استخدام مدرعة الجاسوسية الجديدة فى العراق(صورة مرفقة)
 

استخدام مدرعة الجاسوسية الجديدة فى العراق(صورة مرفقة)

تستفيد قوات الآمريكية و حلفاءها الصناع الالمان للاسلحة و الذخيرة
و المعدات اخرى تصلح للاستخدام المدني أو الحربي.
الدولة آلمان بيعت من المجموعة المعدات الحربيةو المعدات مزدوجة الاستخدام لقوات الاحتلال فى العراق 1.792 ميليارد يورو سنة 2003 .
المدرعة الجاسوسي صغيرة و مستوي.مجهز بالآلات ميكروفون، وسائل الإعلام
الحركات الاشياء، و ويديو كاميرا ;معها يمكن ان تجسس الغم أو قناصة.

هذه السلاح المانية سيأتى الى العراق عما قريبا و سوف تستخدمها قوات الآمريكية ضد عناصر المقاومة العراقية.




المدرعة الجديد


الكيان الصهيوني تشترى ناقلات المانية من واشنطن ايضا. مسؤولين فى
شركة الالمانية المسؤولة من تصنيع المدرعة بالتعاون مع واشنطن توئيد
هذه الشراء.

الحزب الديمقراطي المسيحي نجحت فى الضغوط على الحكومة الالمانية مطلع هذا
العام و تم بيع 20 مدرعة طراز فوكس للكيان الصهيون.
سنوات الطويلة تسعي الدولة آل سعود ان تشترى مدرعة فوكس.
و كانت الحكومة غيرهارد شرودر الالمانية قد قالت فى اسباب رفضها بيع
المدرعات لآل سعود ؛ إنها تخشي عن تغيير توازن القدرة العسكرية لمصلحة
الممالك العربية و ضد اسرائيل فى منطقة الشرق الاوسط.
دعم الدولة الالمانية لقوات الاحتلال فى العراق و للكيان الصهيون فى
الفلسطين اعظم و اكثر من ان مسلمين العالم يتصورون عن الامور الوالقع.

تغير سلوك و سياسة الآلمان اتجاه(نحو) قوات الاحتلال و اسرائيل منتجة عن
امر الواقعة الاخرى؛
بعض شركات (عمالقة)مثل شركة الكترونية جيبس كانوا فى وشك تفليسة وو انهدام. وفى مسيس الحاجة الى استثمارات و توظيف رؤوس أموال خارجية.غيرهارد شرودر المستشار الآلمان قام بالسفر إلى الممالك العربية
الغنية للجذب الاستثمارات و اخذ تسليفات لأجل طويل. ولكن فشل و عودت وطنه دون نتيجة لان زعما العرب مثل السعودية اطلبوا وثائق و
تضمينات الضروري امام ائتمان. المستشار الآلمان لا استطاع ان يعطى أية ثيقة.




المستشار آلمان غير هارد شرودر و وليعهد السعودية عبدالله فى مملكة العربية السعودية


بعد عودت إلى الوطنه, الحكومة المانية اغلق الجامعة الاسلامية السعودية , تتهم مؤسسة الحرمين بالتنفيذ عمليات الارهابية، تتطارد و تراقب مسلمين ،تصوب
قوانين جديد لاخراج اسلاميين تحت الذريعة خطر لامن البلد آلمان و الخ...
و فى جهة اخرى بداء تصدير اسلحة آلمانية لقوات الاحتلال(آمريكا و بريطانيا و بولند و اسبانيا و الخ...)
و الدولة آلمان حشد قوات العسكرية فى افغانستان و تقبل وظائف و مسؤولية المزعومة الآمريكان .متعاقب لاستقرار قوات المان ، آمريكان
انتقلوا معظم قواتها هناك إلى العراق يعنى حل محلها و فى الحقيقة تشارك
غير مباشر فى الحرب العراق و افغانستان.


ادريس طالبى

حاولت ان افهم قصدك من كل الكلام ولكن للاسف لم افهم لعدم حضور المترجم حتى الان

ولكن حسب تخميني انك تتكلم عن الصورة حقا انها صورة معبرة فانظرو الى الاصالة وتبختره بها وكم يمشي مرفوع الراس مع الالماني وكل هؤلاء يقفون تمجيدا له

فعلا ان الملابس العربية جميلة وثرية بمعنى العروبة

الم يكن هذا قصدك ام انا غلطان:grin::grin::grin: