اليهود وكذبة الحرب الكبرى
 

السلام عليكم ............
من المزاعم اليهودية الكبيرة عند اليهود هي زعمهم با لحرب الكبرى التي تقوم بين المسلمين واليهود في آخر الزمان ، وهذه الحرب ثابتة في السنة النبوية المطهرة لكن اليهود استغلوا الحديث في ترويج فكرة أن المسلمين لن ينتصروا على اليهود الإ في آخر الزمان وهدفهم من ذلك اخي الكريم هو تثبيط عزيمة المسلمين وهممهم وكسر شوكة المسلمين في عقر دارهم . وقد بدأ بالفعل مفعول هذه الكذبة في بعض نفوس المسلمين حتى رأى بعضهم أن محاربة اليهود في الوقت الحاضر تعتبر من ضروب الإنتحار فيقول كيف نحارب اليهود في هذا الوقت ونحن نعرف النتيجة من الأن ، وأننا لن ننتصر عليهم الإ قبل قبام الساعة .
أرجوا من جميع الإخوة الأعزاء الإهتمام بهذا الموضوع ومحاولة تنبيه المسلمين لهذا الخطر المحيط بالمسلمين .


ولكم جزيل الشكر

الاخت رنية
السلام عليكم

وعد الله أت .. أت لا محالة
متى .. وكيف .. الله اعلم .

والله يرعاك

يا اخ كوكتيل.....
وعد الله سيأتي لا محالة ربما اليوم وربما غدا وربما السنة القادمة ، ولكن ذلك يعتمد على عودة المسلمين إلى كتاب الله وسنة نبيه .

الاخت رنية المحترمة
سينتصر المسلمون ,كما اخبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم.
ولكن عبر الجهاد فى سبيل الله,وامتنا فيها الخير والبركة فهى خير امة اخرجت للناس.
قال تعالى(ان الله يحب الذين يقاتلون فى سبيله
صفا كانهم بنيان مرصوص)
وشكرا لك وللمشاركين

الاخت رنية

صدقت ... عودة المسلمين إلى كتاب الله وسنة نبيه هي اللحظة الحاسمة التي تغيّر ولا تتغير .

الاخ ابو تميم

أرئ ان الغالبية من المسلمين قد ذابوا في الحياة ... فالماديات اصبحت اهتمامهم ، وهذا من اسباب ابتعادهم عن الدين ...
اللهم اجعلنا في هذا الصف المرصوص

والله يرعاك .....

الإخوان المشاركون في هذا الطرح...لكم وافر المحبة ...
اعتقد والله أعلم ان انتفاضة الأقصى المباركة هي خطوة الألف ميل التي ستعود بالمسلمين إلى رشدهم ، فليس من المعقول أن يذهب دم الطفل ((محمد الدرة )) عبثا . لكن الأمل معقود على شباب امتنا في ان يأخذوا بدمه .

وجزاكم الله كل خير

الأخت رنية
صدقت فيما قلت ( عدا تسمية الحرب مع يهود بالكذبة الكبرى فهي حقيقة قادمة , بعلم الله )
ولكن ما الذي يمنع أن ننتصر في معارك أصغر قبل موعد الملحمة الكبرى "(هرمجدون) التي ستكون مع الغرب أولا ثم مع يهود عند نهايتها وكذلك حربنا الكبرى لليهود وهي حرب ذبحهم والدجال بقيادة المسيح بن مريم "
أقول لايوجد في الآثار ما يمنع أن ننتصر عليهم قبل هاتين المعركتين ضمن معارك أصغر كما حصل في لبنان
ولا يوجد ما يمنع أداءنا لجهاد
بل إنه فرض عين على كل مسلم ومسلمه يخرج الرجل دون إذن واليه والمرأة دون إذن زوجها والعبد دون إذن مولاه وأجرهم جميعا على الله
وعلى العكس مما ورد على لسان المتخاذلين تماما أقول نحن بحاجة لتبرئة أنفسنا أمام الله فنحن بحاجة للجهاد والإستشهاد ولسنا بمحاسبين على النتائج إذ إنها بيد الله
ولم تكن في يوم من الأيام نبوءات القرآن أوالسنة دليلا شرعيا لاتخاذ موقف متخاذل
إذ إن النبوءات لإفادة الإعجاز الإلهي في هذه النصوص ولتحقيق مزيد من طمأنينة النفوس الخيرة بأن قدر الله معنا ولنا والنتيجة النهائية " التي هيقيام خلافة راشدة وسلام مطلق في كل الأرض ولكل شعوبها وسكانها (حتى الحيوانات) بقيادة إسلامية واحدة تفعل نظام الإسلام العالمي الكامل "
وهذا ليس للتواكل بل للإطمئنان بأن الدماء لن ترح هدرا , والدماء يجازي بها وعليها الله فلن تذهب هدرا
كوني مطمئنة كما أراد الله لكل مسلم (مع تقوى الله و العمل الجاد المدروس الملتزم المثمر )
والله معنا

[ 05-07-2001: المشاركة عدلت بواسطة: ميثلوني في الشتات ]

الأخت الكريمة رنية
انظري هذا الموقع http://www.palestine-info.net/arabic...lory/tabel.htm
وأيضا هذا http://hewar.khayma.com/cgi-bin/ulti...c&f=5&t=000993
وهذا http://www.palestine-info.net/arabic...y/kasamten.htm