أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   فيديو كلمة الشيخ الظواهرى كما جاءت بالجزيرة (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=51383)

الغرباء 07-03-2006 11:13 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Bilal Nabil
نداء من فلسطين
الى الظواهري و ابن لادن
...



شف
وجه العنز واحلب
لبن
:angryfire :angryfire :angryfire



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا شيخ توكل على الله



تسونامي11 07-03-2006 11:32 AM

زريــــــــــبــه
 
[quote=الغرباء][center]

شف
وجه العنز واحلب
لبن
:angryfire :angryfire :angryfire


عــــــــــيـــــــــــــــــــــــب



عــــــــــيـــــــــــــــــــــــب



عــــــــــيـــــــــــــــــــــــب



عــــــــــيـــــــــــــــــــــــب



عــــــــــيـــــــــــــــــــــــب



وين عايش السيد الغراب،اء؟؟؟


من اين لك هذه الثقافه ؟؟ وهذه الالفاظ ؟؟

اتحفنا يا فندم .....عاشت الاخلاق الحميده ؟؟


معزه


حليب


لبن


(( تنبيه اخير : اذا ما تستحي على وجهك بعطيك على علباك ))

للدعابه فقط

تحياتي

الغرباء 07-03-2006 01:18 PM

إقتباس:

تسونامي
وين
عايش السيد الغراب
اء
؟؟؟
من اين لك هذه الثقافه

؟؟
وهذه الالفاظ
؟؟
اتحفنا يا فندم

.....
عاشت الاخلاق الحميده
معزه حليب
لبن
(( تنبيه اخير : اذا ما تستحي على وجهك بعطيك على علباك ))









من
طق باب الناس طقو بابه
ومن









تسونامي11 07-03-2006 01:50 PM

دور غيرها
 
إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الغرباء






من
طق باب الناس طقو بابه
ومن













اعتقد ان رسالتي وصلت

الوافـــــي 07-03-2006 01:59 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Bilal Nabil
نداء من فلسطين الى الظواهري و ابن لادن ...

حلوا عنا ... و لا تحاولوا استغلال قضيتنا. لا تشوهوا الوجه الانساني لصراعنا مع الصهيونية بافكاركم الطائفية المتحجرة التكفيرية و اعمالكم التي جلبت الويلات على شعوبنا


والله كأني أسمعها باذني مدوية
صدقت أخي بلال
ففلسطين ليست مكانا للمتاجرة بها عند كل ساقط ولاقط
فقد إتخذها كل أفّاك له ذريعة ليحقق من ورائها أهدافه وغاياته
وهو أبعد ما يكون عنها أو عن نصرتها

الحقيقة. 07-03-2006 02:50 PM

الأخ الكريم / الوافي ...

ألم تلحظو كلمة ,,تكررت أكثر من مرة في الخطبة* الرنانة ..(ال ح ا ك م ي ة )

ثغرات كثير ة في الخطبة الرنانة .لأول مرة اقرأ خطبهم .ولاحظت تبلور...الفكر الخارجي




** هي عندي خطبة لأنها تذكرني بأبي حمزة الشاري ..وخطبه ..الرنانة ..البليغة ..

الحقيقة. 07-03-2006 02:52 PM

نسيت شيء مهم ...
الغرباء
مالكم وللأموات ..نبينا صلى الله عليه وسلم نهانا عن سب الأموات ....

خاف الله ..وكف لسانك وبنانك ..عنهم ..ألا يكفي الأحياء ؟؟!!!!!!!!!!!!!

الغرباء 08-03-2006 03:24 PM

عش رجبا ترى عجبا
 
إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي


والله كأني أسمعها باذني مدوية
صدقت أخي بلال
ففلسطين ليست مكانا للمتاجرة بها عند كل ساقط ولاقط
فقد إتخذها كل أفّاك له ذريعة ليحقق من ورائها أهدافه وغاياته

وهو أبعد ما يكون عنها أو عن نصرتها




والله كأني أسمعها باذني مدوية
ولقد صدقت ورب الكعبه
وحبذا لو ذكرت لنا بعضا
من من إتخذوا فلسطين
للمتاجره
؟؟؟
ــــــــــــــ

وجب أن نعي أمرا أساسيا أننا نتعامل مع خصوم فاقدي الرجولة والكرامة وأعني بهم العلمانيون والفتحاويون وإسلاميوا صناديق الديمقراطيه الذين يحقدون على التيار الجهادي ويسعون للقضاء عليه بكل الوسائل المتاحه لهم بما فيها الكذب والبهتان والتقول , فكيف بربك تريد منا الرد على قوم يقولون أن الدكتور أيمن الظواهري تكفيري، ولقد قيل وبالحرف
الواحد
هكذا


إقتباس:

نداء من
فلسطين
الى الظواهري
وابن لادن
...

حلوا عنا

و لا تحاولوا استغلال قضيتنا. لا تشوهوا
الوجه الانساني لصراعنا مع الصهيونية
بافكاركم الطائفية المتحجرة التكفيرية
واعمالكم التي جلبت الويلات على شعوبنا




وسؤالي
الى كاتب هذه الكلمات
لماذا تهجمت على قائد الامه الاسلاميه
الشيخ اسامه بن لادن
والشيخ أيمن الظواهري
حفظهم الله
وما دخل التكفير
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويا حبذا لو انك قلت هكذا
"ام انك تخاف من بو بريص"
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قامت الحرب العالمية الأولى بقيادة الخائن فيصل بن الشريف بن الحسين ، بعد أن أقنعوه بأنه يمكن أن يكون ملكا على العرب ، بشرط أن يتعاون مع أبناء الصليبين من الإنجليز و الفرنسيين الحلفاء في ضرب الجيوش الإسلامية العثمانية التي كانت تحمي فلسطين و بيت المقدس و أرض المسلمين ، و قَبِل الشريف "الخائن" الحسين أن يحارب تحت راية الصليبين أبناء أوروبا ، و هكذا دخل العرب الذين ابتليوا بهذه القيادةالخائنه الحرب إلى جانب ما يسمى الحلفاء الذين تستّروا بستار الصليب ، و اضطر الأتراك أن يخوضوا هذه الحرب بجانب ألمانيا و هكذا ضربت ثلاثة جيوش عربية إسلامية عثمانية كانت تحمي بيت المقدس ، و على إثر ذلك دخل الجنرال اللنبي القدس في ديسمبر
1917م
قائلاً
"الآن انتهت الحروب الصليبية"
فما دخل التكفيريون بهذا يا بلال
ام ان الجهاديين صيد سهل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و دخل الجنرال غورو إلى دمشق و وضع قدمه على قبر صلاح الدين قائلاً
"ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين"

فهل كان التكفيريون السبب
اتقي الله في نفسك
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد كانت الأمة مكبّلة بالأغلال يا بلال ، ففلسطين محاصرة ، الخلافة غائبة ، حكام باعوا أنفسهم للإنجليز أو لأعوانهم ، و الشعب الفلسطيني محاصر : من الجهة الشرقية كلوب باشا الإنجليزي الذي كان قائد جيش الأردن الخائن
فهل كان التكفيريون
هم السبب
؟؟؟؟؟؟؟
اتقي الله في نفسك
ولماذا لا تحدثنا عن تآمر الملك عبد العزيز آل سعود
على الشهيد عز الدين القسام وإخماد الثوره في بلاد بيت المقدس "فلسطين"
؟؟؟
ــــــــــ
وماذا عن
عبد الانجليز الاول
و
عبد الانجليز الثاني
بمملكة الرده الاردنيه
؟؟؟
ــــــــ

وقد تأتي بورقة تنسبها للدكتور أيمن حفظه الله وكيف لنا أن نحاور قوم يقولون أن الدكتور أيمن يكفر الاخوان في الحصاد المر وأجزم أن أغلبهم لم يطلع على الكتاب أساسا
ام ان الظواهري وابن لادن
ليسوا ببعبع
كالحكام العرب الخونه
صحيح اللي قال
"يضيمونه الرجال و يحطها في ام العيال"


Bilal Nabil 11-03-2006 06:41 PM

موقف شعب فلسطين من الظواهري و افكاره:

العلمانيون و اليسار لا يرحبون به بطبيعة الحال لانه سيبدا بذبحهم قبل محاربة اليهود.
الجهاد الاسلامي و حزب التحرير الاسلامي يعتبرون ان الشيعة هم مذهب اسلامي لا يختلف عن مذاهب السنة في الجوهر، فبما انهم لا يكفرون الشيعة فهم كفرة بمنظار الفكر القاعدي!!
اما موقف حماس فهو يتلخص بمقال لاحد منظريها:
************************************************** *********
الظواهري و"القاعدة"... ابقوا بعيدين عن فلسطين وحماس!/ خالد الحروب

07/03/2006 09:13

لا يحق للظواهري تمنطق موقع التنظير على الفلسطينين وحركة حماس بما يفعلون وما لا يفعلون. فعلى مدار العشرين سنة الأخيرة تقريباً، أي منذ تاريخ الإنتفاضة الأولى عام 1987، وعندما كان الفلسطينيون، بحماسييهم وعلمانييهم، يضحون بأنفسهم وزهرات شبابهم في مواجهة الإحتلال الإسرائيلي كان الظواهري و"تياره الجهادي" منخرطين في حرب أدارتها الولايات المتحدة ضد الإتحاد السوفياتي في أفغانستان.

وبعد «النصر المظفر» الذي حققته الولايات المتحدة بإنهيار الإتحاد السوفياتي بدا أن دول العالم الضعيفة، ومنها الدول المسلمة، كانت الخاسر الأكبر من ذلك الإنهيار، اذ انفردت أميركا بالسيطرة على العالم وغابت هوامش عديدة للمناورة والتحرك، وبسببه دفعت قضية فلسطين ثمناً باهظاً.

وفي كل «غزوة» كان الظواهري وأميره بن لادن يقومان بها، من نيويورك وواشنطن، إلى مدريد ولندن، مروراً بجرائم بالي والدار البيضاء والرياض والدم البريء المسفوح فيها، كانت فلسطين وكان الفلسطينيون هم من يدفعون الثمن الأغلى لأن قضيتهم صارت مهملة وتطغى عليها أخبار الغزوات الظواهرية والبن لادنية.

وعندما «نجح» الظواهري وسيده في تسليم العراق للإحتلال الأميركي عبر تقديم المسوغ الذي كانت تنتظره إدارة المحافظين الجدد المتصهينة، كانت فلسطين أول الخاسرين، فقد صار العراق هو القضية الأولى في المنطقة، ونسيت فلسطين.

وعندما ذاع صيت «الإرهاب الإسلامي» الذي صنعه الظواهري ونشره في كل مكان، من دون تفريق بين جندي ومدني، وبين متهم وبريء، دفعت فلسطين، وحماس تحديداً هذه المرة، ثمناً باهظاً لأن إسرائيل نجحت في تعميم صفة الإرهاب الأعمى على النضال الفلسطيني وربطه بما تقوم به «القاعدة» في انحاء العالم. والحصار العالمي المضروب على حماس الآن يعود في جزئه الأكبر لذلك الربط.

المظالم التي يتعرض لها الفلسطينيون لا تحتاج إلى محام فاشل مثل الظواهري كي يدافع عنها، لم يبدع في شيء قدر إبداعه في تقديم مسوغات للغطرسة الأميركية لإحتلال هذا البلد المسلم أو ذاك. إذا أراد الظواهري و»القاعدة» من ورائه خدمة فلسطين حقاً، فعليهم أن لا يتدخلوا في شأنها وأن يتركوها لأهلها، ويستمروا في سياستهم الأولية عندما لم تكن فلسطين في أذهانهم ولا في خطابهم.

وفي الوقت نفسه على حماس أن لا تنجر الى سجال لا معنى له مع الظواهري و»قاعدته». فهي لا تحتاج لصك شرعية منه، ولا لفتوى إستحسان لما تقوم به، ولا لأن تبرر تسيسها بـ «خصوصية الوضع الفلسطيني». وهو إذ يصدر التنظيرات الإطلاقية من مخبئه ولا يعبأ بحسابات الواقع، فإن حماس تتحرك في واقع معقد كل قرار فيه يناظر صوغ معادلة كيمياء دقيقة.

حماس أمام معضلات أخفها بالغ الوطأة: إسرائيل وجيشها وإستمرار إحتلالها، جماهيرها التي صوتت لها وتطالبها بترجمة شعار «يد تبني ويد تقاوم»، وشعبها الذي ينتظر منها أن تقدم الملف الوطني على الملف الأيديولوجي، والعواصم الغربية التي تتربص بها وتشكك فيها، وقائمة لها أول وليس لها آخر من إشكالات. آخر ما تحلم به حماس في الوقت الراهن أن يخرج عليها الظواهري وينظر عليها بفوقية وأستاذية مؤذية.

وأسوأ ما قد تواجهه حماس على الأرض هو أن تقوم «القاعدة» فعلاً بتنظيم خلايا عسكرية تابعة لها في فلسطين وتبدأ بتنفيذ عمليات كتلك التي تقوم بها في العراق، من دون تخطيط ومن وراء ظهر حماس. وهنا لا نعرف ماذا ستكون الأهداف التي ستضعها «القاعدة» على أجندتها. وهل سيكون من ضمن تلك الأهداف «العلمانيون المجرمون» الذين تحدث عنهم الظواهري، كما هم «الشيعة المجرمون» كما تصفهم «القاعدة» هدفاً دائماً للظواهريين والزرقاويين في العراق؟ وعندما صرحت تنظيمات «القاعدة» بأنها تقترب خطوة خطوة من «أرض المعركة في فلسطين» وتنفذ عمليات على طريق الإقتراب، فإن ما رأيناه هو تفجير فنادق في عمان سقط ضحيتها نساء ورجال أبرياء كانوا يحضرون حفلة زفاف.

لا تريد فلسطين ولا الفلسطينيون أن يتشوه نضالهم التاريخي بعمليات من هذا النوع، ولا أن يخرج على أرضهم من يبايع الظواهري أو الزرقاوي أو شيخهم بن لادن، ويبدأ بنحر الرقاب يمنة ويسرة.

على حماس، مرة أخرى، أن لا تتأثر بخطاب الظواهري الذي تجاوزته الحركة الإسلامية المعتدلة العريضة التي تنتمي إليها الحركة منذ سنوات طويلة. فمفردات «جاهلية المجتمع» وتكفير حكامه، والتعميمات الفكرية التي لا أصل شرعياً ولا فقهياً ولا أخلاقياً لها، قادت مجتمعات عربية إلى نتائج كارثية، من مصر إلى سورية إلى الجزائر. وحماس لم ينتخبها الفلسطينيون لأنها تريد تبني «منهج الحاكمية» القطبية (تبعاً لسيد قطب) الذي يستند إليه خطاب الظواهري، بل لأنها تحمل مشروعاً وطنيا له علاقة بالظرف الأكثر ضغطاً وإلحاحاً على واقع الفلسطينين، وهو الإحتلال الإسرائيلي المتوحش. وبعض الأصوات النافرة التي تصدر من رجالات حماسية وتركز على أن غاية حماس هي إقامة مجتمع إسلامي في فلسطين محكوم بالشريعة وتطبق فيه الحدود وما الى ذلك، هي أصوات لا تمثل الوجهة الأساسية لحماس، وهي وجهة المشروع الوطني التحرري.

وتدرك حماس أنها كلما قدمت الوطني والسياسي فيها على الأيديولوجي فإنها توسع دائرة أنصارها وتعبر أكثر عن شرائح فلسطينية أوسع. وكلما وقعت تحت إغراء توسيع خطابها الأيديولوجي على حساب التسيس والنظرة الوطنية العامة فإنها تخسر.

ستظل هناك أصوات داخل حماس وفي محيطها تطالبها بتطبيق الشريعة وتنفيذ «أسلمة» هذا المجال أو ذاك بكونها صارت في السلطة، وتطرب لخطاب الظواهري عن الحاكمية وسوى ذلك. لكن يظل الأمر مناط بحماس نفسها وعمق إدراكها لتعقيدات الوضع الذي هي فيه، والأولويات الضاغطة عليها، وبالتالي إهمال وتهميش تلك الدعوات. والأصوات التي تطالب من حماس بجرعات أيديولوجية هي أصوات قصيرة النظر فعلاً. فحماس أمامها أربع سنوات هي عمر المجلس التشريعي المنتخب، وفي هذه الفترة القصيرة تنتصب كل الإحتمالات: من إجتياح إسرائيلي للضفة والقطاع مرة ثانية وتدمير المجلس مادياً، حتى لا نقول مجرد حله، إلى صدام فتح وحماس، إلى إستقالة أبو مازن، إلى تشديد الحصار المادي، وصولاً إلى إنفجار المنطقة بأسرها عبر مواجهة إيرانية - أميركية ليست مستبعدة. إزاء كل هذه الإحتمالات والمخاطر يبدو من السذاجة التامة الإنخراط في أي سجال حول تطبيق الشريعة، أو أسلمة القوانين وسوى ذلك.

الأمر الأخير الذي لا يحق للظواهري الإفتاء فيه هو فوز حماس بالإنتخاب الديموقراطي وإعتباره ذلك الفوز تفريطاً بشرع الله. خطوة حماس بالترشح كانت خطوة مقدامة وفيها مواجهة شجاعة للواقع، ومغايرة للإختباء وراء الشعارات والكمون في دفء المخابىء وإصدار الفتاوى والإنتقادات. وشرع الله يقوم على رعاية مصالح الناس وقضاياهم والتصدي لها، وليس التهرب منها. وفي سياق نظام عالمي شبه مغلق تكون الحكمة هي في تفادي محاصرة هذا النظام وإكراهاته بإستخدام أدواته نفسها بما يشل قدرة الخصم على الحركة. وهذا ما فعلته حماس عندما أحرجت بالخيار الديموقراطي ذلك النظام الذي لم يرحب بها أصلاً، لكنه يقبلها الآن مكرهاً لأنها استخدمت بذكاء ما يجب أستخدامه في الوقت الصحيح وبالأسلوب الصحيح.
********************************

اذا لا مكان للظواهري و جماعته في فلسطين و هم غير مرحب بهم ...

Bilal Nabil 11-03-2006 06:48 PM

هل تعلموا ان الظواهري رفض ان يصلي خلف عبدالله عزام لان الاخير لا يكفر حكام العرب و اتباعهم ، لذا فقد كفره الظواهي لان من لا يكفر كافر فهو كافر!!!

هذه ما ذكرته زوجة الشيخ عزام في مقابلة مع صحيفة تركية قبل ايام.

هل تعلموا ان جميع خلايا القاعدة و منشوراتها في فلسطين تبين انها "خلايا موسادية" و تم اعدام بعضهم ، فما سر اهتمام اسرائيل باظهار ان القاعدة موجودة في فلسطين ان لم يحقق لها هدف استراتيجي؟


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.