الطفوله.....الي......اين .........
 

الطفولـــــــــــــه ..... الي.... اين ؟؟؟؟؟

عندمـــــــــــا اذكــــــــــر الطفوله ينتابني حزناً

علي ذهابها...............

عندما ... اذكر مواقفها ... اضحك كثيراً ....

وأتخيل { ياسين .... وجمال وهم اصغار فيها}

هي ايام جميله اتمني ان نكتب عنها ....

اسف ياسين .. اسف جمال ... مجرد مداعبه.....

انها أيام ذهبت بحلاوتها مابقى منها غير ذكراها مع ابهاتنا وامهاتنا ااااااااة نقضت الجروح يأخوك بهذة الكلمات البسيطة

------------
شرفوا منتدى الجزيرة http://www.albeed.com

يااخ راكان
ممكن اسئل سؤال

ايهما جمال وايهما ياسين في الصوره؟؟؟؟؟؟؟؟

علي فكره الموضوع رائع وجميل.

صديقتك همسه

اهلاً همستنا العزيزة


في الواقع ياسين احلا لكن ماعنده وقت دايم زعلان

وجمال شين لكن دمه خفيف .....

جالس علي يمينك انتِ ياسين متضايق ويبي يلحق الرضعه ...

ازعجناه .... وفي اليسار جمال يفكر فينا ويقول ...

وش يدورن اهل الخيمه اذا كبرنا بنصير مسئولين ونلعب فيهم

... ترا امزح معاكم يا ... اهل الخيمه ...

مع تحيات ابو راكان...... في كل مكان.....

اهلا ابو راكان
شكرا عزيزي على الموضوع المرح الجميل
حقا ان الطفولة براءة وصدق وايام هنية مضت وولت ...اه لو تعود ....ان دكراها يترسخ في الدهن ....دكراها لا تنمحي مهما مرت الايام والسنون ...شكرا لك حقا لقد عدت بنا الى الوراء ..الى الدكرى وما احلاها ..والى الدكرى ايضا وما امرها ...الى الحلاوة و المرارة في ان واحد...
اشكرك
الناي الحزين ياسين

شكرا ابو ركان على موضوعك الرائع،،

لقد ذكرتني بتلك بالعيون الحالمةالحالمة التي اذا بكت بكت بدموع لا ثقل لها..

الطفولة لا تعرف قياسا للزمن الا بالسرور..

يثيرون السخط بالضجيج والحركة.. وتحتدم بينهم المعارك ولكن لا تتحطم فيها الا اللعب..

قمة في البراءة ..ورمز للطهارة كلنا نحن الى طفولتنا وخاصة اذا

كانت طفولة سعيدة مفعمة بالحب لا تعرف للكره معنى

اختك/فجر

عزيزي / أبوركان .
كنت أتمنى أن أعزيك على فقيدتك الغالية الطفولة ، بكلمات تبعث السلوى في نفسك ، ولكني أعتذر لا أستطيع ، فأنا لم أفقد طفولتي بعد ؛ لأشعر بإحساس من فقدها ، وإن كنت ألمح من كلامك أن المصاب جلل . عزيزي الطفولة ليست مرحلة زمنية هي إحساس نحمله في قلوبنا ، هي الدهشة التي تلتمع في عيوننا أمام مظاهر الكون الرائعة ، ابحث عن طفولتك واستعدها ، ولا تسمح لها بالهرب منك مرة أخرى ، رحلة بحث موفقة .

الاخت ميموزا ....

السلام عليكم ....

لو كنت اعلم ان الطفوله قد تعيدك لتحدثت عنها من زمن

لكن .... سوف اتكلم عن الطفوله في وقت اخر

لكن يقال عندنا كمثل شعبي { من طول الغيبات جاب الغنايم}

اين هذه الغيبه ولماذا هل انتهيتي من تصفية حساباتك .......

{ ان دخوله .... ليس كخروجه}

اسف علي التشبيه لكن لم تبدي اسباب مقنعه ... في تركنا

وقد اخذتي موقعاً مميزاً علي خارطه الخيمه برغم من كل

المنتقدين وانا اولهم .... الاخت ميموزا هذا الكلام ....

من العشم ...

علي العموم ... اتمني ان تكون عوده حميده وموفقه ...

اذا كنتِِ بالفعل ذهبتِ

انتظري موضوعي عن الطفوله غداً ...

مع اجمل تحياتي

ابوراكان

إني من المنتظرين !

السلام عليكم ...

الطفوله ....

هذه المرحله الرائعه .. والتي لانعلم عنها شئ الى بعد ان

تنتهي .. وتذهب لذتها .. كم كنت سعيداً وانا اذكرمواقفها ..

وحزيناً .. عندما اعلم انها ذهبت ولن تعود....؟

... كانت الطفوله .. مساحه من الماضي البعيد ...

... وكان مساحه الفكر فيها ... لا يتعدى محيط لعبه نملكها ..

او خروج من المنزل... للعب في الشارع ...

... تجدنا عندما يتوفر مانريد تجد الضحكات تزيد وحاله الفرح

كذلك تزيد ... برغم من بعض الامور التي تغضب الوالدين ..

بعملها...

... فمواقف الطفوله كثيره منها السعيد ومنها ماينتهي بكارثه

ومنها ماينتهي بعد عناء... واتذكر عندما كنت صغيرا.. هذا الموقف

الذي لااعتقد اني سوف انساه او احد والدي سينساه ...

.... كنت وقتها متعلقاً بوالدي كبقيه الاطفال ولااريد ان يذهب

الي خارج المنزل ... الا وانا معه ...

... وفي ذات يوم ... اراد ابي ان يذهب الي القريتنا خارج

المدينه التي اسكن بها ولن يعود الى بعد منتصف الليل

وقال اجلس يا حبيبي عند امك وسوف اعود حالاً...

لكن كنت وقتها قد اخذت القرار بأن اذهب معه ...

... ودخل غرفته لأخذ بعض الاوراق ...

..فستغليت الفرصه .. وذهبت الي سيارته ... وركبت ...في المقعد

الخلفي بحيث لايراني ...

وحضر ابي وركب سيارته وانطلاق ... ولم يشاهدني ...

... وذهب ابي الي احد اصدقاءه واخذه معه ...

ولم يلاحظني صديقه ابومحمد وكان وقتها ... الحر شديد ...

فقال ابو محمد ماريك ... يابو .... ان نترك سيارتك

هناء ونذهب بسيارتي لان بها مكيف ... افضل ...

قال ابي ( شورك وهدايت الله)... موافق ...

المهم تخيلو ا معي وضع والدتي ماذا حصل لها ...

فبعد البحث المضني عني تعبت وغلبها البكا ...

ويشاء الله سبحانه ان يحضر خالي المنزل لزيارتنا فوجدها بهذه

الحاله... وحاول ان يهديه ... لكن دون جدوي ...

اما انا ... فبعد ان هما ابي وابو محمد بنزول وتوجهوا الي

سيارة ابومحمد قال ابي ماريك ان احضر سجاده ربما ان نتاخر

فيداهمنا اذان المغرب ... فنصلي ...{ كانت رحاتي ابي بدأت وقها بعد صلاه العصر.. وقد مر حتي الان اكثر من ساعه علي خروجي.. }

فعاد ابي يريد اخذ السجاده ... من مؤخره السياره

واذا به يلمحني لانني بدأت يساورني القلق ... علي ذهابهم بدوني

... وكذلك الحر الشديد .. يحاول ان يخرجني ...

فكانت المفاجاه الكبري ... انه كان حلماً عن الطفوله...

اتمني ينال الموضوع اعجابكم

مع تحيات ابوراكان