صاحب اللحق ينتصر في اخر المطاف
 

عندما نادى الشيخ اسامه باخراج المشركين من جزيرة العرب ظهروا شيوخ السلطان من مخابئهم ليرمونه بالسهوم السامه ظنا" منهم ان سهومهم سوف تطفي النور الذي بداء يزيح الظلام! خارجي .. فئه ضاله .. ارهابي .. ماهو سعودي.. قاتل ابرياء.. فتاوي ملغمه حاقده خسيسه جابانه لاتصمد ولو لحظه واحده امام الخصم المضاد عايشنا تلك الاجواء بشئ من التحير والاستغراب ..ومع مرور الزمن اتضحت لنا الصوره التي كانوا يريدون ان يخفوها عنا
الحقيقه ... الواقع ... الصحيح !! يااصحاب التظليلات مهما حاولتم محاولاتكم فاشله تماما
والامر الان خرج عن السيطره وعليكم بالاعتراف لئلا تدفعون البلاد للحرب والدمار عليكم بالاعترف واتركوا التدليس الذي لن تنالون منه الا الندم والخيبه في الدنياء والاخره وليقيني بانكم لن تعترفوا الا بعد ما تجدوا الامر قد انتهى عندها لن يلتفت لكم الناس وتصبحون صفرا" مكعب هذا الشيخ قال كلمة حق وسوف ينصره الله والسواد الاعظم من الامه معه ويدعي له ليل نهار وانتم والذي نفسي بيده لتدور عليكم دائرة السو ان لم تنتهوا عن تضليل المسلمين
واذكركم بحديث الرسول عليه الصلاه والسلام عندما قال ( من اتبع الصيد اغفل ومن بداء جفا ومن اقترب للسلطان افتتن) هذه حالكم يامشايخ السلطان.. والله المستعان

بعد ما وجد بن سعود نفسه في خطر حٌول البلاد الى مواطن عصابات السعوديه الان اصبحت تمضي
الى الحزبيه العمياء هذا وهابي هذا جامي هذا مرخاني هذا مهجن يعني كيف مهجن؟ يعني خليط من الوهابيه تزيد عليها شوي علمانيه تطلع لك ثاني اكسيد ال سعود ×××××××××××× وهو مع جنبها ولو تدقق عليه وتفترض انه يوم من الايام يذهب للجهاد تجده ياخذ معه كرتون ×××××××
احتكروا الدين ودلسوا على المسلمين كنا نظن فبهم ظن طيب وطلعوا××××××× لايعرفون سوى الفئه الضاله والحديث عن ان بن لادن ليس وهابي ولا سعودي ولم تلاقي افكاره مع افكارهم ولاتربطه
معهم روابط قوميه بكل بساطه الناس هنا يقدسون الدم ويتظاهرون ×××× وللحديث بقيه

الامر خرج عن السيطره وعليكم بالاعتراف لئلا تدفعون البلاد للحرب والدمار>>>

اقول الحمد لله على نعمت العقل>>>شف منهو الذي يدفع البلاد للفتن والحرب

ومنهو الذي مفلس وعليه الاعتراف>>>

شكلك من جماعت الزحف الكبير

السلام عليكم

شكرا ً أخي عبد الهادي بارك الله فيك .

أخي عبد الهادي...

فلا تكترث بالناس في الذم والثنا ....ولا تخش غير الله والله أكبر

فقط أثبت واصبر .

شكرا ً أخي .