|
إقتباس[/quote]
إقتباس:
كل ما اعرفه عن مشاريع الافطار ....ما يسمى بموائد الافطاريتم تقديمها من طرف المؤسسات الاجتماعية الى الملاجئ والخيريات واحيانا الاماكن التي يعيش فيها الفقراء ...... اما المشروع الدي تحدثت عنه فلا اعرف عنه شيئا ولم اصادف يوما اناسا يشرفون على هكدا مشروع . |
ماشاء الله تبارك الله
تابعت الموضوع من أوله إلى آخر رد فيه وبصراحه ما وصلت للأخير إلا وأنا ذابحني الجوع :) أكل وأكل وأكل وشرب وكسكسي ولحم وبالاخير ما لقينا شيء ناكله :( تسلم أخوي على هالموضوع وانشاء الله أشارك فيه بس اذا وصلتم للطبخات :) |
إقتباس:
الحمد لله على السلامة أختي الكريمة همس،، أسفرت وانورت الخيام بهالطلة والإطلالة:New2: عساه دوم يارب سعدنا برؤيتك حفظك الله ورعاك وكل رمضان وانت بخير |
الأخ دايم العلو غاب عن الصفحة لعل المانع خير بإذن الله
|
أخي دايم العلـو عسى ماشر .... أظنك تريد أن تكون موضوع الجلسة.....أو ماذا ...؟؟؟؟ |
السلام عليكم صحه شريبتكم :New2: إقتباس:
إقتباس:
الأخ دايم بخير لا هو بألف خير لا بألفين خير لا بمليون خير الحقيقة لا يمكنكم إحصاء ذلك هنيئا له :New8: إقتباس:
أنا أرى أن هذه الخيام و الموائد و المشاريع مهمة جدا و تساهم في ترسيخ قيم الإخاء في الله بين الناس و تساهم في بناء اللحمة بين المجتمع و أيضا تحث الناس على العودة إلى دينهم و الرجوع إلى الله هذا عموما و بالنسبة للفرد المساهم و المشارك فهي أجر كبير و هي أيضا كفارة لبعض الناس أما الإفطار فيها, فلم يحصل لي ذلك رغم أني أثناء دراستي كان قرب سكني إحداها و لكن لم أفعل ذلك ربما لأسباب على رسلك لا أعرف هل شاركت :New6: إقتباس:
موعد الأفطار في تونس يتزامن مع بث جائزة دبي للقرآن الكريم و هو بالفعل برنامج يستحق المتابعة فهناك شيوخ و علماء يتناولون كل ليلة بعض آيات القرآن و يفسرونها ثم بعض الأصوات الجميلة ترتل القرآن سبحان الله صدق من قال لولا القرآن لماتت العربية تجد أحيانا أشخاصا من افريقيا ليسوا بعرب و لكنهم يرتلون القرآن ترتيلا جميلا و بلغة عذبة سلسة عموما أنصحكم بمتابعته على قناة سما دبي على الساعة 19 توقيت تونس :New2: 20 توقيت مكة المكرمة ثم أنتقل بعد ذلك إلى المجد أو إقرأ لمتابعة صلاة التراويح من الحرم المكي و تمتيع نفسي بالإستماع إلى الشيوخ الأفاضل و تلاواتهم الجميلة و أيضا لمتابعة الترجمة القرآنية بالإنجليزية أسفل الشاشة و جزا الله من كتبها و أعادها لنا هذه السنة, حيث حرمنا من الترجمة رمضان الماضي و أيضا الترجمة بالفرنسية على قناة المجد للحديث في انتظار البقية لاستكمال الجلسة و نصائحهم للمشاهدة |
إقتباس:
موضوع جميل ... ولكنني حقا لا أحب التلفاز ولا أجلس لأتابع ما فيه ولا يهمني وجوده .. :New12: وأبقى اشهر وأسابيع بدون مشاهدة شئ به .. و إذا جلست فغالبا أكون بين قناتين قريبتين إلى قلبي :New4: ( المجد ) و ( smarts way) وطبعا لا تخفى عليكم برامجهما التعليمية :) .. |
بالنسبة لماأشاهده في التلفاز فأنا على قناة المجد لاأتركها أبداً (لأن بيننا قصة حب )
سواء برامجهم الترفيهية أو برنامج أسرة واحدة فهو يعجبني كثيراً بالنسبة للقنوات الأخرى فمنذ بدأ رمضان لم أشاهد منها شيئاً سوى مره واحدة وجدت برنامج لعمرو خالد فأمضيت قرابة النصف ساعة أتابعه على قناة الرسالة |
بالنسبة لي لا أشاهد التلفزيون إلا نادرا .وفي رمضان اقاطعه.. ولا اشاهد تقريبا إلا صلاة الحرم... |
أتمنى لو أستطيع أن لا أشاهد التلفزيون. فأنا مدمنٌ و بشدة على أخبار العراق، سواء في رمضان أو في غير رمضان المبارك. حتى و أنا في العمل فكل أوقات الفراغ في العمل أستغلها لأقرأ و أشاهد أخبار العراق على الإنترنيت.
بالتأكيد صلاة الحرم المكي هي أهم ما اشاهده إلا أني لا استطيع مشاهدة الكثير منها لأن الصلاة هنا تبدأ بعدها بقليل. وبعد الإفطار مباشرةً و قبل الصلاة أشاهد برنامجاً فكاهيا يدوم 20 دقيقة على قناة "الشرقية" العراقية إسمه "الحكومات". هذا البرنامج يقدم جزءاً من معاناة العراقيين لكن بأسلوب تهكّمي يجعلنا نضحك على همومنا. و أحياناً قبل البدء بقيام الليل اشاهد برنامجاً اسمه "حروف و ألوف" على قناة إم بي سي. لأني بالرغم من قصر البرنامج و سرعته أعتبره من البرامج التي تزيد من ثقافتنا العامة ببعض أسئلتها. |
إقتباس:
الموضوع جميل، أنا لا أشاهد التلفاز أثناء الطعام لأنه لايوجد تلفاز بغرفة الطعام وفقط :New2: ونكتفي بالحديث الهادي(نحن افراد الاسرة) وفقط وبعد الافطار نجلس أيضا بدون تلفاز، ليس لعدم توفره ولكن لأننا نفتح موضوع معين نتناقش حوله نصيحتي للجميع هي مقاطعة التلفاز على الأقل في رمضان فلانعرف مانرى وماهو سوى شهر واحد أي 30 يوم عبادة وفقط وهذا ليس بكثير إذا ما أطعنا الله 30 يوم في السنة، فهذا شهر لا يُعوض ومنها أنصح الجميع أن يفتحو باب حوار في مجالسهم ويتناقشون بكل حرية كل يوم موضوع معين يتم الاعلان عنه قبل نهاية المجلس (المجلس يقتصر على الاسرة) وهكذا تُفيدون وتستفيدون وطريقة ممتازة للتقارب دمتم بخير وعافية ورمضان مبارك للجميع :) |
أعجبني اقتراحك Orkida من الأشياء التي نفتقدها كثيرا ً الجلسات العائلية بعيداً عن التلفزيون
فعلا القنوات الفضائية توجد شرخاً وتباعداً بين أفراد الأسرة |
إقتباس:
عزيزتي اوركيدا.....لو اتبعنا نصائحك الهدامة :New8: فسيصبح البيت ساحة معركة تستخدم فيها الاسلحة المشروعة والغير المشروعة دوليا وسيقلب سافله اعلاه واعلاه سافله وسيصبح الطايح اكثر من النايض::New14:
وسنحتاج لتدخل السلطة العليا لايقاف النقاش :New2: إقتباس[/quote] إقتباس:
je passe :New6: |
إقتباس:
جربي فكرتي وإن شاء الله ستتقربون من بعض وسيعر الاباء كيف يفكر أبناءهم وسيطلعون على كل أسرارهم بدون أن ينتبهو... فقط جربو ودمت بخير اختي الحبيبة إقتباس:
دمت بخير حبي |
إقتباس[/quote]
إقتباس:
عزيزتي لم اكن اقصد بكلامي والدي العزيزين :New6: فابتي رجل حوار من الطراز الاول يتقبل الراي و الراي الاخر ومناقش من الدرجة الرفيعة.... وله وسائل اقناع تقتلني ...........اسلوبه قريب من اسلوب احد الاعضاء هنا اما اماه فلا تنقص عنه شيئا ........وبهدا فنحن لا نعيش في جحيم ومعارك وحروب نقاش (نقاشات بزنطية) كما خيل اليك عزيزتي بل كل منا يحترم راي الاخر سواء امن به ام لا ما كنت اقصدهم بكلامي انا واخي :New2: tom and jerry |
إقتباس[/quote]
إقتباس:
برنامجي المفضل ايام رمضان .......كاميرا خفية.....اشاهدها على جميع القنوات العربية:New2: وسكيتشات المحلية طبعا ....... وبعد صلاة التراويح اشاهد برنامج عمر خالد لتفسير اسماء الله الحسنى.....ابحث عن محاضرات خالد جندي وبالليل مسابقة التجويد محلية |
الله يمسيكم بالخير وماشاء الله جلستكم كانت ممتعة والحمد لله إنكم مابعد قمتو منها حتى أدلي بدلوي :) بالنسبة لي فأنا بعد صلاة المغرب أجلس مع الأهل لتناول الشاي لمدة ربع إلى نصف ساعة ولا أخفيكم على أن هذا الوقت يكره فيه النوم لكني آخذ فيه غطة إلى أذان العشاء :New5: لذا ما أشوف التلفزون في هذا الوقت .. ويسعدني أن أرحب بأختنا الفاضلة ( همس الأحاسيس ) وأقول لها الدار دارك بس ماشاء الله عليك تغيبي سنة ثم تطلين علينا طلة ولاعاد نشوفك إلا السنة الجاية يعني الله يعين الطبخات ماراح نشوفها إلا الزمان الجاي :) على العموم سعدنا بمرورك وأسأل الله لك الصحة والعافية لعلنا ننهي جلستنا إلى هذا الحد من عنده عنوان لجلسة الليلة فليطرحه علينا مشكوراً وإلا طرحت ماعندي :) وشكراً لكم |
لعلنا نبدأ جلستنا وقد اخترت لها موضوعاً ( جعلها البعض مهنة له والبعض الآخر أصبحت عنده إدمان فهو مرض عضال يصعب عليه التخلص منه ، والبعض الآخر ربما ظروف العيش أجبرته على ذلك تنشط هذه الظاهرة وتزداد في رمضان .. يستخدم ممارسوها أساليب شتى في استجلاب عطف الناس هذه الظاهرة هي ( التسول ) نظرتك لهذه الظاهرة .. هل تعطي كل من يطلب منك ؟ موقف مر بك مع أحد المتسولين ؟ حلول ومقترحات تراها لحل هذه الظاهرة ؟ نسعد بمداخلاتكم ومشاركاتكم هنا ، والجلسة مفتوحة لكم والكراسي ولله الحمد كثيرة :) |
إقتباس:
أخي دايم أنا ضعيفه جدا جدا جدااااا تجاه المتسولين..واشعر تجاههم بالشفقه حتى ولو كنت أعرف أن بعضهم لا يكون محتاج ولكن لم استطع أن اغير مشاعري تجاههم....البعض يأتي كل شهر وإذا لم أكن موجوده عاد بعد ذلك .... أما موقف فسأخبرك .بأصعب موقف حصل لي واحرج موقف تمنيت أن الأرض لو بلعتني العام في رمضان..كنا ساكنين في الناحيه الشمالية من الحرم وذهبت للأبراج..كانت خالتي موجوده فيها..واثناء خروجي رايت مجموعه كبيرة من النساء الفقيرات..وكن هناك اربع متطرفات عن المجموعه كانوا اكبرهن سنا وفي حاله رثة جدا...اقتربت منهم واعطيتهم ورقة واحده وقلت هي بينكم فوالله ماهي إلا ثواني إلا وأنا في وسط من الحشود من كافة الجنسيات..منهم من تقبل يدي ومنهن من تقبل كتفي ومنهم من تبكي ومنهن من تحركني بقوة..ولم يكن بالقرب مني أي ضابط ولا عسكري فحاولت أنا امشي واتركهن ..لم يبقى عامل نظافه ولا مطوف ولا طفل إلا تحلقوا حولي اصبح شكلي ملفت للإنتباه..حولي مئات والله لا أبالغ إذا قلت مئات..وانا امشي بصعوبه واحاول الا أكلمهم هذا بالإضافه إلى التعليقات من الاخرين....عندما وصلت بمحذاه باب الملك فهد اتى الحرس وفرقوهم عني...وابتعدوا..وفي اثناء سيري إلى الفندق بعد ذهاب الحرس رجعوا مرة أخرى وبأعداد أكبر اصبحت فرجة الحرم موقف محرج جدا ساعدني بعض الاخوة وبدوا بطردهم وكانوا يرفضون أن اعطيهم شئ . وصلت إلا الفندق بعد أن توقف سير السيارات بسببي أنا والمظاهرات التي تحيط بي..وعندما وصلت باب الفندق فلا تسأل عن الشتم والضرب .والدعاء على حراس الفندق من هؤلاء النسوة والرجال والله لم استطع أن انزل بعدها إلا معي أحد من أهل الفندق حتى يطردهم ..أخي دايم.من بعدها اصبحت أعطي مكتب لافطار الصائمين ويقومون بتوزيع الافطار عليهم....؟؟ |
صليت العصر في أحد المساجد بالعاصمة فقام شاب ( غير سعودي ) وفي يديه ملف وأوراق فحمد الله وأثنى عليه وصلى على الرسول الكريم محمد بن عبد الله ثم ذكر فضائل شكر النعم ، وأنه يجب أن نؤدي حقوق الله فيها فقلت في نفسي ( شاب مجتهد ) يريد أن ينصح لجماعة المسجد وتفاجأت بعد ذلك بقوله أنه يجمع تبرعات لإستكمال بناء مسجد في بنغلادش وتأخرت بعد الصلاة مع مرافقي لنقرأ الورد اليومي لنا من القرآن وعندما هممت بالخروج وجدت صاحبنا وبجواره شخصان آخران فقلت في نفسي إجلس معهم وانظر إلى الأوراق التي يحملونها فلعلي أستفيد ( صدقة جارية ) لوالدي رحمه الله تعالى من وجودهم فسلّمت عليهم وجلست ومرافقي معهم بجانب باب المسجد من الداخل وكان المتواجدون في المسجد قليل نظرت إلى الأوراق ووجدتها أن تواريخها منذ العام 1997م فسألته : ألم تستطيعوا جمع المال الكافي للمسجد في بنغلادش منذ 10 سنوات ؟! فما أكملت حديثي حتى انطلق إثنان من الثلاثة هاربين من المسجد فأطبق مرافقي على الثالث وأجلسه فقلت : لماذا هرب من كانوا معك ؟؟؟ هل تخفون شيئا سيئا فقال بخوف : لأ .. ولكن ( وبدأ يتلعثم ) وهنا تفاجأت بأمر لم أصدقه حتى الآن فقد أخرج من جيبه مبلغا كبيرا من المال قد تم ترتيبه ورماه أمامي وقال : خذ هذه ودعني وشأني إبتسمت إبتسامة ساخرة واتصلت بمكتب مكافحة التسول فحضروا - بعد حين - واستلموه مع ما قدمه لي وهنا لي وقفة حبنا للخير يدفعنا أن نقدم المساعدة للآخرين ولكننا في ذات الوقت نساعدهم على الإستمرار في هذا الأمر وللأسف أن شهر رمضان المبارك يكثر فيه أمثال هؤلاء والعجيب أن الغالبية العظمى منهم ( شباب ) في العشرينات ومن جنسية عربية معينة تحياتي |
في أحد أيام رمضان قبل ثماني سنواتٍ على ما أذكر، جاء رجل إلى مكتبنا في بغداد و كانت ملابسه رثّةٌ و عمره يفوق الخمسين عاماً و كان متواصل البكاء..!!!
و قال أن له طفلاً مريضاً في المستشفى و يريد أن يُعالجه ولا يملك سعر الدواء. و كان هذا الكلام قبل الإفطار بسويعاتٍ قليلة. فأعطيناه من فضل الله و ذهبنا إلى البيت أنا و والدي العزيز "حفظه الله لنا" و أفطرنا و عدنا إلى المكتب لإتمام بعض الأعمال. و بعد صلاة التراويح أتممنا عملنا و هممنا بالعودة للبيت. و عندما خرجنا لإقفال الأبواب، إذا بنفس الرجل جالساً في زاوية الشارع، فذهبنا إليه لنرى إذا ما كان يحتاج المزيد من المال..فوجدناهُ سكرانا و في يده زجاجة خمر "لعنة الله عليها" فنظر إلينا و ضحك .. و لم يستطع الهرب لأنه كان سكراناً جدّاً. سامحه الله على ما فعل، فبسببه أصبحت أفكر ألف مرةٍ إذا ما اردتُ أن أعطي متسولاً شيئاً. |
بعد صلاة التراويح خرجت في الساحات الخارجية للحرم وجلست مع عائلتي وبينما نحن جلوس ، جاء إلينا رجل وامرأته ومعهم طفلة وقال لي أنا أتكلم عربي شوي شوي وأنا من باكستان أتيت وأديت عمرتي وأتى حرامي وسرق شنطتي والآن ماعندنا حليب لهذه الطفلة ( بصراحة لم يخالجني أدنى شك في كذبه ، لكن إصرار المدام على أن أعطيه هو مادفعني لإعطائه ) دفعت له مبلغ من المال وجلست أرمقه من بعيد ورايته ذهب لعائلة أخرى وبصراحة لفت نظري تخيره لأصحاب الثياب !! لفت نظري ملابسة وهندامه المرتب المهم وعند ذهابي للمدينة وبعد أن أوقفت سيارتي أتاني شخص وامرأته وطفلة معهم بملابس مرتبة كالأول ونفس الأسلوب والله لم يزد ولم يغير حرفاً واحداً فايقنت أنها عصابة فقلت الله يعطيك وألح علي ثم ذهبت وتركته ويتكرر الموقف فعند وقوفي عند محطة وأنا خارج من المدينة إذ برجل وامرأته وطفلة لكن هذه المرة معهم سيارة ماشاء الله عليها لوحات دبي فبدأ وقال أنا من باكستان واعيش في دبي أتيت وأخذت عمرة وأتى حرامي ثم قاطعته بصوت عالي وسرق شنطتك وتبي حليب لهذه الطفلة قال مندهشاً أي نعم !!! قلت حسبي الله ونعم الوكيل ركبت سيارتي وذهبت هذا ماحصل لي في رحلتي هذه للأسف أصبح هناك عصابات ، وأعتقد أن هذا مرض وكما تفضلتم ليس من حاجة ( الأغلب ) بل يستخدمونها في مسكرات ومخدرات أو أمور قد تضر المجتمع فأظن والله أعلم أن العلاج يبدأ أن نقاطع هؤلاء ولانعطي أي أحد منهم مهما أظهر من الضعف والهوان ، فربما مع الوقت وإذا أدرك أن الجميع لن يعطيه ربما يترك هذا الفعل الشنيع أسأل الله أن يعافيهم ولا يبلانا |
السلام عليكم جميل موضوع الحلسة أخوي دايم و إليك نظرتي لهذه الظاهرة أنا أخي عامل مقاطعة لمتسولي الشوارع و خاصة أمام المساجد و أنا -من رؤيتي و تجربتي- أرى أنهم 1 عصابات رقيق حيث ينصبون من أحواز المدن الكبرى و يكونون أغلب الوقت بزي بدوي ريفي فيثيرون الشفقة مما يدفع بالناس للتصدق لهم صحيح أن الصدقة صدقة و الأجر على الله فلنا الأجر إن شاء الله و لهم ما لهم و لكني أتحاشى قدر المستطاع إعطاءهم 2 كذابون و منافقون و هم المرابطون في محطات الحافلات و المترو (metro) و هؤلاء أشاهدهم تقريبا يوميا لدرجة أنني أحفظ أغنياتهم إن صح التعبير (صدقها لله في نهار الجمعة رحمة على الوالدين صدقة لله يا كرام ...) و هؤلاء غالبا ما يدعون أنهم ذووا عاهات بدنية فتراهم يعرجون أو لابسي نظارات سوداء ... ثم ما إن ينزلوا من الحافلة :New5: ... 3 المساكين و هؤلاء هم الفقراء و لكنهم لا يطلبون الناس فهؤلاء في نظري أكثر من يستحق الصدقة و منهم من يبيع في العلكة و أشياء تافهة لا يتجاوز سعرها 100 مليم أي عشر الدينار أي حوالي عشر الدولار و تراهم راضيين قانعين هؤلاء من يستحقون الصدقة بحق نظرتي هذه أخي من واقع موطني, أي أنها ممكن بشكل آخر في مكان آخر أما تجربتي فربما أعود لأحكي عنها لاحقا |
مازلنا ننتظر تجربتك أخي ماهر :) |
السلام عليكم تدلل أخوي دايم عندي تجربة مع امرأة اعتادت التسول في المقهي الذي أجلس فيه الطريف في هذه المرأة أنها لا تشط في طلبها, بحيث تطلب منك مائة مليم فقط ’’عندكشي ميه’’ و مائة مليم هي لا شيء بالنسبة للكثيرين لذا تجدهم يعطونها بدون أي ملاحظة أو تردد أنا أول مرة إعتقدت أن هذه المرأة لا تتسول إلا في المنطقة المحيطة بالمقهى فما راعني يوما إلا أن وجدتها في منطقة تبعد حوالي 20 كم على المنطقة الأولى عندها تعجبت و تساءلت كم من مقهى و مكان تتسول فيه يا ترى؟ و كم تجني في اليوم من تسولها و بما أنني فضولي :) تقصيت عنها فعرفت أنها متزوجة و زوجها بكامل قواه البدنية و العقلية و هي تتسول لتعطيه ل..يسكر بالمال و العياذ بالله مرة طلبتني فقلت له ليس عندي ’’صرف’’ أي فكه فقالت لي أعطني أصرفلك فقلت لها خمسة دنانير قالت نعم فتبسمت و أعطيتها للمرة الأخيرة و دأبت على تحذير كل من يعطيها مرة أخرى شيخ كبير في السن يصح فيه المثل رجل في الدنيا و رجل في القبر دائما ما يتسول أنا دائما كان يثير شفقتي و أرى أنه من الذين ظلموا في الحياة و لا أحد يريد تشغيله إلى أن أتى يوم و وجدته يترنح من السكر أعزكم الله هناك أيضا متسولو الأكل :) هؤلاء يأتونك و يطلبونك بحجة الجوع أنا أصطجبهم دوما إلى أقرب مطعم فأدفع لهم حساب ما يشبعهم لكي لا أستغفل :) أنا أخي دايم آليت على نفسي ألا أتصدق إلا لمن يستحق و صدقتي أوصلها للمنازل بنفسي أو أتقصى و أتحرى أن لا تصل إلا إلى بطون جوعانه |
|
إقتباس:
في البداية كنت كلما اوقفني متسول في الشارع اقف وانصت لماساته وماسات حياته ومرض اولاده وعجز ابيه او امه تلك الاسطوانة المتكررة.....ومع نهاية قصته اعطيه كل مصروفي ولا اترك معي سوى نقود الطاكسي لاعود للبيت مصدومة وكاني شاهدت فيلما دراما .....وفي مرة حصلت لي مشكلة......من بعدها انقطعت صلتي بالمتسولين ......حتى وان صادفتهم اتجاهلهم الحل الوحيد لهده الظاهرة بايدينا...... نحن من شجع هؤلاء وعودناهم على الكسل وطريقة سريعة لكسب المال بلا جهد ومشقة.... فمثلا.... والدي يعطي المال لكل من يمد يده له.......وكلما اعترضت........يقول مقولته الشهيرة......صدقة لوجه الله سواء كان يستحقها او لا فستكتب في ميزان حسناتي .......او يقول النية ابلغ من العمل .........تلك الصدقة هناك من يستعملها للسكر ...اوشراء مخدرات .....السرقة.....وبهدا تتسبب بالكبائر.....وهل فعلا سيبقى اسمها صدقة ؟؟؟ وفي اي كفة توضع....الحسنات ام السيئات؟؟؟ |
بارك الله فيكم جميعاً وفي أموالكم وأسأل أن يتقبل صدقاتكم إذا جميعنا متفق على أن أغلب إن لم يكن كل المتسولين ليسوا بحاجة إنما أقدموا على ما أقدموا عليه لاستخدام تلك الأموال في ما لايرضى الله تعالى لذا ترون أنه من الواجب التعاون في عدم إعطائهم ، وإنما يتحرى الإنسان من يعطي حتى يضمن أن ماله ذهب لمستحقه .. |
إذاً لعلنا نهني جلستنا ونبدأ جلسة أخرى فمن كان عنده موضوعاً لجلستنا القادمة فليتفضل به قبل أن أطرح موضوعي :) ،،، ولكم الشكر |
أقترح أن نُناقش في جلستنا القادمة كيف نقضي العشر الأواخر من رمضان.. فما رأيكم؟؟ |
إقتباس:
بارك الله فيك أخي محمد ، وتمنيت أن هذا الاقتراح كان من بداية العشر لكن مازال أمامنا عدة أيام أسأل الله القبول لي ولكم .. إذاً موضوع جلستنا لهذا اليوم سيكون عن كيف نقضي العشر الأواخر من رمضان .. |
لعلي أبدأ فاقول إن خير مانقضي في هذه العشر هو الإقتداء برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حيث كان إذا دخلت العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله كما روت ذلك عائشة رضي الله عنها فمن هذا المنطلق أرى أن نستغل الأيام الباقية من هذا الشهر في : إذا صليت الفجر أمكث في المسجد أو المرأة تمكث في مصلاها حتى الشروق وارتفاع الشمس ثم الصلاة ركعتين أو أربع . المحافظة على الصلاة مع الجماعة والذهاب باكراً إلى المسجد وعدم تفويت تكبيرة الإحرام . المحافظة على السنن الرواتب . الإكثار من قراءة القرآن وخاصة دبر كل صلاة . صلاة القيام آخر الليل . الاعتكاف ( إن تيسر ) تقليل الكلام بقدر الإمكان والانشغال دوماً بالاستغفار وذكر الله ومن ذلك كثرة قراءة المواضيع النافعة لمن لايستيطع مفارقة النت . التصدق ، وأقترح مع إخراج زكاة الفطر أن يعطى المتصدق له ( كوبون ) قسيمة مشتريات صدقة غير الزكاة .. أعرف محلات تبيع تلك القسائم بفئات حتى تضمن أن هذا المحتاج لن يشتري بها مايغضب الله والحمد الله أن أصحاب تلك المحلات لا يبيعون الدخان . |
الأخ الكريم دايم العلو..
الخير فيما أوردت أخي..فخير طريقة لقضاء هذه الأيام هي الإقتداء بالرسول الكريم عليه صلوات الله و سلامه. إلا أني استوقفتني عبارة: إقتباس:
و ربما من أفضل ما يمكن أن يفعله الإنسان هو الإبتعاد عن كل انواع اللهو من التلفزيون إلى "الجلسات الرمضانية" أو "الخيم الرمضانية" كما يسمونها إلى المقاهي إلى كل أنواع اللهو حتى اللقاء بالأصدقاء مِن مَن يُحبون اللهو. و رُبما الأهم من التفرغ بالوقت هو التفرغ بالقلب. |
إقتباس:
بارك الله فيك أخي محمد ، وسأترك هذه الجلسة مفتوحة لنسعد بآراء بقية الأحبة ولعل جلستنا القادمة تكون فيما أشرت إليه في يوم الغد بإذن الله |
لعلنا نقوم من جلستنا تلك ونبدأ جلستنا ماقبل الأخيرة وموضوعها سيكون بإذن الله كثير ممن تعلق بهذه الشبكة وخاصة من يكتبون في المنتديات لايستطيعون مفارقتها لذا وبما أننا في هذا الشهر الفضيل وفي آخر أيامه ماهي رؤيتك لهذا الأمر أو بمعنى آخر هل رمضان كغيره في قراءة المواضيع وكتابتها ؟ نسعد بمداخلاتكم ومشاركتكم حيث أن هذه الجلسة ماقبل الأخيرة أما الجلسة الأخيرة فقد اخترت لها عنواناً نختم به هذه الجلسات وهو كلمة أخيرة في وداع هذا الشهر أو هل استفدت من الخيمة في هذا الشهر بما يعود عليك في الدنيا أو الآخرة ؟ سائلاً المولى لي ولكم القبول .. |
بما أني جالس لحالي ولحد سير علي في هذه الجلسة من أمس >> الشكوى لله :)
فأقول بالنسبة لي وخاصة مع دخول العشر حاولت الابتعاد عن المواضيع المخصصة للتسلية واجتهدت ولله الحمد في قراءة كثير من المواضيع النافعة المفيدة ومنها المتعلق بليلة القدر وأهمية العشر وحال السلف مع رمضان سواء هنا في الخيام أو بقية الشبكة أسأل الله أن ينفعنا بما نقرأ ونكتب .. تراي جالس جالس ، :) :) |
يعني أقوم
محد جاي على الأقل يسلم علي ويمشي :) الله يغفر لي ولكم :) |
الأخ العزيز دايم العلو..
عُذراً على تأخري في المرور عليك إلا أنك تعلم الغنشغال بالعشر الأواخر و خصوصاً يوم الجمعة لا يترك لنا من الوقت الكثير.. لقد أدمن بعض الناس الشبكة بصورةٍ عامة و المنتديات بصورة خاصة. فهي تُشعر الشخص بالخصوصية و الإنعزال عن عالمه الحقيقي و تعطيه الإمكانية على أن يكون من يُريد و كيف يُريد. فأغلب الشباب يلجأون إلى المنتديات هروباً من واقع الحياة المرير في أغلبه ليذهبوا إلى عالمٍ آخر يجدون فيه من يُصدق كل ما يقولون و يُبدي إعجابه بكل القصص. و هذه مشكلةٌ حقيقية يُعاني منها الشباب العربي خاصة و المسلم عامةً. ربما لإنعدام النشأة الصحيحة وفقاً للكتاب و السًنة أو ربما للشعور بالعجز أمام ظروف الحياة المريرة فيكون اسهل الحلول الهرب. و أسهل الهرب هو الإدمان. و أسهل الإدمان هو ما لا تظهر مساوءهُ في البداية. |
أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم أخي محمد ويعتق رقابنا من النار في هذه الليلة واتفق معك في كثير مما كتبت ، واسال الله أن يكون إدماننا لهذه الشبكة إدمان يعود علينا بالخير والمنفعة |
كما اجتمعنا في جلستنا هنا على الخير .. هانحن نودع شهرنا والذي أسأل الله الكريم أن يتقبله منا ويكتبنا فيه من المقبولين وهذه هي الجلسة الأخيرة ،، وقد اخترت لها عنواناً كلمة أخيرة في وداع هذا الشهر ... |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.