وااااسلاماه بنات العراق تستنجد
 

وتتوالى إهانات المسلمين في العراق على أيدي الغزاة الغاصبين وبعد فجورهم وطغيانهم في أبو غريب أصبحوا يهددون به بنات العراق في المعهد الذي تتعلم فيه المعلمات وأمروا البنات أن تتعرى أمامهم وتنزع حجابها وتتعرى هذه هي الديمقراطية التي جاءت أمريكا لفرضها على العراق بالقوة لكن هيهات أن يكون العدل والمساواة والانصاف من نصراني كافر لا يعرف ربه من ؟ ولا يردعه عن عمله أي شي فكيف أيها المسلمون تريدون الحق والصدق من هؤلاء المعتدين ودليل ذالك عندما سأل القائد للقوات الأمريكية في دبي عن طريق مذيع الجزيرة ماذا تقول في فعل جنودك في هؤلاء البنات ؟ قال وبكل صراحة لا أعرف شيء مما تقولون وهرب عن صلب الموضوع كعادتهم هم واليهود سواء لا يجيبون عن السؤال بصراحة ووضوح ؟ أما آن لنا أن ننصر المسلمات في العراق ؟ وهذا بعض مما عرفناه في الجزيرة والمخفي أكثر بكثير أعانهم الله على الجهاد وقتال الكفار من النصارى الذي همهم الوحيد هو أهانة المسلمين في رسولهم وفي نسائهم والله المستعان والله أكبر

اخي والله لم انسى قصة اختنا فاطمه رحمها الله التي قتلت نفسها وهي تعلم ان من ينتحر قد غضب الله عليه واعد له عذاب عظيما فهي قتلت نفسها من شده عذابها وكربها الذي وصل لـ اغتصابها يوميا حسب ما تقول اخت صحبتها في المعتقل لـ 9 مرات واحيانا اكثر على يد ابناء الحرام العلوج القذرين لكن العجب كل العجب في من يمنعنا من نصرتهم حسبنا الله ونعم الوكيل لا ولايردون ارهاب؟؟؟؟؟؟؟

المصدر

الأخ العزيز معتز..
شكراً لك على غيرتك العالية و على نقل الخبر. إن هذا الخبر ضاعت حقيقته في الهالة الإعلامية التي صارت حوله. ليس الخبر كما تناقلته وكالات الأنباء. و اعلم أن الأمريكان لو تجرّؤا على فعلٍ شنيع مثل هذا لما سكتت أخواتنا عليهم.
إنهم مجرمون..و قتلة و مغتصبون أخي..ولكن هذا الخبر ليس صحيحاً.
مع فائق الود..


أخوك
محمد

الأخت العزيزة العنود..
لم و لن أقول يوماً أن الأمريكان شرفاء و يجب أن يحموا أعراضنا..
فوالله الذي لا إله إلا هو لو أن لي ألف روحٍ لأقاتل بها المحتل لفعلت و طلبت أكثر.
كل تعليقي أن هذا الخبر غير صحيح ..
و أخسأ ألف مرةٍ إن أحببت وجود الأمريكان على أرض العراق الحبيب.

شكراً لك على غيرتك أختي و كل ما قلتيه صحيح.



أخوك
محمد

وما آفة الأخبار إلا رواتها

بارك الله فيك أخي الحبيب / محمد العاني على أن أوضحت الأمر
فقد كنا نتحسر على ما جرى ، ولكن الحمد لله أن الأمر ليس كما علمناه
وليس ذلك حبا في الأمريكان عليهم من الله ما يستحقون
ولكن حبا لأخواتنا من يتطاول أحد عليهن
وأسأل الله أن يحفظ العراق وأهله من كل سوء
وأن يبرم له أمر رشد يُعز فيه أهل الطاعه ، ويُذل فيه أهل المعصيه
إن ربي على ذلك لقدير