هذا ما سيحدث بعد ( خمسة أيام ) فاللهم أجبر كسرنا( صورة )..!!
هذا ما سيحدث بعد ( خمسة أيام ) فاللهم أجبر كسرنا( صورة )..!! بعد خمسة أيام من الآن .. ستدمع الأعين .. وسنندم على مافرطنا في شهر رمضان المبارك.. بعد أيام.. ستنطفىء المصابيح.. وتنقطع التراويح.. ونرجع الى العادة.. ونفارق شهر العبادة.. ويذهب اهل الاجتهاد باجر اجتهادهم في رمضان.. وسنفقد بعد 5 أيام فقط هذا المنظر.. اللهم أجبر كسرنا فيه وأعده علينا أعواما عديدة وأزمنة مديدة تحياتي :) |
اخي العزيز الوافي
لن تنطفئ هذه المصابيح ولن تنقطع التراويح ولن نفارق العبادة الا في القلوب الضعيفه في الايمان اما منظر الكعبة الشريفه وهذه الانوار التي تتنور بها بنور الله سيبقى دائما في القلوب العامره في الايمان جعل الله كل ايام المسلمين خير وبركه واعياد وفرح ومسرات ولكن يجب ان يعرفوا طريق الصواب في رضى الله ورسوله |
لا حول ولا ققوة إلا بالله العظيم:(
شيء محزن والله فاللهم ارحم ضعفنا وتقبل منا |
abbud صدقت أخي ولكن روحانية هذا الشهر لا يوازيها شيء أبدا ولعلي أدرج لك صورة أخرى من هذا المشهد العظيم بالمسجد الحرام هذه الأيام نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال جزاك الله خيراً على مداخلتك تحياتي :) |
العسكري إقتباس:
تحياتي :) |
اللهم أعده علينا أعواما مديدة وأعدنا عليه بحال أفضل من هذا الحال ياكريم * * * |
سلمان الشيخ اللهم آمين وجزاك الله خيراً على مرورك أخي الكريم تحياتي :) |
اخوتي الاعزاء في البلدان العربيه والاسلاميه والله انني احسدكم حسد محب لا كاره على هذه الايام المباركه من هذا الشهر المبارك وانتم تقضونها بين اهلكم وبين اصدقائكم وفي هذه الاجواء التي تبعث في النفس الطمئنينه والخشوع وهذا مايشعر به كل مغترب عن ارض الوطن اتمنى ان تكون كل ايامكم خير وبركه ومطمئنه بين اهلكم وذويكم واصدقائكم امين يارب العالمين
|
abbud صدقت أخي عبود فوالله إن الصوم خارج البلاد الإسلامية والعربية عموماوالسعودية على وجه الخصوص ( عندي ) شاقٌّ ومتعب للغاية بل وفيه عناء لا حدود له ، وقد مررت بهذه التجربة لمدة أربعة أعوام قضيتها خارج السعودية في الغرب أثناء الدراسة والصوم في ذاته ليس المشكلة ، ولكن المشكلة في الأجواء التي تحيط بالمرء في رمضان ففي البلاد الإسلامية والعربية تشعر أنك في موسم من مواسم الخير والعبادة وفي الغرب تشعر أنك شاذ عن المجتمع الذي تعيش فيه بل وتشعر أيضاً أنك تفقد الجو الإيماني لهذا الشهر وأنا أشاطرك أخي هذا الهم وأشعر بما تشعر به حقا ولعلي أدلك على طريقة كنت أتبعها فيما سبق ، ألا وهي تكوين الصحبة الصالحة من العرب والمسلمين فتوجدون لأنفسكم جواً روحانيا رمضانياً في الغربة وليس شرطاً أن يكون ذلك يومياً ، بل قد يكون كل ثلاثة أو أربعة أيام ثم إن المراكز الإسلامية تنظم برامج رمضانية حضرت بعضها فوجدته لا بأس به ويمكنك المشاركة فيها وحضور التراويح والتهجد فيها ولكني مع ذلك أسأل الله أن يعيدك إلى بلدك آمناً مطمئناً وأن تحظى بهذه النعمة التي نعيشها في بلادنا إنه ولي ذلك والقادر عليه تحياتي :) |
أخى عبود لا تقل أحسدكم بل قل أغبطكم بارك الله فيك ، لأن الحسد والحب نقيضان لا يجتمعان 0 * * * |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.