هدية
|
جزاك الله خيراً أيها العابر
وما زالت بعض الأخوات تتوهم أنه للعُلا قائد ! سبحان الله ! ألهذه الدرجة ران على قلوبهن ؟ سبحان الله هنيئاً لكنّ هذه الغشاوة التي غطت العيون والقلوب . والله ثم والله اني لأرثي لحالكنّ . فلو لم ننصح لقلنا لم تعلمن ! أما أنكن تعلمن الآن ثم تغضضن الطرف وتدافعن عن الشيطان ! فتلك المصيبة الأعظم . حسبنا الله فيمن غسل الأدمغة وظهر أنه داعٍ للخير وهو على ما هو عليه من الشر كله ولكن الله يعلم ! وهو يُمهِل ولا يهمل ! وسنرى ! لحن الحق ! ولا سمو الا باتباع الله ورسوله لا باتباع داعٍ كاذب! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.