أخي عبد الرزاق لم تجزم الفعل الأول وحكمها ليس كحكم إن و من دمت قريبا من قلبي

أنا على يقين أنك أبله تدعي العلم أيها المريض

أنا لا أعلم من أنت ولا أعلم أستاذك الأبله ولكن أعلم علم اليقين أنكم أشرار فإن للنقد والأدب أساتذة في هذه الخيمة هنا يتيم الشعر والسيد عبد الرزاق وعبد الرحيم محمود فهل أستاذك يملك عشر ما يملكون من أدب النقد

أنا هادم اللذات في دنيا الخنى
يا مؤمنا بعقيدة الشيطان

ألا بلغا ذات الحجاب مراديا
هل يستقيم الأدب مع الأخلاق؟
ذات الحجاب
.
.
.

\فكيف إذا جادت علي بقبلة
و قالت حبيبي أنت كل رجائيا
وعضت على ما كنت أرجو وأشتهي
و صرت على ظهر البسيطة واليا

ألم تجد من النساء من أن تجود عليك بقبلة غيرها ؟
.
.
.
أغار من الجلباب يستر حسنها
و يحجب عني يا عباد حلاليا.
.
لو غرت على ستر عورتها لكأن أفضل
.
.
سأستغفر الله العظيم لها و لي
و أطلب من ربي تكون هي ليا
أيا ناس هل في الناس من يفهم الهوى
أيا جن هل في الجن من بكى ليا

أستغفر الله العظيم أخي الكريم هيثم ، لم أرى لك إلا بعض الأشعار التي لاتستقيم مع الأخلاق ، بل سبق وأن كانت لك قصيدة تقول فيها عن حماس مالم يقله اليهود ، ولن يقولونه لأنك كفيتهم .

الفلسطيني دائماً رهن قضيته وأسيرها ، وليس أسير الشهوات كما هو حال بعض قصائدك ، ومما يؤسف عندما كتبت شعراً سياسياً خالفت فيه نهج قضيتك ورميت المجاهدين برمية أشد عليهم ألماً من قاذفات اليهود ولعناتهم

أخي معين بن محمد وقوفك إلى جانبي هو ترس الخليفة الرابع عندما فتح خيبر