كما وتناقلت الوكالات:
 

هروب رؤوس الأموال السعودية من أمريكا

وقدرت بعض الجهات الاقتصادية رد الفعل السعودي الرافض للاتهامات الامريكية برعاية التشدد الديني بسحب 100 إلى 200 مليار دولار خلال الايام القليلة الماضية، من مجموع استثمارات سعودية خاصة وعامة في الخارج تقدر بنحو 500 إلى 700 مليار دولار تستوطن غالبيتها بشكل دائم في نسيج الاقتصاد الامريكي.

تريثوا فهذه البداية ..
 

و في انتظار نفي الجهات الرسمية السعودية فان الامير صاحب التبرعات المردودة يصر على ان ما سحب لا يمثل شيئا و انه سيضاعف من استثماراته هناك في الفندقة و موزعي الانترنت و غيرها و ان كلامه يمثل راي افراد الاسرة المالكة 100 بالمئة
فهل هي خطوة نحو الامام و عشرة الى الخلف



و لتتواصل الكوابيس

عائد ,
أنا متأكد أن الأمير صاحب التبرعات المردودة كان من أول المبادرين بسحب أموالهم .
لا يغرك كلامه , هو يحاول طمأنة الأمريكان ليكسب أطول وقت ممكن ليحول أكبر كمية ممكنة من أمواله قبل ما يصادرها الأمريكان .

تظن يا فارس ان عمهم سام بهذا الغباء و هذه السداجة لانه ان كان كذلك فهذ طامة



و لتتواصل الكوابيس

و هل تظن أن الأمير صاحب التبرعات المردودة وصل من الغباء الى أن يترك أمواله الى أن يصادرها الأمريكان ؟

خصوصاً و أن الأمريكان يحومون حول الأسرة المالكة و هو واحد منهم !

و هل تعتقد انني اظن ؟؟؟




و لتتواصل الكوابيس

لقد ضاعت ........لقد ضاعت
 

هذة الاستثمارات الشيطانية لقد ضاعت .....................لقد ضاعت غير مؤسوف عليها ولا علي اصحابها فاللشيطان الرجيم ....... المال الذي لايفيد اهلة ............فهو مال فاسد

واعتقد ان امريكا وضعت قائمة سوف تسجل عليها جميع من يسحب استثماراتة في قائمة الارهاب وسوف تعيد تلك الاموال حتي لو دفنوها في القبور
فتبا لهذة الاموال الفاسدة.........................ولا نريدها الان ولتذهب الي الجحيم هي واصحابها
حيث عانت بلادنا العربية من الفقر والعوز ............وتلك الاموال وضعها اصحابها في احضان اليهود الذين استثمروها خير استثمار لهم (اليهود)و صنعوا بها من الاسلحة ماراح ضحيتها اخواننا......ولذلك فهي حلال لعم سام

أمريكا تركع للعرب معتذرة..!
 

يعني الآن تتوقعون أن أمريكا ستتوسل للأمراء وأصحاب الملايين في أمريكا من أجل إبقاء هذه الأموال هناك؟
خروج هذه الأموال بحد ذاته جريمة، ليس هناك دولة عربية غير مدينة لأمريكا وغير أمريكا وفي مقدمتها دول الخليج المسماة بدول غنية. والاستثمارات العربية على قدم وساق في أمريكا.
حتى أطفالنا الصغار يسخرون من هذه الألاعيب التي لا تمر إلا على بعض الأغبياء والمدافعين عن الأنمة العربية الطاغية.