أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   وحدنا قلنا : طالبـــان لم تمت. (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=40947)

الهلالى 16-09-2004 05:02 PM

وحدنا قلنا : طالبـــان لم تمت.
 
كرزاي يلغي جولة انتخابية إثر هجوم صاروخي
ألغى الرئيس الأفغاني حامد كرزاي جولة انتخابية جنوب شرق أفغانستان إثر هجوم صاروخي كان يستهدف -على الأرجح- المروحية التي تقله.

فقد سقط صاروخ قرب مدرسة على بعد نحو كيلومترين من مهبط الطائرات بولاية غرديز في الوقت الذي كانت فيه مروحية كرازي تستعد للهبوط. ولم تقع أي إصابات، وتوجهت الطائرة إلى خوست للتزود بالوقود قبل أن تعود إلى العاصمة كابل.

كانت حملة انتخابات الرئاسة الأفغانية بدأت في السابع من سبتمبر/ أيلول الجاري، ولم تشهد حتى الآن تجمعات انتخابية حاشدة لكرزاي أو منافسيه الـ 17 في الانتخابات التي تجرى في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
وهددت حركة طالبان بشن هجمات لعرقلة العملية الانتخابية متوعدة باغتيال المرشحين.

ويعد كرزاي المدعوم أميركيا المرشح الأوفر حظا للفوز بهذه الانتخابات، وكان قد نجا بأعجوبة من محاولة اغتيال في الخامس من سبتمبر/ أيلول 2002. ولا يغادر كرزاي القصر الرئاسي المحصن بكابل إلا نادرا، وتحيط بتحركاته دائما إجراءات أمنية مشددة ويحميه حرس أميركي.

وأرجئت الانتخابات الرئاسية بأفغانستان مرتين بسبب تدهور الوضع الأمني، وتشير التقديرات إلى مقتل زهاء ألف شخص من جنود القوات الدولية والأفغانية ومدنيين أفغان وموظفي إغاثة ومسلحين في الهجمات وأعمال العنف خلال العام الماضي.

وتم حتى الآن تسجيل نحو 10.5 ملايين ناخب من بين عدد السكان المقدر بـ 28 مليونا وسط مزاعم بوجود مخالفات في عمليات التسجيل. ويتحتم على المرشح الفائز الحصول على 51 % من الأصوات لتفادي خوض جولة إعادة.
=================================
طالبان تتبنى محاولة تصفية قرضاي وتهدد مرشحي الانتخابات الرئاسية
مفكرة الإسلام: أعلن ناطق بلسان حركة 'طالبان' اليوم الخميس أن جميع المرشحين لانتخابات الرئاسة الأفغانية المزمع إجراؤها في التاسع من شهر أكتوبر القادم سوف يكونون على رأس قائمة الأهداف التي تعتزم الحركة ضربها خلال المرحلة المقبلة.
وقال 'لطيف حكيمي' الناطق باسم حركة طالبان: جميع المرشّحين الثمانية عشر للانتخابات الرئاسية في أفغانستان سيكونون ضمن أهدافنا الرئيسية لأنهم يسارعون في هوى واشنطن ويحاولون إنجاح انتخابات 'أمريكية الصنع'، المراد لها أن تسفر في نهاية الأمر عن تشكيل حكومة عميلة للأمريكيين.
وبحسب شبكة 'وان نيوز' الباكستانية قال 'حكيمي' في لقاء أجراه مع وسائل الإعلام بالهاتف من موقع غير معروف: نحن نعلن المسؤولية عن الهجوم الصاروخي الذي وقع اليوم في 'باكتيا' واستهدف 'قرضاي' الذي كان محظوظًا إذ نجا منه بالكاد.
وأضاف الناطق باسم 'طالبان': لقد كان الصاروخ الذي استهدف 'قرضاي' من الطراز الذي يتم التحكم فيه عن بعد، ونظرًا لضيق الوقت الذي كان بأيدينا فإننا لم نتمكن من إطلاق أكثر من صاروخ، لكن المستقبل سيشهد المزيد من مثل هذه الهجمات.
وكان الرئيس الأفغاني 'حامد قرضاي' المعين من قبل الاحتلال الأمريكي قد ألغى اليوم جولة انتخابية في إقليم 'جارديز' الجنوبي إثر انفجار صاروخ قبل وصول طائرة هليكوبتر تقله إلى هناك.
وقال مصور لوكالة 'رويترز': إن الصاروخ سقط قرب مدرسة على بعد نحو كيلومترين من مهبط الطائرات الذي كانت طائرة قرضاي تستعد للهبوط عليه, ولم تقع أية إصابات...
=================================
هل ما زلتوا معتقدين أن الطالبان و القاعدة محاصرة فى الكهوف ..

هل تملك جند الصليب بلاد الأسلام كما يدعى المثبطون القاعدون

الفجر قادم لا محالة

تعليق
===
التعليق :
وحدنا كنا نغرد خارج سرب الإذعان الإعلامي لكل ما تقذفه وكالات الأنباء الصهيونية العالمية المؤدلجة , ووسائل الإعلام العربية المدجنة , والأصوات الغربية ؛بالعربية المدبلجة بما يفيد بأن انسحاب حركة طالبان من المدن الأفغانية في نوفمبر 2001 لن يكون نهاية المطاف ومؤذنا باستباب الأمر للأمريكيين في البلد العنيد/ أفغانستان.
إبان فترة الحرب كنا نقوم بتغطيتها متفردين بسعينا لوضع القارئ في واجهة الأحداث من خلال نظرة واعية متزنة ودقيقة , ويومها وضعنا كل المصادر الإخبارية أمامنا , وجهدنا لكي نستخلص أوثق هذه الأنباء , ولم نعمل على استبعاد أي من مصادر الطرفين المتحاربين مثلما وقع في ذلك معظم وسائل الإعلام العربية ـ وللأسف بعض المواقع والدوريات الإسلامية ـ وكلفنا ذلك فاتورة غالية من النقد والتجريح والاتهام , وما كان همنا إلا نقل الحقيقة أو أقرب الصور إليها لحرب ومقاومة تجريان في بلد أشد ما يكون في تخلفه التكنولوجي ـ لاسيما على صعيد الاتصال والإعلام ـ كأفغانستان.
كنا وحدنا نغرد خارج سرب الإذعان الإعلامي ـ مثلما كنا أول الراصدين لقوة المقاومة العراقية من يوم سقوط بغداد ذاته ـ , وشيئا فشيئا بدأت وسائل الإعلام تلحق بنا الواحدة تلو الأخرى , بل وحتى منظمة الأمم المتحدة رأيناها تتراجع باعترافها عبر تقرير نشر بعد عامين من الحرب يؤكد أن حركة طالبان تسيطر حقيقة على معظم مناطق أفغانستان , وبدأنا نسمع بعدها رجع الصدى العربي والإسلامي بأن طالبان لم تمت وأنها أضحت الرقم الصعب في أفغانستان في ظل حكومة غير شعبية بزعامة قرضاي لا تسيطر سوى على العاصمة كابول التي حولتها القوى الغربية الاحتلالية بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية إلى ثكنة عسكرية.
وحتى هذه الثكنة التي كانت عصية على الاختراق إلا من عمليات محدودة ومتفرقة لم تحظ بتغطية إعلامية لائقة , استقبلت أمسها مرتجة بفعل الانفجار الهائل الذي نجح به الملا عمر وأنصاره في اختراق ستارها الحديدي الغليظ وتوجيه صفعة لقوات الاحتلال الغربية في عقر دارها تسلب الأمن من المكان الوحيد الآمن في أفغانستان.
ومن الصعب على أي مراقب منصف أن يتجاهل نجاح طالبان في اختراق أشد الأماكن حساسية في أفغانستان 'وحدة مكافحة الإرهاب' , والتقنية العالية في استخدام تفجير عن بعد , وتوافر الحركة على استخبارات جيدة مكنتها من الاختراق الاستخباري بتنفيذ عملية تكنيكية ومعقدة تختلف طبيعتها كثيرا عن التفجيرات الفدائية المعروفة اصطلاحا باسم 'الاستشهادية' إذ تمكنت تلك الحركة من إدخال كمية كبيرة من المتفجرات إلى هذه المنطقة الحصينة دون أن تلفت انتباه أعتى جهاز استخبارات في العالم C.I.A , ما ألحق أضرارا كبيرة بعدة مبان عسكرية أمريكية/أفغانية.
[للمناسبة : هل نحن مرغمون على أن نتقبل بيانا أمريكيا هزيلا تحدث عن 3 قتلى ثم عاد وقلصهم إلى 2 في صفوفه جراء انفجار ضخم شاهدنا آثاره على شاشات التلفزة في محيط واسع من المنطقة العسكرية المستهدفة ؟ هل نصدقه ؟ ربما !!].

تذكروا :
لم نقل يوما حقيقة أن طالبان فتية كما كانت , ولا أنها مرشحة للعودة لحكم أفغانستان في ظل وجود غطاء جوي أمريكي كثيف وقوات أممية وأطلسية متعددة .. نحن ندرك ذلك يقينا وندرك أن الانتخابات قد تجرى في موعدها المقرر برغم أنها ألغيت مرتين قبل ذلك [هل يدرك المرجفون لماذا ؟!] , ونتوقع أن 'ينجح' المرشح الأمريكي في حكم أفغانستان 'ديمقراطيا' تماما مثلما 'نجح' بالأمس المرشح الروسي في الانتخابات الرئاسية الشيشانية بالأمس 'ديمقراطيا' أيضا... ندرك كل هذا , لكننا أبدا لن نكون أشقياء نرتمي في أحضان إعلام صهيوني بغيض.

أحد محطات الأخبار الأسلامية

الوافـــــي 16-09-2004 06:55 PM

Re: وحدنا قلنا : طالبـــان لم تمت.
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
وتم حتى الآن تسجيل نحو 10.5 ملايين ناخب من بين عدد السكان المقدر بـ 28 مليونا وسط مزاعم بوجود مخالفات في عمليات التسجيل.

الخبر الذي أورده الهلالي يقول

حتى الآن .. أي أن التسجيل مستمر
سبحان الله
عشرة ملايين ونصف المليون ( حتى الآن ) سجلوا في الإنتخابات
وهذا الدعي يقول لا تزال طالبان حيّة ...:rolleyes:
أي سخرية هذه التي تتكلم عنها
هل العشرة ملايين ونصف المليون الذين سجلوا حتى الآن على ( خطأ ) وزعيم الخوارج مسيلمة والأعور الدجال عمر على ( حق )
متى تفيق يا هذا وتعلم أنك تتحدث مع أناس لهم عقول
سبحان الله
أنصاف متعلمين ويحسبون أن الناس أشباههم
أليس من الأجدى أن تراجع ما تدرجه قبل ذلك لتفهم محتواه
أم أن الأمور عندك ( مسلّمات ) كما يفعل بكم صاحبكم الأفاك في جحور تورابوا مع الأعور الدحال الذي ارتضيتموه لكم نبيا
لا زلت أرجوا من الله أن تتوب وتعود إلى الرشد قبل فوات الأوان
فأنت بهذا مهلكٌ نفسك لا محاله
وقد نصحتك إلا أن إبيت ... :cool:

اللهم عليك بالخوارج وأذنابهم ومن شايعهم
الله أهلك رؤوسهم ، وأهتك سترهم ، وأجعل الدائرة عليهم
يا رب العالمين

الهلالى 16-09-2004 07:36 PM

وتم حتى الآن تسجيل نحو 10.5 ملايين ناخب من بين عدد السكان المقدر بـ 28 مليونا وسط مزاعم بوجود مخالفات في عمليات التسجيل.

هذا الخبر مصدره الـ CNN و غيرها من الوكالات الأجنبية و قد عرضناه لأمانة النقل ...

و الثانى من مفكرة الأسلام

لكن ما رأيكم فى باقى الأخبار ....

كرزاى لا يأمن على بولته ..... :grin:
لا يغرنكم الجهول الذى يقول ... لا تقربوا الصلاة ..ثم يصمت ظلما وبهتانا .. عليه من الله ما يستحق ...:angryfire
الهلالى

غــيــث 16-09-2004 07:57 PM


ربما لم تمت ولكنها بالتأكيد


تحتضر:grin:

الوافـــــي 16-09-2004 08:14 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
و قد عرضناه لأمانة النقل ...
الهلالى


أما هذه ( الأمانة ) فقد صدقت فيها
وشاهدي هنــــــــــــا

الهادئ 16-09-2004 09:26 PM

ومتى كانت طالبان حية حتى تموت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تيمور111 11-05-2005 02:46 PM


اللى ما يعرف يقول عدس
مثل مصرى دلاله على الجهل المطبق
ستشهد علينا ايدينا بما كتبنا امام الواحد القهار
اللغو فى حق الطلبان من الجهال ينم عن جهل حقيقى
بالشعب الافغانى
أحتل افغانستان أقوى جيوش الارض على مر العصور
و فى عنفوان هذه الجيوش و لم يصمد بها أحدا منهم
سواء طال الزمن أو قصر فيغنمون بالسلامه و لا ينالونها
و فى الاخبار الاخيره ما يدل على ذلك
و ستأتى البقيه بأذن علام الغيوب

abbud 11-05-2005 06:02 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
رغم ابتعادي عن الموضوع المطروح للنقاش الا انني بتناولي ما سوف اطرحه اعتقد والعلم عند الله سبحانه وتعالى له صله ولو ببعض شئ مما نتناقش عليه .
انتخابات العراق , والعراق كما هو معلوم للجميع المرحلة الثانيه بعد افغانستان موضوع النقاش وليست الاخيره طبعا في تغير خارطة الشرق اوسط وللعلم ( مصطلح الشرق اوسط) ابتكره الغرب فتعلمه العرب واخذوا يتغنون به بمناسبه وبغير مناسبه, والغايه من هذا المطلح هو مسح وتغيب اسم المنطقه العربيه الاسلاميه بشكل مستقبلي على الاجيال عندما تضعف في نفوسهم حبهم وتمسكهم بمسمياتها واصولهم التاريخيه بسبب تداخل هذه المتغيرات الجديده على المنطقه من احتلال ونشر الديمقراطيه الغربيه البعيده عن قيم الاسلام .
العراق بلد عربي يقع في قلب البلدان العربيه وكما يقولون هو البوابه الشرقيه لها, يبلغ عدد سكانهم حوالي (23 مليون نسمة) حسب اخر تقديرات سكانيه وليست احصائيات دقيقه , تم تسجيل المتقدمين للانتخابات التي دعت اليها بعض الاحزاب الرئيسيه المستفيده من هذا الوضع الفوضوي حوالي (8مليون نسمة) بما فيهم المقيمون خارج البلاد بكل تاكيد وهذا ما صرحت به المفوضيه العليا للانتخابات في العراق , وكان شعارهم لندلي باصواتنا في الانتخابات لنتحدى الارهاب ونخرج القوات (المحتله) وطبعا هي ليست محتله بنظر الداعين لهذه الانتخابات بل قوات صديقه جاءت لتحريرهم من نظام دكتاتوري لندخل الى نظام طائفي اقطاعي .
حصلت الانتخابات بشكل فعلي ولم يتحقق اي من الشعارات التي رفعت فلم يذهب الارهاب بنظرهم (والجهاد بنظرنا) بل زاد ولم يفكر المحتل حتى بمجرد التفكير وضع جدوله للانسحاب وليس الانسحاب الفعلي , المهم في الامر والذي لم يلتفت اليه ممن لا يريدون الالتفات الى مثل هذه الحقائق ان الفرق بين الرقمين (23 مليون نسمه) وبين ( 8 مليون نسمه) هو (15 مليون نسمه) اي العدد يقترب الى الضعف ممن رفضوا هذه الانتخابات تحت ظل المحتل وفي غياب القانون والدستور الذي تعتمد عليه الانتخابات , وفي ظل الديمقراطيه التي يريد العم بوش نشرها في عالمنا ان العدد الضعف الذي رفض هذه الانتخابات (15 مليون نسمه ) تعتبر الانتخابات باطله قانونا وشرعا وهذا رائ الاغلبيه. ومع الاسف فنحن في زمن تفتقد فيه القيم الحقيقه ومبادئ الاخلاق الاسلاميه التي دعى اليها الرسول صلى الله عليه وسلم بمحكم كتاب الله عز وجل من ان يقول البشر كلمة حق يجزى عليها يوم القيامه .
وانا متاكد ان اغلب الناس لاتتمعن في سماع الاخبار التي تتناقل هنا وهناك بما يخص امتنا العربيه والاسلاميه واعطائها حقها من التبصر والتمعن فيما تحمل هذه الاخبار من مكاسب اوخساره على حياتنا اليوميه. ولو تمعن احد فيما يحصل من تصويت داخل الجمعيه الوطنيه التي تم انتخابها مؤخرا فان التصويت لفوز مشروع مطروح للتصويت بعدد الحاضرين الفعلي فقط متجاهلين عدم حضور البقيه ومعللين اسباب ذالك بعدم حضورهم للاسباب امنيه لااعرف كيف تسن قوانين بحق مجتمعات على هذه الحسابات ؟؟
سوف تجرى الانتخابات في افغانستان والعراق وفلسطين وغيرها من بلداننا المحتله بشكل مباشر او تحت الوصايه ليس هذا المهم فان عجلة الحياة لاتتوقف ولكن المهم هو هل الشعب مقتنع بمثل هذه الانتخابات وشرعيتها بصدق وحريه وصراحة. فالجواب متروك لكم .

تيمور111 11-05-2005 06:28 PM


الاخ عبود
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله لك و فيك على موضوعاتك الهادفه
بعد الاجتياح الصهيونى لبيروت و أحتلال أول عاصمه عربيه
تحت سمع و بصر ولاة الامر العرب و خنوعهم التام للاراده الصهيونيه
بتشتيت المقاومه العربيه فى اليمن و تونس
قامت الصهيونيه بتنصيب حكم عميل بقيادة الرئيس الجميل رئيس
حزب الكتائب المسيحى حينذاك و الذى كان له دور رئيسى بمذبحة
صابرا و شتيلا وفور أنسحابهم من بيروت تم قتل هذا العميل
و تسوية الاوضاع لما كانت عليه قبل الاجتياح
الغرض أخى انه لايصح الا الصحيح مهما طال الزمن
و الملاحظ أيضا انه لم تكن هناك حماس و لا الجهاد و لا طالبان
و لا القاعده و لم تكن لنا شوكه فى أى مكان من العالم
ولكن أخى ان الله متم نوره و لو كره المشركون
حقا و صدقا و سبحانه للكون اله

قلب الأسد1425 11-05-2005 08:50 PM

الجميع يعلم انها حية هي لم تمت الا في عقول من يريد لها ان تموت اما باقي المسلمون فهم يعلمون انها حية ولا يمكن لقوي الصليب ان تحجب من يهتدي بنور الاسلام فعلى من يريد لها ان تموت ان يفسر لنفسة لما هي باقية حتي الآن رغم انها تواجة ليس اكبر قوة في العالم بل ومعها اكبر دول الصليب مجتمعة عله يهتدي بعقلة الي الحق.
فالمسلمون الذين يعلمون جيدا انها لم تمت ولن تموت ابدا علي ايدي الصليب لديهم مايستنيدون الية في رؤيتهم من تصد يق بموعود الله وواقع حالي وتاريخ قريب وتاريخ بعيد لهذا الشعب المؤمن الصادق الحر الذي يرفظ الذل و الظلم والطغيان.


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.