أعيني جودا
أعَينَـيَّ جُـودا ولا تـجمـدا ألا تبكيـان لصخـر الـنَّـدى ألا تبكيـان الجـريءَ الجميـل ألا تبكيـان الفتـى السَّـيِّـدا طـويل النَّجـاد رفيـع العِمَـا دِسـادَ عشيـرَتَـهُ أمـــردا إذا القـوم مـدَّوا بأيـديهــم إلـى الـمجد مـدَّ إليـه يـدا فنـال الـذي فـوق أيديهـم من الـمجد ثم مضـى مُصعِـدا يكلِّفـهُ القـوم مـا عـالهـم وإن كـان أصغرهـم مَولِـدا ترى المـجد يهـوى إلى بيتـه يرى أفضل الكسب أن يُحمَـدا وإن ذُكِـرَ المـجـدُ ألفيتـهُ تـأزَّر بالمـجد ثـم ارتـدى غيـاثُ العشيـرة إن أمحلـوا يُهينَ التِّـلادِ ويُحيـى الجـدا الخنساء بنت عمرو |
مشرفتنا وأختنا الفاضلة صمت الكلام
مبارك عليك الإشراف أولا ثانيا شكرا لكم علي قصيدة سيدتنا الخنساء رضي الله تعالي عنها وأرضاها. طبت وطاب المحيا تقبلي تحياتي ومروري ولكم كامل التقدير. |
إقتباس:
اخي الفاضل ومشرفنا السيد عبدالرزاق الله يبارك فيك وشكرآ لك على التهنئة والمرور العاطر تحياتي |
بارك اله فيكم حلوة
|
وقفت أمام القصيدة متعجبا لهذا الحب
فقد مضى زمن الحب وبقيت اشلاء تحياتى:( |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.