أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   سيظل الاردن واحة أمن واستقرار وقلعة صمود... (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=48717)

اليمامة 20-11-2005 08:55 AM

يبدو أن سؤالي يُراد له تغيير مساره

سؤالي يا أختي عنود وملاك ((( لمن ))) ؟ حيث وجهته للأخ النسري لأن كتاباته تتميز بالطابع الاسلامي ..


الارهاب مرفوض في السعودية والكويت ومصر والجزائر والأردن .. ومانكرهه لأنفسنا نكرهه لغيرنا .. ولكن لايجب أن ننساق في حمية عنصرية نطبل فيها لمجرم ونشتم مجرم آخر

صحيح في السعودية عشرات الأمريكان يعملون في الشركات ولكنهم كالفئران في جحورهم ومن المستحيل مشاهدة أمريكي أو بريطاني يمشي مختالاً ليس خوفاً من العمليات التفجيرية فقط بل لأننا كشعب نكرههم بسبب مافعلوه في بلاد المسلمين .

في الأردن نجد أن معظم الشعب متدين ومحافظ برز منهم علماء وكتاب اسلاميين لهم مكانتهم في العالم الاسلامي .. ولكن الحكومة الأردنية أكثر حكومة عميلة وأصبحت بفعل ملكها قلعة صمود لحماية اسرائيل .

للأسف أن العقبة تمتلئ بالسياح اليهود .. ويجلسون على الشواطئ وهم شبه عراه .. وهم لاينفعون السياحة في الاردن .. فكما أبلغنا مدير أحد الفنادق الشهيرة في العقبة بأن الأمريكان واليهود يأتون بالعشرات ويسكنون في غرفة واحدة حيث يجلبون معهم أمتعتهم .. بل أن الفندق لايستفيد من الخدمات الأخرى فهم يجلبون معهم المعلبات من الأكل والعصير حتى لايكلفوا أنفسهم من المال ويتمتعوا بحراسة أمنية مكلفة من الحكومة الأردنية

ألا يكفي أن تصف تل أبيب الأردن بـ "الحليف الاستراتيجي" في الذكرى 11 لتوقيع معاهدة السلام !!!

وهذا هو المقال :

الأردن حليف استراتيجي لنا"، بهذه الكلمات وصفت الخارجية" الإسرائيلية" في بيان صادر عنها العلاقات مع الأردن، في الذكرى الحادية عشرة لتوقيع معاهدة السلام الأردنية" الإسرائيلية"، التي تصادف الأربعاء (26/10).

وقال بيان الخارجية" الإسرائيلية"، إحياء لهذه الذكرى "إن" إسرائيل" تعتبر الأردن حليفًا استراتيجيًا، وعنصراً هاماً في الجهود المبذولة من أجل تحقيق السلام مع دول الجوار، وقد شهدت العلاقات بين البلدين خلال العام الحالي (2005) تقدمًا ملموسًا، وبشكل خاص في الحوار السياسي الثنائي، على أعلى المستويات، وكذلك في مجالات الزراعة والمياه والاقتصاد والبيئة".

هذا ودللت الخارجية" الإسرائيلية" على حسن العلاقات مع الأردن بالتذكير بوضع الميزان التجاري بينهما، إذ أشارت في بيانها إلى أن العلاقات التجارية تشكل عاملاً أساسياً في انتعاش وتوسيع نطاق العلاقات بين الجانبين. وقالت إن التجارة المتبادلة واصلت ارتفاعها بشكل ملحوظ، منذ أن تم التوقيع على معاهدة السلام.

وذكرت أن حجم التجارة المتبادلة بين الجانبين قد وصل عام 2004 إلى مستوى قياسي جديد، إذ بلغ حوالي 185 مليون دولار. هذا وسجّل حجم الصادرات الأردنية إلى" إسرائيل" خلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2005 ارتفاعاً بنسبة 20 في المائة، ليصل إلى حوالي 42 مليون دولار، مقابل 35 مليون دولار في نفس الفترة من العام السابق.

سلام لا يطال الأسرى

وعلى الرغم من التطبيع الكامل في العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية بين الجانبين، على مدى الأعوام الماضية، إلا أن هذه العلاقات لم تفلح حتى الآن في الإفراج عن المعتقلين الأردنيين في سجون الاحتلال" الإسرائيلي"، بالرغم من أن بعضهم، ممن حكم عليهم بالسجن المؤبد، اعتقلوا قبل المعاهدة التي أبرمت في عام 1994.

ويتساءل المراقبون وأهالي المعتقلين عما ينتظر أبناءهم في السجون" الإسرائيلية" بعد مضي أحد عشر عاماً على معاهدة السلام للإفراج عنهم، في حين قد يكون مفهوماً أن ينتظر المعتقلون الفلسطينيون حتى الوصول إلى اتفاقية سلمية مع الدولة العبرية، ليفرج عنهم بموجبها.

وفي هذه الذكرى يناشد المعتقلون الأردنيون وذووهم العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إنهاء معاناتهم، والعمل على إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال، التي يلاقون فيها "الذل والمهانة وانتهاك كافة حقوقهم المشروعة، ناهيك عن الأوضاع السيئة، التي يتعرضون لها من سوء التغذية وتردي الأوضاع الصحية والمعيشية"، بحسب رسالة المناشدة الأخيرة، واصفين الأمر بـ "الموت البطيء للأسرى داخل السجون" الإسرائيلية

وكانت لجنة أهالي المعتقلين الأردنيين في السجون" الإسرائيلية" قد بدأت بخطوات تضامنية ضاغطة على الحكومة الأردنية من أجل الإفراج عن أبنائهم الأسرى الخمسة والعشرين، الذين مضى على اعتقال بعضهم خمسة عشر عاماً، والكشف عن مصير تسعة عشر مفقوداً، يعود فقدان بعضهم لعام 1967.

يشار هنا إلى أن معاهد السلام الأردنية" الإسرائيلية" لم تنص في بنودها على إطلاق سراح المعتقلين. ويعقب صالح العجلوني الناطق باسم لجنة المعتقلين الأردنيين على ذلك لـ "قدس برس" بالقول "إذا كانت الحكومة التي وقعت المعاهدة لا تعلم بوجود مواطنين لها أسرى لدى دولة معادية فهذه مشكلة، وأما إذا كانت تعلم بوجودهم ولم تفاوض من أجل إطلاق سراحهم فالمصيبة أعظم، وسواء نصت المعاهدة على إطلاق سراحهم أم لم تنص، فإن العرف الدولي يقول إن السلام يجب ما قبله، وإن إقرار المعاهدة يعني إنهاء حالة الحرب والعداء، وبالتالي إنهاء كل ذيولها وما يتعلق بها".

وقد اعتقل الشبان الأردنيون المحتجزون في السجون" الإسرائيلية"، أثناء قيامهم بهجمات مسلحة ضد أهداف إسرائيلية، عبر الحدود الفاصلة بين الأردن وفلسطين، "إلا أن السلطات" الإسرائيلية" ترفض معاملة هؤلاء المعتقلين كأسرى حرب، وحاكمتهم أمام محاكمها باعتبارهم إرهابيين أو مخربين، ومن ثم أدانتهم بالتهم التي وجهتها إليهم، رغم أنهم يعتبرون أسرى حرب، وينتمون إلى جنسية دولة أخرى، ولا يخضعون للقوانين" الإسرائيلية"، كما قال العجلوني


==============

استفسار بسيط :

لماذا نكذب رواية الزرقاوي كارهابي عندما أعلن بأنه لم يفجر حفل الزواج ونصدق عبدالله وهو عميل ؟؟

أحمد ياسين 20-11-2005 09:15 AM

يااخت اليمامة دعيني اقول لك وللاخت العنود ان السعودية ايضا حليفا استراتيجيا ايضا لامريكا وصديقا حميما من الناحية الاقتصادية يبقى ان هناك فوارق كبيرة

فالعربية السعودية وشعبها من اكثر المحافظين في العالم الاسلامي وهذه شهادة ادلي بها وانا هنا اتحدث عن الجو العام هنا مقارنة بالاردن

فالشعب السعودي والشعب الاردني كلاهما مهمشان في تحديد السياسة الخارجية
فهي بيد العائلة المالكة
هنا وهناك

لكن المشكلة هي انه لو افترضنا ان الشعب السعودي حولناه كما هو الى الاردن
واتينا بالشعب الاردني ووضعناه مكان الشعب السعودي
فهل يكون هناك تغيير في المنطقة وهل تفتح الحدود الفلسطينية اجزم واقول

اقسم بالله انا متاكد ان السفارة الاسرائيلية ستنسف في الاردن خلال 6 ساعات
هل لو كان الشعب الجزائري ايضا مكان الشعب الاردني
تفتح اسرائيل سفارتها ويتبجح ملكها بالحفاظ على الجوار اسئلة ارجوا الاجابة عليها اختي اليمامة والعنود بعيدا عن الانطلاق من خلفيات مسبقة

اليمامة 20-11-2005 10:14 AM

أخي احمد ياسين

صحيح الحكومة السعودية حليف للحكومة الأمريكية .. وأنا هنا لا أتحدث عن ايجابيات الحكومة السعودية بل أنني من الناقدين لها .. ولكنني أتحدث عن دور الشعوب .. فلا يجب أن أمجد لدور الحكومة ..

نعم ندين تفجيرات القاعدة .. ولكن لا نعطي الحكومة دورا لا تستحقه .. فنحن بذلك نزيد من طغيانها

اسرائيل لم تدخل السعودية .. والأمريكان يأتون لدينا لعمل ومصلحة لهم وهم يجازفون بذلك .. ولكنهم لا يأتون اليا كسياح

لم نفجر بهم جميعنا .. ولكن قلة هي من فجرت .. ولكنهم يعرفون مدى كرهنا لهم وعدم ترحيبنا بهم .. ولعل زيارة وكيلة الخارجية الأمريكية السيدة كارين هيوز لمدينة جدة لتحسين صورة بوش في كلية دار الحكمة وهي كلية تضم في صفوفها الطبقات الغنية من الطالبات .. جعلت هذه الأمريكية تعرف أنه لافائدة من فرض تحسين صورة زائفة وأعلنت أنها غادرت السعودية وهي مستاءة من حجم الغضب .. قلن لها لن نسمح أن يأتي الينا شارون وحُماته وداعموه.. وأيديهم جميعا تقطر بدماء الفلسطينيين والعراقيين والأفغان.. ليعطونا محاضرات عن مكافحة الإرهاب.. أو يأتي المحتلون الغزاة الذين يمارسون كل أنواع التعذيب والاعتداء وزج الأبرياء في السجون.. ليقدموا لنا مواعظ عن حقوق الإنسان والديموقراطية.. أو يزورنا أولئك الذين أصبح همهم تشويه مجتمعاتنا والطعن في ديننا والتهجم على كل جوانب حياتنا.. فلا نقول لهم أنهم مخطئون وأننا نرفض هذا التجني والاستعلاء..

بل قلن لها بأن هذه الكراهية العميقة للسياسة الأمريكية الصهيونية والغضب من رموزها والخوف من الكوارث التي تجرها.. قد أصبحت ظاهرة كونية.. إذ باتت الأغلبية الساحقة للشعوب خاصة في أوروبا تمقت السياسة الأمريكية وترى فيها أخطر ما يهدد الأمن والسلام في العالم..

وأسألك أخي أحمد

هل قذفت الطالبات بقنابل .. أو وضعت حزاما ناسفا ؟

بالطبع لا .. ولكن قذفوها ونسفوا كل مخططاتها .. وهن يمثلن الطبقة الغنية وكثير من آبائهن تلقوا تعليمهم في أمريكا .. وليست كلية دينية بل كثير من طالباتها من غير الملتزمات ورجعت هذه الأمريكية بألف علامة استفهام

ان كان حالنا هكذا مع هذه الطبقة فماهو حالنا مع الأدنى !
مستحيل أن نغير عقليتهم فكيف نحاول !


لو كانت السعودية في موقع الأردن فأتمنى أن تبقى في مرحلة ماقبل السلام مع اسرائيل

ولو حدث أن وجدت هؤلاء اليهود يسيرون في شوارعنا بحرية فسأنضم لقافلة الناسفين لهم

والله .. والله .. والله لن أجعل اسرائيليا يتمتع بحرية في موطن الحرمين الشريفين ماأستطعت .. وهو مبدأ أؤمن به وسأقنع به من حولي ما أستطعت وأربي أبنائي في المستقبل عليه ليربوا ابنائهم بمشيئة الله .. فدم أبناء فلسطين وحمامات الدماء في فلسطين لن نهدرها وسيعيننا الله طالما أننا أخلصنا النية حماية لمقدساتنا ودماء أخواننا

أحمد ياسين 20-11-2005 10:31 AM

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك وهذه هي الرسالة المشفرة التي كنت اقصدها من كلامي وانا متؤكد من الاخت العنود ان تقول نفس ماقلتيه اختي الكريمة
ولهذا قلت انا صدقتما

النسري 20-11-2005 11:32 PM

[img][/img]


الحمد لله وحده , والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين , ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
ارتفع عدد ضحايا الاعتداءات الارهابية التي تعرضت لها عمان الاربعاء قبل الماضي الى ستين شهيدا، امس بانتقال الشاب عمار جودة (19 عاما) الى رحمته تعالى متأثرا بجراحه بمدينة الحسين الطبية.

وكان عمار يقوم بعمله (سفرجي) في مطعم فندق حياة عمان في ليلة الاربعاء الاسود في التاسع من تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، عند حدوث الانفجار الاجرامي الذي تعرض له الفندق الى جانب انفجارين آخرين في فندقي الراديسون ساس والديز إن.

وفي ذلك اليوم المشؤوم أصيب عمار بشظية استقرت في دماغه أفقدته الوعي حتى ساعة وفاته.

وكان الاطباء ينتظرون استقرار حالة عمار ليتم نقله لتلقي العلاج في الخارج حسب طلب فندق حياة عمان الذي خسر في تلك الليلة سبعة من موظفيه ليرتفع عدد الشهداء من موظفي الفندق بعد وفاة عمار الى ثمانية، في حين لا يزال اثنان يتلقيان العلاج في مستشفى عمان الجراحي وحالتهما مستقرة.

ولم يتمالك محمد شاكر جودة والد الشهيد عمار نفسه فأجهش بالبكاء عندما علم بوفاة اصغر أبنائه الذي فارق الحياة قبل لحظات من مجيئه لزيارته في المستشفى.

وأخذت والدته بالصراخ عندما علمت بوفاة ولدها متسائلة عمن سيقوم بأيقاظها من النوم لتأدية صلاة الفجر، موضحة أن عمار اعتاد على تقبيل يديها لدى عودته للمنزل بعد انتهاء دوامه الذي يستمر حتى الفجر في الفندق.
لا حول لنا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

العنود النبطيه 20-11-2005 11:37 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة اليمامة

لو كانت السعودية في موقع الأردن فأتمنى أن تبقى في مرحلة ماقبل السلام مع اسرائيل



[color=000000]
يا اخت يمامة

لا يمكن ان يكون الاردن فلسطينياً أكثر من الفلسطينيين انفسهم

مع رفضي الشديد لما يسمى اتفاقية سلام مع الكيان الصهيوني سواء من الاردن او فلسطين او اي دولة اسلامية اخرى فكيف بدول الجوار...وحتى العميان يرون الدماء المسلمة فلسطينية وعراقية وافغانية وغيرها

واعلموا اننا لم نطبل ولم نزمر لاي فساد في الاردن ونرفضه قبل ان نرفض الفساد في اي الدول الاخرى فلا نعيب على الاخرين ما نعاني منه نحن ولذلك قلت اننا جميعا ببيوت من زجاج ولا اظن ان اي الحكومات الحالية في كل مكان براء من دماء اخوتنا في الاراضي المحتلة شرقا وغربا او من دماء شعوبها .... لذلك من كان بقيادة شريفة بحق فليرمي الاخرين بحجارة الشرف وليتهمهم بالعمالة والفساد

نسأل الله ان يخلص بلادنا من مشرقها لمغربها من اليهود والامريكان ومن وآلاهم واعانهم علينا في كل مكان
[/color]

العنود النبطيه 20-11-2005 11:41 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة النسري
وأخذت والدته بالصراخ عندما علمت بوفاة ولدها متسائلة عمن سيقوم بأيقاظها من النوم لتأدية صلاة الفجر [/color][/align][/b][/font][/size] [/b]

لا حول لنا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

ومع ذلك

يصر البعض على ان التفجيرات طالت اليهود والامريكان

ولم تستهدف او تطال المسلمين

بيلسان 21-11-2005 01:15 AM

[quote]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة اليمامة
[b]يبدو أن سؤالي يُراد له تغيير مساره

سؤالي يا أختي عنود وملاك ((( لمن ))) ؟ حيث وجهته للأخ النسري لأن كتاباته تتميز بالطابع الاسلامي ..

اختي يمامه

نحن والنسري دماؤنا واحده...واظنه لا يمانع بالرد على (لمن) التي وجهت له

فهل تقبلتي ردنا رغم ان كتاباتنا طابعها غير اسلامي؟؟؟؟؟

الغرباء 21-11-2005 05:55 AM

صدقت ورب الكعبه ياأبا مصعب
 
إقتباس:



بواسطة
العنود
النبطيه

لا حول لنا ولا قوة
إلا بالله العلي العظيم

ومع ذلك

يصر البعض على
ان التفجيرات
طالت اليهود
والامريكان

ولم تستهدف
او تطال
المسلمين









تعرف
علي هوية أحد أخطر ضحايا
التفجيرات الاخيرة في
الاردن


بسم الله الرحمن الر حيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


الموضوع أدناه مأخود من موقع أمني
أسرائيلي ويؤكد ما قاله شيخنا أبو
مصعب في شريطه الاخر وما تم تحليله
من قبل من أنه تم دراسة ومراقبة
المواقع المستهدفة بدقة وعناية قبل
أن بقوم رجال القاعدة بعملياتهم
الاستشهادية داخل الفنادق ونتساءل
إذا كانت هذه هي سيرة أدناهم

....

فما بالنا بإعلاهم ولماذا

لا تكشف حكومة الاردن
وطواغيتها عن هوية
القتلي في التفجيرات
وطبيعة عملهم خصوصاُ
الغير أردنيين

!!!

أقرأ معي الان
نشر
الموقع
الاستخباري
الاسرائيلي
ديبكا

http://www.debka.com

المعروف باهتمامه بالاسرار الامنية ،والسياسية
تحليلاً استخبارياً يقود الى أن الضابط الفلسطيني
عبد علّون هو الشخص المستهدف في تفجيرات عمان
وجاء في التقرير

"أن التفجيرات التي وقعت في فنادق عمان يوم
الخميس 9/11 أودت بحياة
رجل الظل
في الأمن الفلسطيني وهو رجل الارتباط المركزي
بين السلطة وبين وكالة الاستخبارات
الامريكية

CIA
وبين السلطة وجهاز
المخابرات البريطاني المعروف باسم
M16
والحديث عن الضابط الفلسطيني عبد علون
والذي شغل منصب مدير عام وزارة الداخلية سابقاً
وعمره 34 سنة ومن سكان شرق القدس والذي قضى في
انفجار فندق حياة
في
العاصمة
الاردنية

مصادر ديبكا قالت

أن
نجم عبد علون
بدأ يسطع في منتصف
التسعينات حين أصبح مساعداً لجبريل الرجوب
الذي شغل منصب قائد الأمن الوقائي في الضفة
الغربية، وبسرعة تحّول عبد علون الى رجل
الاتصالات بين الرجوب وبين جهاز المخابرات
المصرية، وفي العام 2003 حين ذهب الرجوب
ليعالج نفسه من مرض السرطان في لندن توثقت
العلاقة بين علون وبين جهاز المخابرات
البريطانية

16 M

ويضيف موقع ديبكا
أنه وفي 2003 حين تولّى محمد دحلان وزارة
الداخلية الفلسطينية، هجر عبد علون جبريل
الرجوب وتحّول للعمل كمستشار عند محمد دحلان
وكرجل اتصال سريّ بين الدحلان وبين وكالتي
الاستخبارات
الامريكية
والبريطانية

وفي أواسط العام 2004 حين دبّ الخلاف الكبير
بين دحلان وياسر عرفات، ترك عبد علون محمد
الدحلان وذهب للعمل مع الجنرال بشير نافع
والذي كان يقود القوات الفلسطينية الخاصة
وعمل مؤخراً كرئيس للاستخبارات العسكرية في
الضفة الغربية والذي قضى نحبه مع علون في
فندق حياة


مصادر فلسطينية تبرعت لديبكا بمعلومات
فحواها أن عبد علون وبشيرنافع التّقيا
في الفندق رغم أن علون كان انتقل في
شهر آب للعمل مع محمد رشيد الذي كان
يتولى منصب المستشار الاقتصادي لعرفات
وأن عبد علون كان يدير استثمارات
وأموال محمد رشيد في العراق


ويضيف موقع ديبكا: رغم أن عبد علون
كان ينقل ولاءه من قائد في السلطة الى
آخر إلاّ أنه حافظ على علاقات وثيقة مع
CIA
ومع
16M
وأن عبد علون ساعد كثيراً
رجال المخابرات البريطانية

M16

في إقامة ثلاث غرف عمليات
لها في قطاع غزة والتي كانت جزءاً من خطة
الانسحاب الاسرائيلي من غزة
وبالمقابل عمل عبد علون كمستشار لوكالة

CIA

في مواضيع الأمن في الضفة والقطاع
وحين كلّف الرئيس الامريكي الجنرال وليام وورد
كمنسق عسكري لاميركا مع السلطة كان يتحول عبد
علون ليصبح الساعد الأيمن للجنرال وورد بشكل
سرّي، حتى أن الامريكيين أعطوا علون ثقة عالية
جداً وطلبوا منه أن يصبح مدير مكتب ابو مازن
لرئيس السلطة إلا أن عبد علون كان يحب دائماً
أن يكون رجل ظّل ويهرب من الأضواء فرفض المهمة


وبسبب هذا فإن المهام السرّية التي كان يضلع
بها علون وأهميته الأمنية الكبيرة تدفع بالمخابرات
الامريكية، وبالمخابرات الاردنية لتفحص احتمالية
أن تكون جماعات مصعب الزرقاوي قد علموا بأمر
الصفقات والاستثمارات التي كان يديرها عبد علون
في العراق وأنهم علموا بوجوده في فندق حياة
يوم 9/11 وأنهم ارسلوا أحد الانتحاريين اليه
لتصفيته هو شخصياً مع الجنرال الفلسطيني
بشير
نافع
؟؟؟
؟؟؟
؟؟
؟


ـــــــــــــــ


صدقت ورب الكعبه ياأبا مصعب


اللهم أنصر أميرنا ابو مصعب ووفقه لما
تحبه وترضاه واحفظ شيخنا أسامة وأحفظه
بعينيك التي لا تنام وسدد رمي
المجاهدين
في
كل
مكان


العنود النبطيه 21-11-2005 06:09 AM

Re: صدقت ورب الكعبه ياأبا مصعب
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الغرباء
الموضوع أدناه مأخود من موقع أمني
أسرائيلي ويؤكد ما قاله شيخنا أبو
مصعب في شريطه الاخر [/align][/b][/color] [/b]

اللهم لا حول ولا قوة الا بك

قبيل ايام اخي غرباء
كنت تشكك بالاعلام والمصادر العربية والاسلامية غير التي تقتنع بها
وتقول انها تروج للصهاينة والامريكان

فما بالك اليوم تستشهد بمصدر اسرائيلي وتصدق ما فيه على ما ورد من الاعلام الاخر

هل هنالك شيء لا نعرفه:confused: ;) :confused:


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.