تجويد
 

السلام عليكم
أتمنى ان اجد لديكم طلبى واحقق رجائى
اتمنى ان اجد سيدة تتقن التجويد لتلقنه لى عن طريق الماسنجر او النتميتنج فلقد علمت ان العمل به فرض عين
واتمنى ان تتحلى بالصبر ةتساعدنى على حفظ القرآن
فهل من متطوعة لوجه الله تعالى؟؟

الحمد لله رب العالمين

الأخت / راضيه

أسأل الله أن يثبتك على الحق
وقد بحثت لك على النت فلم أجد موقعاً للتجويد عليه لأدلك إليه

ولو أنني أعرف أن التجويد لا يؤخذ عن طريق الكتابة أو المسنجر
ولكنه يؤخذ عن طريق التلقي المباشر من القارئ والمتابع للقراءه
فهو تطبيق قبل أن يكون على يكتسب

حاولي أن تستفيدي من الداعيات الآتي تجدينهن في مجتمعك
وإن صعب عليك أمر فأكتبيه هنا وسأجد لك الجواب بإذن الله

والسلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

أتمنى أن يكون هذا ما تبحثي عنه اختي ... وفقكي الله لتعلمه بخير ولطف وعافية

من هنا .. بعض المواقع من دليل أين

ونتمنى منكم الدعاء

أخى الجوال..
أشكرك كثيرا..وأدعو لك بكل خير على اهتمامك..ونظرا لأنى أعرف أن التجويد يؤخذ مشافهة لذا بحثت عن سيدة تتقنه على النت..عل وعسى..
أشكرك على اهتمامك وإن استغلق على فهم شىء ما سآتى وأسألكم بإذن الرحمن..


أستاذ أحمد..
شكرا لك وسأبدأ البحث فورا فى المكان الذى أرشدتنى إليه..
جزاك الله خيرا

أختي الكريمة راضية
في قوله عز من قائل"ورتل القرآن ترتيلاً" أمر للرسول.
فهل هو أمر للأمة؟لا شك أن الترتيل مطلوب فهل هو على الندب أم على الوجوب؟
ثم إننا إن فهمناه على الوجوب فهل يعني الترتيل تعلم قواعد التجويد التي فيها صعوبة لا بأس بها؟
والذي أراه والله أعلم أن المطلوب هو قراءة القرآن بتدبر والتغني به كما في الحديث أما القول بوجوب تعلم علم صعب كالتجويد أقل ما يلزم فيه أن متعلمه يجب أن يتقن القراء ة والكتابة! ولم يقل أحد في حدود علمي بوجوب تعلمهما وإن كان تعلمهما ولا ريب مطلوباً أقول:القول بعد هذا بفرضية تعلم قواعد التجويد يصبح تكلفاً ومشقة كبيرة والله لا يكلف الناس إلا بما يستطيعون.
"الترتيل" هو أمر يختلف عن "التجويد" بالاصطلاح وإن كان التجويد ولا ريب أمراً مستحباً لأنه على حقيقته النطق الصحيح المثالي.
فإن كان وجوب فهو للترتيل بحسب القدرة ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها.
وقواعد التجويد الدقيقة وضعت بعد عهد النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم.وقد أخبرنا صلى الله عليه وسلم أن لمن يفرأ القرآن يتعتع فيه أجرين!وما أظن أن هذا الذي تصعب عليه القراءة البسيطة يؤمر بحفظ قواعد التجويد وتطبيقها! والفرض لا يكون إلا للأمور التي يسهل على أغلب الناس عملها وليس هكذا تعلم التجويد فأغلب المسلمين عاجزون عن تعلمها.حتى العرب فكيف غيرهم!
والله أعلم

الاخت راضيه

قد تساعدك ايضا هذه المواقع في دليل الردادي

http://www.raddadi.com/quran.html

وقد يساعدك هذا الموقع ايضا

http://www.ouhod.com/

أخى الأستاذ محمد ب حفظك الله..
أحترم رأيك ..وأحترم الفتاوى التى قالت بأن التجويد ليس فرضا وأن الترتيل يختلف اختلافا تاما عن التجويد لكن..
ألا ترى معى أننا أهملنا علومنا الدينية بدعوى الصعوبة..وانطلقنا فى كل ميادين الثقافة نرتع من هنا وهناك..وننهل من كل منهل..وننفق من أعمارنا آلاف الساعات ..ونأتى عند العلم الدينى ونستثقله ونعتبره زيادة لا حاجة لنا بها..
ياسيدى..يكفينا أن نعرف كيف كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يقرأ القرآن..يكفينا أن نشعر أننا نتبع سنته ونقتفى أثره..
سيدى..لم أكلمك عن الفتاوى التى قرأتها بعينى راسى وقالت أن العلم بالتجويد كعلم فرض كفاية والعمل به فرض عين..
لن أكلمك عن الصحابى عبد الله ابن مسعود الذى سمع مسلما يقرأ آية بدون حكم المد فأنكر عليه ذلك وقال له ما كنا نقرأ القرآن على عهد رسول الله بهذه الطريقة..لكنى سأكلمك بوصفك من كتاب الخيمة الأجلاء الذين أحسبهم من رواد الكتابة على النت وربما خارج النت..
ألا يستحق منا العلم الدينى أن ننفق عليه عشر ما أنفقنا لى العلم الدنيوى والثقافة العامة..أنا لا أسفه من الثقافة العامة أبدا..لكنى أحب أن نهتم بالدين اهتمامنا بالدنيا..
جزاك الله خيرا..
راضية

أختى اليمامة..
أكرمك الله على ردك واهتمامك..سأزور تلك المواقع بحول الله وقوته..وأخبرك عن النتيجة..
شكرا لك
جزاك الله ألف خير..

الحمد لله رب العالمين

الأخت / راضية
لقد وضعت رأسي بين رجلي ( خجلاً )
وهذا لأنني أقرأ كلماتك التي تكتبين وكأنني أقرأها لأول مرة
أبعد هذا لا أكون محقاً في خجلي ؟
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتك على طاعته وأن ينفعك وينفع بك ، فأنت قدوة لمن أراد القدوة
بارك الله فيك

السلام عليكم

أختي راضية
السلام عليكم
لعلك قرأت في البداية قولي إن قراءة القرآن بتدبر والتغني به مطلوبان.
والقرآن يتعبد بتلاوته أي حتى بدون فهم ولكن القراءة مع الفهم هي المقصود الأعلى للشارع لأنه كتاب أنزل ليعمل به.
فإن كان الأمر كما تقولين من تضييع الأوقات فإنني أود لو أنفقنا الوقت المحدود على مبدأ الأولى فالأولى!
وفهم القرآن فيما أظن مقدم إن كان تعارض على تعلم التجويد والتجويد لعمري من الكمال الجميل إذ هو النطق الصحيح في التحليل النهائي.
وقد رأيت أقواماً يقضون الوقت كله في نقاشات لفظية لعلك رأيت مثلهم:يناقشون اللفظ وغفلوا عن المعنى وهو بيت القصيد!
فإن كنا سنعلم العوام شيئاً فإن من الأجدى أن نعلمهم معنى القرآن -إن كنا به أعرف- من أن نعلمهم كيف تلفظ الراء إن سبقها كسر وهم بعد لا يعرفون ما هي الراء وما هو الكسر!