في الحاشية
ما لليث الحي أعياه الظما
فارتضى دون الظلال اللهبا كان فينا غير أنا غفلت عيننا عنه فولى هربا وانثى يعدو ويشدو ولها ويجوب الروض لهوا لعبا * * * يا غزال القاع أكثرت .. فمه لم يعد في الحي إلا شرذمة لم تزل تأتي على آسادنا تقصد الجود بنا كي تغنمه هل ترى أغراك فينا صمتنا من أصاب السهم منا .. أبكمه |
إقتباس:
ماضره شد الوثاق من بعد من النجبا والكل مشراق حياة والكل نجم قد بدا من كل لهو مستزيد حداء ركب هيدبا هل كان احسان قليل تفريج ضيق الكربا والنجم تاقت لاتكيد كاد بها ان يعربا من قال هل قلت وهل حل عقودي الواهبا والظلم توثيق الجفا من بعد صدق الكذبا النفس تاقت يا انيس توق وفاء هذبا فيها انين وحنين ليس لمهد في نبا |
إقتباس:
أيا سلوان لو تعرف ما بها سهمها الذي اطلقته من دمها يقطر وبدمع عينيها انصنع والى محجر الخوافي توجه فهى اشفقت على من هو قاتله فانه من قبل ان يصوب سهامه بلحظ طرفك الساهر قد قُتل فكم مِنا من هو قتيل ويظن قاتله انه هو الضحية اخي سلوان جميلة جدا هذه الكلمات لا فظ فوك لكنها تصيب عُمقاً لا يمكن تقديره من القراءة الاولى فلله درك اين تصيب |
إقتباس:
دعه قد ولى بنا وجهه كل ثمه ثم افطن هامنا انثنى ماتزعمه دعه بالله حقيق غيره ما شاقنا فعفى عنه رجاء عتق نار حطمه وعفى دهر بنا قدرنا كان سناء نور نجم في سماء في محيط عتمه |
منكم وفاءا اذا لزمتم
فزد وانعم للنفس ملهم كلي سعدتم بعد تيتم تبهيلنا ثم دعاؤ مبهم بكل فضل لكم فيرحم قديم نبل اصيل معدم من نصح مسلم دين لمسلم .. كان حقيقة العصر في سورة قرآن وصى على خير تعاون للانسان بالصبر آيات في سوره العصر فوز من عان انسان اوطفل تيتم .. فعندما نلهو فلهدف بلهونا وعندما نجد فلنهدف وعندما نعمل .. وكل خير .. وانتم بدء نور وشمع سورة ومعصم واليوم مكرم القدر بحسبان .. وعندما كان سحاب .. يمطر .. وذكر معطر .. وقر سيرحم .. اذا كان في حر .. سيذكر .. والظن مدرر .. لكنه سلوان عبر فشكر اكثر |
أيها الحبيب .. سهيل اليماني ...
شكرا على هذا الحضور الجميل ... بارك الله فيك ، وشكر لك اهتمامك ... |
أيتها النبطية العنود ...
أنا ... وأنا ابن حيك ... وكلانا في الهوى شرق ... إلا أنني أرى في فؤادك لظى لا تكاد تخمد حتى تتوقد ... فبت أخشى أن أبث شكواي فتصطلين بها ... وإني لأعلم كيف يكوي الشوق كبد العاشقين ... فارأفي بكبدك وبأكبادنا ... فإنني لأرجو الدهر أن يأتي بآلته الكاوية ... فيكوي آثار الذكرى من نفسي ... لعل قلبي وإن تشوَّه أن يسلو وكيف أقوى على السوان ؟!! |
إقتباس:
نعم يا اخي السلوان .. سلاك الله بما تحب
وكلنا في الحب شرقُ وكلنا في الآلام شرق وفي الاحلام ايضا ... كلنا شرق إقتباس:
وكيف تخمد نيرانٌ تصطلي الفؤاد تنبشها الذكريات كلما حاولنا دفن مقبرة الاحزان نزّت نزفاً من جديد ولا تخف علي يا اخي فانني اعتدت الحزن وما آلام غيري ان شكوها لي الا معولٌ ينبش في الذاكرة الهرمة فيشعرني بالحياة فما اصعب ان تكون ميتا بثوب حي إقتباس:
لله درك يا اخي فانا مسكونةٌ بالاحزان ... وما هي باختياري بل انها قدر ولكن يا صديقي ليس للدهر آلةٌ كاوية للجراح بل له آلته التي تنكأ الجراح كلما حاولنا رتقها فيزيد النزف ويصير العمر جسدا بلا روح |
أيتها المسكونة بالأحزان ...
إنما الحياة كمد .. فلا يغرنك سرور بعض المخدوعين بها .. واخلعي الدنيا كلها وراءك ظهريا .. بما فيها من ألم ، وحزن ، فضلاً عن فرحها وسرورها .. فالأمر أعجل من ذلك .. وليكن واعظك من لا ترين ممن هانت الدنيا عندهم فعظموا على كل شيء فيها .. الأمر أعجل من ذلك ... وإنما ألمك _مهما يكن_ ألم من الدنيا ... فاقذفيه وراءك يأتيك صاغراً ولا يغرنك أسر القلب .. فإن القلب متقلب , لا يبقى على حال .. والدهر خير طبيب |
إقتباس:
أخي السلوان
كيف يهرب من الحزن من هو به مسكون فقد استوطنني الأوجاع ولست على تحرير نفسي بقادرة فانني انا الاسيرة يا اخي وما الى الحرية سبيل!!! إقتباس:
فإن كان القلب لا يتبدل يا اخي وإن كان يممَ حُبهُ تجاه من استوطنه ولن يبدل قِبلته!!! فماذا يفعل؟؟؟ قد يكون الدهر بنظرك طبيب ولكنني بعد التجربة تيقنت انه مساعد ملك الموت يجهزنا لنصل الى تلك النهاية |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.