجهاز الهضمي ، ونقل على اثرها في بادئ الامر الى مستشفى عين نعجة العسكري في الجزائر حيث اجري له "تقييم طبي" ولكن الاطباء نصحوا بنقله الى باريس لاجراء"فحص طبي أشمل."مع العلم ان هذا المشفى يحتوي على العديد من الاطباء الفرنسين ولكن نقص الاجهزة الحديثة مشكلة كل العالم العربي ماعدا الاردن والسعودية... وهو الان يخضع للعلاج في مستشفى «فال دو غراس» بباريس.. فلنأمل له الشفاء ولاننسى ان عمره 68 سنة ويعاني من القولون العصبي منذ فترة طويلة جدا.
أترككم بأمان الله.. وبلاش اشاعات شوارع.الي بيحبو يدعو له الشفاء والعافية فقط..

الوافـــــي 27-12-2005 03:47 PM

الرئيس الجزائري
يعود الى بلاده السبت القادم بعد رحلته العلاجية استمرت 30 يوما





الجزائر : رويترز

أعلنت الإذاعة الحكومية اليوم ـ الثلاثاء ـ ان الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة سيعود إلى البلاد يوم السبت القادم بعد ان امضي أكثر من شهر في فرنسا حيث أجرى عملية جراحية لعلاج قرحة في المعدة.
وكان بوتفليقة (68 عاما) قد مدد فترة بقائه في باريس بعد أن غادر مستشفى (فال دي جراس) العسكري يوم 17 ديسمبر ونصحه الأطباء بان يمضي فترة من الراحة قبل ان يستأنف مهامه.
ونقلت الإذاعة عن مصدر رسمي أن الرئيس بوتفليقة سيعود يوم السبت 31 ديسمبر .
وكان بوتفليقة الذي يعتبر رمزا للاستقرار بعد أن قاد بلاده للخروج من حرب أهلية استمرت أكثر من عشر سنوات، قد ظهر في التلفزيون يوم 17 ديسمبر للمرة الأولى منذ نقل جوا إلى باريس يوم 26 نوفمبر تشرين الثاني.
وجاء ظهوره بعد شائعات بأن حالته الصحية خطيرة. وقال طبيبه مسعود زيتوني وهو يقف إلى جانبه ان الرئيس "شفي تماما".
وقال زيتوني ان العملية الجراحية التي أجريت لبوتفليقة في المستشفى استغرقت نحو ساعة واحدة. وأجرى الأطباء الجراحة بعد تشخيص قرحة نازفة في المعدة.

المصدر

التعليق

فليتق الله المرجفون

الغرباء 27-12-2005 04:23 PM


إقتباس:


الوافـــــي

إقتباس:


إقتباس:



ـــــــــــــــ



التعليق
فليتق الله المرجفون

















تنبيه




!!!!!!!

لم يتسنى لنا التأكد من صدقيه أخبار و برامج قناة الجزيرة من مصدر مستقل

ــــــــــــ
و
لي
عوده
ان
شاء
الله
اخي
الوافي











أحمد ياسين 27-12-2005 04:36 PM

اقرأ كتابك

قصيدة شعرية للمرحوم مفدي زكرياء شاعر الثورة الجزائرية
الذي توفي بالمنفى في تونس بعد الاستقلال


هدية للاخ عياش والاخ الوافي:New2:



هذا (نوفمبرُ).. قمْ وحيّ المِدفعا
واذكرْ جهادَكَ.. والسنينَ الأربعا!
واقرأْ كتابَكَ، للأنام مُفصَّلاً
تقرأْ به الدنيا الحديثَ الأَروعا!
واصدعْ بثورتكَ الزمانَ وأهلَهُ
واقرعْ بدولتك الورى، و(المجمعا)!
واعقدْ لحقِّك، في الملاحم ندوةً
يقف الزمان بها خطيباً مِصْقَعا!
وقُلِ: الجزائرُ..!!! واصغِ إنْ ذُكِرَ اسمُها
تجد الجبابرَ.. ساجدينَ ورُكَّعا!
إن الجزائرَ في الوجود رسالةٌ
الشعبُ حرّرها.. وربُّك َوَقّعا!
إن الجزائرَ قطعةٌ قدسيّةٌ
في الكون.. لحّنها الرصاصُ ووقّعا!
وقصيدةٌ أزليّة، أبياتُها
حمراءُ.. كان لها (نفمبرُ) مطلعا!
نَظمتْ قوافيها الجماجمُ في الوغى
وسقى النجيعُ رويَّها.. فتدفَّعا
غنَّى بها حرُّ الضّمير، فأيقظتْ
شعباً إلى التحرير شمّر مُسرِعا
سمعَ الأصمُّ دويَّها، فعنا لها
ورأى بها الأعمى الطريقَ الأنصعا
ودرى الأُلى، جَهلوا الجزائرَ،
أنها قالتْ: «أُريد»!! فصمَّمتْ أن تلمعا
ودرى الأُلى جحَدوا الجزائرَ،
أنها ثارتْ.. وحكّمتِ الدِّما.. والمِدْفعا!
شقّتْ طريقَ مصيرها
بسلاحها وأبتْ بغير المنتهى أن تَقنعا
شعبٌ.. دعاه إلى الخلاص بُناتُهُ
فانصبَّ مُذْ سمع النِدا، وتطوَّعا
نادى به «جبريلُ» في سوقِ الفِدا
فشرى، وباع بنقدها، وتبرَّعا!
فلكم تصارع والزمانَ..
فلم يجدْ فيه الزمانُ - وقد توحَّد - مطمعا!
واستقبل الأحداثَ.. منها ساخراً
كالشامخات.. تمنُّعاً.. وترفُّعا..
وأرادهُ المستعمرون، عناصراً
فأبى - مع التاريخ - أن يتصدّعا!
واستضعفوه.. فقرّروا إذلالهُ
فأبتْ كرامتُهُ له أن يخضعا
واستدرجوه.. فدبّروا إدماجَهُ
فأبتْ عروبتُه له أن يُبلَعا!
وعن العقيدة.. زوّروا تحريفَهُ
فأبى مع الإيمان.. أن يتزعزعا!
وتعمّدوا قطعَ الطريق..
فلم تُرِدْ أسبابُه بالعُرْب أن تَتقطَّعا!
نسبٌ بدنيا العُرب.. زكَّى غرسَهُ
ألمٌ.. فأورق دوحُه وتفرَّعا
سببٌ، بأوتار القلوب.. عروقُهُ
إن رنّ هذا.. رنّ ذاكَ ورجَّعا!
إمّا تنهَّد بالجزائر مُوجَعٌ..
آسى «الشآمُ» جراحَه، وتوجَّعا!
واهتزَّ في أرض «الكِنانة» خافقٌ.
. وأَقضَّ في أرض «العراق» المضجعا!
وارتجَّ في الخضراء شعبٌ ماجدٌ لم تُثنِه أرزاؤه أن يَفزعا
وهوتْ «مُراكشُ» حولَه
وتألمّتْ «لبنانُ»، واستعدى جديسَ وتُبَّعا
تلك العروبةُ.. إن تَثُرْ أعصابُها
وهن الزمانُ حيالَها، وتضعضعا!
الضادُ.. في الأجيال.. خلَّد مجدَها
والجرحُ وحَّد في هواها المنزعا
فتماسكتْ بالشرق وحدةُ
أمّةٍ عربيّةٍ، وجدتْ بمصرَ المرتعا
ولَـمِصرُ.. دارٌ للعروبة حُرّةٌ
تأوي الكرامَ.. وتُسند المتطلِّعا
سحرتْ روائعُها المدائنَ عندما ألقى عصاه بها «الكليمُ».. فروّعا
وتحدّث الهرمُ الرهيب مباهياً
بجلالها الدنيا.. فأنطق «يُوشَعا»
واللهُ سطَّر لوحَها بيمينهِ
وبنهرها.. سكبَ الجمالَ فأبدعا
النيلُ فتّحَ للصديق ذراعَهُ
والشعبُ فتَّحَ للشقيق الأضلعا!
والجيشُ طهَّر بالقتال (قنالَها)
واللهُ أعمل في حَشاها المبضعا!
والطورُ.. أبكى مَن تَعوّدَ أن يُرى
في (حائط المبكى) يُسيل الأدمعا
(والسدُّ) سدّ على اللئام منافذاً
وأزاح عن وجه الذئاب البُرقعا!
و تعلّم ( التاميزُ ) عن أبنائها
و ( السينُ ) درساً في السياسة مُقنعا
و تعلّم المستعمرون ، حقيقة ً
تبقى لمن جهل العروبة مرجعا
دنيا العروبة ، لا تُرجَّح جانباً
في الكتلتين .. و تُفضَّل موضعا !
للشرقِ ، في هذا الوجود ، رسالةُ
علياءُ .. صدّقَ وحيَها .. فتجمّعا !
يا مصرُ .. يا أختَ الجزائر في الهوى
لكِ في الجزائر حرمةٌ لن تُقطَعا
هذي خواطرُ شاعرٍ .
. غنّى بها في ( الثورة الكبرى ) فقال .. و أسمعا
و تشوّقاتٌ .. من حبيسٍ ، مُوثَقٍ
ما انفكّ صبّاً بالكنِانَة ، مُولَعا
خلصتْ قصائدُه .. فما عرف البُكا
يوماً .. و لا ندب الحِمى و المربعا
إن تدعُه الأوطانُ .. كان لسانَها
أو تدعه الجُلَّى .. أجاب و أَسْرعا
سمع الذبيحَ ( 2 ) ( ببربروس ) فأيقظتْ
صلواتُه شعرَ الخلود .. فلعلعا!
و رآه كبَّر للصلاة مُهَلَّلاً
في مذبح الشهدا .. فقام مُسَمَّعا !
ورأى القنابلَ كالصواعق.. إن هوتْ
تركتْ حصونَ ذوي المطامع بلقعا
ورأى الجزائرَ بعد طول عنائها
سلكتْ بثورتها السبيل الأنفعا
وطنٌ يعزّ على البقاء.. وما انقضى
رغمَ البلاء.. عن البِلى مُتمنِّعا!
لم يرضَ يوماً بالوثاق، ولم يزلْ
متشامخاً.. مهما النَّكالُ تنوّعا
هذي الجبالُ الشاهقات، شواهدٌ
سخرتْ بمن مسخ الحقائقَ وادّعى
سلْ (جرجرا..) تُنبئكَ عن غضباتها
واستفتِ (شليا) لحظةً.. (وشلعلعا)
واخشعْ (بوارَشنيسَ) إن ترابَها
ما انفكّ للجند (المعطَّر) مصرعا
كسرتْ (تِلمسانُ) الضليعةُ ضلعَهُ
ووهى (بصبرةَ) صبرُهُ فتوزّعا
ودعاه (مسعودٌ) فأدبر عندما
لاقاه (طارقُ) سافراً، ومُقنَّعا
اللهُ فجّر خُلدَه، برمالنا
وأقام «عزرائيلَ».. يحمي المنبعا!!
تلك الجزائرُ.. تصنع استقلالها
تَخذتْ له مهجَ الضحايا.. مصنعا
طاشتْ بها الطرقاتُ.. فاختصرتْ
لها نهجَ المنايا للسيادة مهيعا
وامتصّها المتزعّمون!! فأصبحتْ
شِلْواً.. بأنياب الذئاب مُمَزَّعا
وإذا السياسةُ لم تفوِّض أمرها
للنار.. كانت خدعةً وتصنُّعا!!
إنِّي رأيتُ الكون يسجد خاشعاً
للحقّ.. والرشَّاش.. إن نطقا معا!!!
خَبِّرْ فرنسا.. يا زمانُ.. بأننا
هيهات في استقلالنا أن نُخدعا!
واستفتِ يا «ديغولُ» شعبَكَ..
إنهُ حُكْمُ الزمان.. فما عسى أن تصنعا؟
شعبُ الجزائر قال في استفتائهِ
لا.. لن أُبيح من الجزائر إصبعا
واختار يومَ (الاقتراع) (نفمبراً)
فمضى.. وصمّم أن يثورَ ويقرعا!!

يحى عياش 27-12-2005 09:04 PM


البعض منا لا يقرأ .

و أذا قرأ لا يفهم.

و أذا فهم يخشى ولى الأمر فيتغابى.

عنوان الموضوع :

هل هنا من يستطيع تأكيد أو نفى هذا الخبر ؟!

أحمد ياسين 28-12-2005 12:14 AM

اخي يحيى عياش الشيء الذي تاكد الى حد الان
هو ان الرئيس المعين بوتفليقة
لم يمت بعد ومازال على قيد الحياة
وكما قلت انا من قبل
يجب ان نتريث ونحفظ الاسئلة التي وضعتها
فاكيد سياتي اليوم الذي نناقشها
هذه بدايات مسلسل لااتذكر اي حلقة نحن فيها
على العموم رغم بغضي للنظام
ورغم اختلافي مع شخص بوتفليقة تحديدا
في نهجه العام
وتحدثه بلهجة المستعمر مع شعبه الذي فيه نسبة من الامية تفوق
الثمانية ملايين
ورغم اختلافي معه ايضا بالطريقة الغير حضارية التي جاء بها
وتسييره للمال العام
وتوزيعه في غير محله
ووووووو
الا انني لست مع تصفيته بهذه الطريقة:New2:
لانه مهما يكن
يختلف عن سابقيه
ولنا عودة للموضوع
ولنستبق الحدث
فالخبر عن عودته الى البلاد هو يوم السبت
الذي يصادف يوم بداية الاسبوع
في حين هو يوم عطلة في البلد الذي
اجرى فيه (العملية)
اكيد ان التحضيرات جارية على قدم وساق لرفع معنويات الشعب
الذي اكلته الشائعات ومزقته الازمة
وتهلهلت ثقته وتوسعت الفجوة بينه وبين النظام
والاحداث الاخيرة في عدد من المناطق من حرق وتكسير وقطع للطرقات شاهد على مااقول
فلا نستغرب ان تقام الاعراس وتذبح الخرفان خاصة وان سعرها ملتهب هذه الايام
ويخرج الشعب لاستقباله
وينشد طلع البدر علينا
فهنيئا لشعبنا ولاخواننا في الجزائر ولكل الاخوة الذين تضامنوا مع الشعب الجزائري
ابان الثورة التي خطط لها العلماء وخاضها الشجعان
واستفاد منها الجبناء
:New2:

الوافـــــي 28-12-2005 07:00 PM

حتى لا ننسى ...:)

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة يحى عياش


حقيقة الاصابة التى تعرض لها رأس العلمانين وذنب الصهيو صليبية في الجزائر {بوتفليقة} لقد اطلق عليه النار من قبل اسد من اسود سخرهم الله ليقضى به على الاذناب وكانت الاصابة مباشرة على مستوى الصدر والبطن وقتل في تلك العملية الجريئة من قبل من سخره الله لهذا اربعة من رجال الحماية الشخصية لرأس الردة واصيب هو بجراح بليغة جدا ولله الحمد والمنة.
وكانت تلك العملية المباركة باذن الله في ولاية عنابة شرق البلاد ووقعت اثناء زيارة امير العلمانين الى احد الزوايا الصوفية التى تدعوا الى الشرك بالله في العبادة والدعاء والعياذ بالله.

[/quote]

التعليق

لا أدري لماذا يذكرني هذا الموضوع بخطابات القاعدة ..:)
لأنهم في ختام ( قنابلهم المكتوبة ) يضعون عبارة :
إقتباس:

تكبير ياشباب التوحيد.

الله اكبر ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين
وبطبيعتهم يحشرون الآيات حشرا في خطاباتهم
ونجد كذلك فيها تدبيج للكلمات والمعاني ، وذكر للغزوات هنا وهناك
بالإضافة إلى التلفيق ، والكذب ، والدجل ، والإحتيال ، والنصب و .... إلخ
ويبقى السؤال
أيعقل أن يكون المسلمون كذلك ...؟؟؟؟

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

أحمد ياسين 30-12-2005 11:07 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين


ولنا عودة للموضوع
ولنستبق الحدث
فالخبر عن عودته الى البلاد هو يوم السبت
الذي يصادف يوم بداية الاسبوع
في حين هو يوم عطلة في البلد الذي
اجرى فيه (العملية)
اكيد ان التحضيرات جارية على قدم وساق لرفع معنويات الشعب
الذي اكلته الشائعات ومزقته الازمة
وتهلهلت ثقته وتوسعت الفجوة بينه وبين النظام
والاحداث الاخيرة في عدد من المناطق من حرق وتكسير وقطع للطرقات شاهد على مااقول
فلا نستغرب ان تقام الاعراس وتذبح الخرفان خاصة وان سعرها ملتهب هذه الايام
ويخرج الشعب لاستقباله
وينشد طلع البدر علينا
فهنيئا لشعبنا ولاخواننا في الجزائر ولكل الاخوة الذين تضامنوا مع الشعب الجزائري
ابان الثورة التي خطط لها العلماء وخاضها الشجعان
واستفاد منها الجبناء
:New2:



الجزائر تستعد لعودة بوتفليقة بعد جراحة ونقاهة في فرنسا


مرض عبد العزيز بوتفليقة رافقته الشائعات والمخاوف"بشأن الخلافة (رويترز)
تستعد الجزائر لعودة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى البلاد غدا السبت
بعدما أمضى أكثر من شهر في فرنسا
حيث أجريت له عملية جراحية
وقضى فترة نقاهة عقب تلك العملية.

ويجري التحضير لإعداد استقبال شعبي كبير للرئيس الجزائري
على طول الطريق من المطار إلى مقر إقامته في العاصمة.

وارتفعت صور الرئيس بوتفليقة في الساحات العامة
وباشر التلفزيون الرسمي منذ أيام عدة بث أحاديث مع أشخاص يؤكدون عزمهم على استقباله.

وسيكون على بوتفليقة
أن يوقع فور وصوله على ميزانية العام 2006 محاطا بجميع الوزراء.


وكان الرئيس الجزائري نقل يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إلى المستشفى العسكري في العاصمة الجزائرية
قبل أن ينقل مساء اليوم ذاته إلى باريس
حيث أجريت له عملية جراحية لمعاناته من "نزيف في المعدة"
حسب بيان رسمي نشر بعد 10 أيام على إدخاله المستشفى.

وقد ظهر بوتفليقة على التلفزيون الجزائري للمرة الأولى يوم 17 ديسمبر/كانون الأول الجاري داخل فندق باريسي
بعد ساعات على خروجه من مستشفى فال دو غراس العسكري في العاصمة الفرنسية.

شائعات
ومنذ نقل الرئيس الجزائري إلى فرنسا انتشرت الشائعات خاصة في الصحافة الفرنسية عن وضعه الصحي، وقد عززها صمت السلطات الجزائرية إزاء ذلك.

ومن جانبها طرحت بعض الأوساط الجزائرية -خاصة الإعلامية- مسألة خلافة بوتفليقة، إذ أخذت على المؤسسات الدستورية عدم تحركها لمواجهة أي احتمال طارئ.

وينص الدستور على اجتماع المجلس الدستوري في حال إصابة الرئيس بمرض طويل لإعلانه "غير قادر على الحكم" وتكليف رئيس مجلس الأمة (مجلس الشيوخ) تولي السلطة الانتقالية لمدة 45 يوما.

ولم تتوقف تلك الشائعات إلا بعدما ظهر بوتفليقة على التلفزيون حيث بدا شاحبا يتكلم بصعوبة، إلا أنه كان مبتسما ومرتاحا وقال إن "على الشعب الجزائري ألا يقلق على الإطلاق" على صحته.

وحسب طبيبه الخاص البروفيسور مسعود زيتوني الذي رافقه إلى باريس فإن بوتفليقة "شفي بشكل كامل عمليا" بعدما كان يعاني من "نزيف في المعدة استدعى إجراء عملية جراحية قصيرة جدا لم تستغرق أكثر من ساعة ونصف".



مصدر الخبر


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.