مواطن كويتي يتبرع ب35 ألف دولار لمعبد يهودي أمريكي
 

مواطن كويتي يتبرع ب35 ألف دولار لمعبد يهودي أمريكي

Thursday, May 24, 2007
طار حاخام المعبد اليهودي في مدينة الملاهي الأمريكية لاس فيغاس فرحا ، عندما سلّمه المواطن الكويتي عبد الله ، شيكا بخمسة وثلاثين ألف دولار تبرعا من المواطن الكويتي للمعبد ، وعيّن الحاخام المواطن الكويتي في لوحة الشرف ، وقال الحاخام ان تريتبه ياتي مباشرة بعد أختي صوفيا.

عبد الله ن المواطن الكويتي الساكن في لاس فيغاس ، والتاجر في نييورك ولد من أب كويتي وأم لبنانية وتربطه علاقة ود اخوي ! مع التاجر الأمريكي اليهودي والذي أرشده إلى تقديم دعم مادي صرح بعده الكويتي المتبرع بانه غير متفق مع سياسة الكويت تجاه (إسرائيل).

ْْْxxx

أخي الكريم أنا لن أشكك في صحة كلامك ولكن أتمنى أن يكون معك اثبات تؤكد به صحة كلامك
وعلى أي حال ان كان ماتقوله صحيحا فأحب أن أذكر أن هذا التصرف فردي من مواطن كويتي يعيش في بلد علمانية وأرجوا الأ يعمم هذا الخبر على أبناء الكويت اللذين يكنون من الكراهيه والبغض لليهود مالايعد ولايحصى فوالله ياأخي تعلم ويعلم الجميع ان بلدي لاتطبع اي نوع من العلاقات مع الكيان الصهيوني بما فيها الرياضة والتي دائما ما ينسحبون فيها عند لقائهم مع أي رياضي اسرائيلي كما حدث في بطولة العالم في مبارزة المعاقين وحتى في التجارة حيث دفعت شركة الخطوط الكويتية غرامة خمسة عشر ألف دولار لرجل أعمال اسرائيلي رفضت الشركة أن يكون على متنها في رحلة متجهة من لندن الى نيويورك .

وش دخلنا.....

لأننا مسلمون أولا ولأنني كويتي وأغار على بلدي ولا أرضى الظلم عليها أو على أي بلد مسلم أو عربي .

خوش مسلمين ولله يتبرعون لليهود

اصحى يانايم , وحد الدايم

كويتي خمّار زمّار قمّار تبرع لمعبد يهودي , ممكن أحد الأخوين الكريمين المشرفين يتحفنا بعلاقة الموضوع بالخيمة السياسية ؟

الاخوة الكويتيون دائما سباقين الى التبرع لليهود ، فمنذ سنوات نشرت الصحف ان احدهم تبرع لبناء

كنيس يهودى فى القدس ، ولم يتبرع لبناء مسجد فى بلد اسلامى

والاخ جهراوى يسأل عن علاقة ذلك بالسياسة ؟ عجبا ؟؟ اليس مايحدث نوعا من السياسة

سياسة استرضاء الاعداء بالتبرع لهم ، واهمال ملايين الجوعى والمشردين من المسلمين

لاأدري لم بعض الأخوة يوردون الأخبار الشاذة ويضخمونها كأنها هي عادة أهل هذا البلد؟! لم لا نذكر وقفة أهل الكويت في شتى مجالات الخير والإحسان؟ قليلا من الإنصاف ياأخوة !