|
ما هو شعور الجلادين (الحكام) العرب الآن
سجل توقعاتك
ما هو الشعور الذي ينتاب الجلادين العرب الآن خصوصاً بعد عرض صور جثتي الجلادين عدي و قصي أخزاهما الله في انتظار المشاركات.. |
اعتقد بان الغفلة ستهييء لهم انهم من الناجين وان اخلاصهم للامريكان والصهاينة سينجيهم او يجنبهم
|
إقتباس:
|
إقتباس:
:D:D:D ... طيب هل هناك مشاعر لديهم .. أصلا ؟ :rolleyes: |
بصراحه انا دائما ما احاول تجنب مثل هذه المواضيع .. لما تحمله من طرح قد يؤدي للتعصب وينتج عنه مالا يحمد عقباه بين المتحاورين .. خصوصا وان كلا منا يعتقد انه صاحب الراءي السديد والقول العتيد ...... ولكن ما يلفت النظر -سواء في هذا المنتدى او غيره مما تضيق بهم الشبكه العكبوتيه- هو كثرة المواضيع التي تتحدث عن الحكام .... وعمالتهم .... وتواطؤهم .... و .. و .. و .. وكان هؤلاء الحكام جاؤوا فجاءه ..!!! وكاءننا كنا نعيش في مجتمع مثالي .. ونمنا ثم إستيقظنا على واقع هؤلاء الحكام ..!!! وهنا يبرز السؤال الذي اود طرحه .. لماذا الأن ..؟؟ لماذا الأن فقط نكتشف فجاءه ان الحكام بهذه الخيانه والغدر ..؟؟؟ إسمحولي ان اسوق لكم الجواب الذي لن تحبوه ولا تريدون سماعه .... اقصد قراءته .. لأننا ياساده كنا -ولازلنا- منغمسين حتى النخاع في شهواتنا وملذاتنا التي لا تنتهي .. لأننا ياساده كنا -ولازلنا- نخاف ونرتجف ذعرا من قول كلمة الحق بصوت عال .. لأننا ياساده كنا -ولازلنا- ننافق ونتملق ونسترضي من هو اعلى منا ولو بدرجه .. بالله عليكم لنكن واقعيين ..... ولنقف وقفه مصارحه مع الذات ... وكل يساءل نفسه .. ماذا فعلت من اجل الإسلام ..؟؟؟ لنكن اكثر واقعيه ولننظر فيما حولنا .. في بيوتنا ... هل هي بيوت إسلاميه بمعنى الكلمه ..؟؟؟ لا تضحك على نفسك وتوهمها بانها مجرد بعض المخالفات البسيطه هنا او هناك .. فكيف بعد هذا كله نلوم الحاكم على خيانته ونحن خنا ديننا في قلوبنا وما حفظناه ..!!! ثم عند وقوع الواقعه ناءتي ونولول ونضرب اخماسا في اسداس ونتساءل ... كيف حدث هذا ... ولماذا ..؟؟؟ يا ساده قبل ان نطالب بإصلاح حكامنا .. فلنصلح انفسنا اولا ... فصلاح الحاكم من صلاح الرعيه .... وكما تكونوا يولى عليكم .... اساءل الله ان يردنا إليه ردا جميلا .. |
;)
بمثل ما تكونوا.....يولى عليكم. |
أرملة الشهيد تهدهد طفلها
نم يا صغيري إن هذا المهد يحرسه الرجـــــــاء من مقلة سهرت لآلام تثور مع المســــــــــــاء فأصوغها لحناً مقاطعه تَأَجَّج في الدمــــــــاء أشدو بأغنيتي الحزينة ثم يغلبني البكـــــــــاء وأمد كفي للسماء لأستحث خطى السمــــاء نم لا تشاركنــي المــــــــــــرارة والمحـــــــــن فلسوف أرضعــــك الجـــــــــراح مع اللبـــــــــن حتى أنال على يديك منى وهبت لها الحيــــاة> يا من رأى الدنيا ولكن لن يرَ فيها أبـــــــــــــــاه ستمر أعوام طوال في الأنين وفي العـــــذاب وأراك يا ولدي قوي الخطو موفــــور الشبـــــاب تأوي إلى أم محطمــــــــة مُغَضـَّنَةِ الإيهــــــاب وهناك تسألني كثيراً عن أبيــــك وكيف غــــــاب هذا ســــــؤال يا صغيري قــــد أعد له جـــواب فلئـــــن حييت فسـوف أســـــــــرده عليــــــك أو مت فانظـــر من يُســـــــــِرُّ به إليــــــــــــــك فإذا عرفت جريمـة الجاني وما اقترفت يــــــداه فانثر على قبري وقبر أبيك شيئـاً من دمـــــــاه غدك الذي كنا نؤَمل أن يصـــــــــاغ من الـــــــورود نسجوه من نار ومن ظلم تأجــــج بالحديــــــد فلكل مولود مكـــان بين أســــــراب العبيـــــــد المسلمينَ ظهورهم للسوط في أيدي الجـنود والزاكمين أنوفهم بالترب من طول السجــــــود فلقـــد ولــــدت لكي تـــــــــــرى إذلال أمــــــــــة غفلت فعاشـــــت في دياجيـــــــر الملمــــــــــة مات الأبيُّ ولم نسمع بصوت قد بكــــــــــــــــــاه وسعوا إلى الشاكي الحزين فألجموا بالرعب فاه أما حكايتنا فمن لون الحكايــــــات القديمـــــــــة تلك التي يمضي بها التاريخ دامية أليمـــــــــــــة الحاكم الجبار والبطش المسلح والجريمـــــــــــة وشريعة لم تعترف بالرأي أو شرف الخصومـــــــة ما عاد في تنورها لحضارة الإنسان قيمــــــــــــة الحـــــــــــــرُ يعـــــــرف ما تريــــد المحكمــــــــة وقُضاتـــــــــه سلفـــــــــاً قــــــــد ارتشفــوا دمه لا يرتجي دفعاً لبهتان رمـــــــــاه به الطغـــــــــاة المجرمون الجالسون على كراسي القضـــــــــاة حكموا بما شاءوا وسيق أبوك في أغلالـــــــــــه قد كان يرجو رحمـــة للنـــــــاس من جــــــــلاده ما كان يرحمه الإلــــــــه يخون حب بـــــــــــلاده لكنه كيـد المُذل بجنـــــــــــده وعتــــــــــــــــاده المشتهي سفك الدمـــاء على ثــــــــــرى رواده كذبوا وقالوا عـــن بطولتــــــــــه خيانــــــــــــــــة وأمامنا التقريـــــــــر ينطــــــــــــق بالإدانــــــــــة هذا الذي قالوه عنه غداً يردد عـن ســــــــــــواه ما دمت تبحث عن أبِيٍّ في البلاد ولا تــــــــــراه هو مشهد من قصة حمراء في أرض خضيبـــــــة كُتبت وقائعها على جدر مضرجة رهيبـــــــــــــــة قد شادها الطغيان أكفاناً لعزتنا السليبـــــــــة مشت الكتيبة تنشر الأهوال في إثر كتيبـــــــة والناس في صمت وقد عقدت لسانهم المصيبـة حتى صدى الهمســـــــــات غشـــــــاه الوهـــن لا تنطقـــــوا إن الجـــــــــدار لــــــــــــــــــــه أذن وتخاذلوا والظالمون نعالهــم فوق الجبـــــــــــــاه كشياه جزار وهل تستنكر الذبح الشيـــــــاه؟ ؟ لا تصغ يا ولــــدي إلى ما لفقـــــــــــوه ورددوه من أنهم قاموا إلى الوطن السليب فحـــــــــرروه لو كان حقاً ذاك ما جاروا عليه وكبلـــــــــــــــوه ولما رموا بالحر في كهف العــــــذاب ليقتلــــــوه ولما مشوا بالحق في وجه السلاح ليخرســــوه هذا الذي كتبـــــــوه مسمــــــــــــــوم المـــذاق لم يبق مسموعــــاً ســـــــوى صوت النفــــــاق صوت الذين يقدسون الفـــــرد من دون الإلـــــــه ويسبحون بحمده ويقدمون له الصـــــــــــــــــلاة |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.