|
قناة العربية تستضيف سعد الفقيه (المصري)!!!!!!(صورته)
 يقول المثل العامي..((من كان سور بيته واطي... سهل من يدخل حديقته!!!!!)) إن من الأمور المثيرة للجدل... أن يقوم الدخلاء بالتدخل في أمور الأصلاء... فكما ترسخت الفطرة الإلهية وكذا القوانين الوضعية من إستنكارها لأي تدخل خارجي في أمور أي دولة أخرى سواء كان بالتدخلات العسكرية أو بالضغوطات السياسية..... فإنه كان علينا لزاماً أن ندرك ذلك جيداً... وألا يمرر علينا... خاصة وأن المثال السوري اللبناني لايزال قائماً أما اعيننا ودرساً لمن لم يستوعبه... ومن المستغرب... أن يقوم هذا الكائن العجيب الذي لايمت لبني جلدتنا .. بتناول قضايانا الداخلية (بتركيز)... ومناقشتها وطرحها امام الناس بكل وقاحة وجراءة غير معقولة!!! ويزيد الألم (ألمين) مضاعفين ويجعل الإنسان الحر يختنق غيضاً ويستشيط غضباً.... أن جُعل له منبراً خاصاً ينفخ فيه سمومه علينا ويفرق وحدتنا... ثم نسمع مداخلات المتصلين من شتى بقاع العالم ومن مختلف الأعراق والاْجناس لإدلاء دلوها دونما قيد أو شرط ,, أو حتى مراعاة لمشاعرنا!!!!! السؤال... ألا يوجد من يوقف هذا المتمرد والمتجرئ علينا عند حده؟؟؟؟؟؟ وينتهي فاصل الإستفزازات المقيتة؟؟؟؟  |
بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل عمروالعمري،إفتقدنا قلمك المضيء أخي العزيز في هذا الشهر الكريم!،على كل حال أسأل الله العلي القدير أن يُمتعك بالصحة والعافيه وأن يٌتم عليك نعمه في هذا الشهر الفضيل،بالنسبه لهذا النكره وأمثاله من حثالة المجتمعات ممن وجد فيهم إبليس وأعوانه مرتعاً خصباً ليبول في أذنيه سمومه فهم كُثر_لا كثرهم الله_ومع كل الأسف فقد تكاثر السفهاء في وقتنا هذا فهو زمان الرويبضات،ولكني أعتقد أن الحل الأمثل للتعامل مع هذه الشخصيات القذره هو التجاهل،فمهما كان فلن يعدو قدره الوضيع،وسيبقى أبناء هذا البلد بإذن الله غُصه في حلوق هذا وأمثاله،دام لنا قلمك أخي العزيز. والسلام عليكم ورحمة الله. |
الأخ / عمرو العمري مهما اختلفنا مع المرء فلا يجب أن نصفه بأنه ( خنزير ) وقد كرّم الله بني آدم ، وجعل الخنزير من المحرمات على المسلمين هذا أولا .. أما ثانيا فإنني لأستغرب هذا الهجوم الكاسح على ذلك المذيع بل إن البعض قد إتهمه في أصله وديانته وليت شعري أين ذهب ( فيصل القاسم ) عنه ولكنه الهوى ، فقد أخذ البعض بعيدا فساقهم معه إلى حيث يريدون فمن كان وفق ما يشتهون كانوا معه ، ومن كان ضده حاربوه هذا المذيع أو من يقابله عن ( الخنزيرة ) كلهم سواء لا آخذ منهم إلا الحق وأما غيره أدعه ولن أسمح لأحدٍ أن يسحبني معه مغمض العينين فأشتم لمجرد أنه لم يوافق هوى في نفسي ، أو أمدح لأنه حقق ما أريد فقليلا من الحكمة هداك الله قبل أن تصدر الأحكام وإن أردت أن تكون منصفا فانت تستطيع أن تنتقد ما يقول وإن أعدت الأمر لي لقلت لك إن ما يقوم به ( أحمد حسني ) لا يقارن إلا بجزء يسير مما تقوم به قناة اليهود والنصارى المسماة ( بالخنزيرة ) في حربها على بلاد الحرمين وأهلها فليتنا نكون منصفين ونتحدث عن الطرف الآخر ولو تلميحا تحياتي :) |
من الانصاف والحكمة ونحن في الايام الاخيرة من شهر رمضان الكريم ان يبتعد الانسان في وصف اخوانه باوصاف تتناقض مع الفطرة السليمةالتي وهبها الله ايانا القنوات الاعلامية في العالم باسره لها انصارها ولها خصومها يبقى المشاهد حر في قراره وله جهاز التحكم في يده وله الاختيار في ان يتابع او ان يمتنع عن المشاهدة لنا الحق في ان ننتقد صحيح لكن ليس بهذه الطريقة التي تخرج اصحابها من الملة وفي الحقيقة تنم على خلفيات يحملها اصحابها في قناة العربية اخبار وبرامج فيها الغث وفيها السمين وفي الجزيرة كذالك وفي اي قناة في العالم ولكل منهما ايادي خلفية تدير هذه او تلك وتبقى الايام والمستقبل وحدهما كفيلان بالحكم على صلاح منهج هذا اوذاك لكن السؤال اين تذهب ملايير الدولارات من من يحكمونا بدل ان تؤسس قنوات اسلامية يديرها نخبة من العلماء النزهاء تعود بالمنفعة على مجتمعاتنا نراها تذهب في مواد الماكياج وشراء العطور بل من يصرف اموالا طائلة في شراء العشب وبناء ملاعب وملاهي ليلية والله اعلى واعلم |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.