الله أكبر... غزوة جديدة في بغداد للقاعدة
 

بيان من تنظيم القاعدة يتبنى فيه غزوة أكاديمية الشرطة في بغداد (الثلاثاء)
بسم اله الرحمن الرحيم

يا ربّ سدّد الرمي وثبت الأقدام
الحمد له ربّ العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد:

فقد تمكّن إخوانكم في الجناح العسكري لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، من تنفيذ غزوة جديدة في دار الخلافة بغداد فكّ الله أسرها، حيث انطلق أخوين كريمين من كتيبة البراء بن مالك رضي الله عنه، مستهدفَين أكاديميةً للشرطة لم تزل تخرّج الكلاب التي تنهش دماء وأعراض المسلمين أهل السنّة.
وبعد استطلاع الهدف أكثر من مرّة تمّ اختيار التوقيت المناسب حيث تأكد لدينا تجمع عدد كبير من الضباط، معظمهم من أقذار فيلق "غدر"، الذين هيئهم الكفار للتنكيل بأهل السنّة في محيط بغداد.
وبفضل الله ومنّه، تمكّن الأخوين تقبّلهما الله في الشّهداء، من اختراق الأطواق الأمنية التي ضربها المرتدّون على المبنى، وانغمسا في تجمّع لا يقلّ تعداده عن المائة وخمسين مرتدّا، أغلبهم من الضباط في وزارة الداخلية لحكومة ابن أحفاد العلقمي، حيث دمرت قوة الانفجار جزءا كبيرا من المبنى وتناثرت أشلاء الكلاب لمسافات طويلة، ولله الحمد والمنّة.
رحم الله الأسدين وتقبّلهما في الشهداء، فقد عرفا أن طريق الفوز العظيم نُصرة للدين وثأراً للمستضعفين، لا يمرّ عبر صناديق الانتخاب أو اعتناق دين "الديمقراطية"، وإنّما بإنفاذ البيع لذي تمّ بين المؤمنين وربّهم:
{إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

والله أكبر الله أكبر ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
5/ ذي القعدة/ 1426 للهجرة
6/12/2005

أبوميسرة العراقي (القسم الإعلامي بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)

المصدر: مفكرة الحسبة (منتديات شبكة الحسبة)


اللهم ألحقنا بهم أللهم ألحقنا بهم أللهم ألحقنا بهم[/quote]


المصدر

يقال ان امراتان هن التان نفذا العملية الانتحارية والواضح ان القاعدة بدات فعلا تجند فتيات للقيام باعمالهم الاجرامية فلو حتي اعتبرنا هؤلاء الشرطة فلا يمكن ان ننسي لو نتغاضي عن جرائم القاعدة في العراق وفي السعودية وفي الاردن والدار البيضاء , هم مجموعة واحدة لها هدف واحد وهو القتل حتي لو طال الابرياء.

لكن قتل شرطة من العراقيين او شباب يريد التطوع لاحماية وطنه وبلده هل يعد من الجهاد كان اجدر بالقاعدة ان تركز علي القوات الامريكية التي كلما واجهتهم هزمتهم وفروا من مواجهتها. هناك مقاومة شرعية تستهدف القوات المحتلة ونحن كمسلمين يجب ان ندعوا لهم الا ان تخرج هذه القوات من العراق لكن ان نقتل رجل شرطة او مرور فهذا امر غير طبيعي وغير مقبول.

عش رجبا ترى عجبا ....!!

حيلة الله اقوى !!! اختفوا الرجال !! لم يبقى سوى !! النواعق !!


جبناء ومتخلفين !! عسرين في شخص واحد!!

الأ خ ابو الجوري !! لا تتغاضى !!!! وان لم تتغاضى فماذا ستفعل !!! لله درك يا لغتنا العربية !!

تكبيرين الصغير بكلماتك !!ولكن لكل شئ مصداق؟؟؟

ابطال الورق ..!!! مالكم وللأبطال الوغى !! اتركوا الاسود في عرينها !! وعودوا إلى اعشاشكم!!

عذرا
حصل
خطأ

عذرا
حصل
خطأ