أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   خيمة الأصدقاء والتعارف (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=13)
-   -   وخط البنـــــــــــــــان !! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=40294)

الحنين 16-07-2005 05:06 PM

العزيزة نور الحياة ..
جميل ما نقلته ..
وجميلة هي الكلمات بل أكثر من رائعة ..
لاشلت يمين الكاتبة..
تصويرها للأمر كان جد رائع ..
ويمينك التي نقلت لنا تلك الكلمات..
أعذب تحية ..
:)

الحنين 16-07-2005 05:15 PM

الأخ الفاضل ..
والمشرف الكريم ..
وديناصور الخيمة المحترم ..
كوكتيل ..
يخامرني الشعور بالسعادة كلما قرأت خواطرك الجميلة ..
و أنت الذي كنت تعتذر من قبل ..
جميلة بل رائعة هي مفرداتك وعباراتك ..
جزيل الشكر لمشاركاتك ..
انتظر المزيد ..
أعذب تحية ..
:)

كوكتيل 16-07-2005 05:22 PM

لك خالص الشكر و كثير الامتنان ..
على أسلوبك الرقيق و همساتك الناعمة ..

و ستبقين .. البرواز الفذ الذي يزين هذا الموضوع :)

تحياتي

الحنين 16-07-2005 07:02 PM

:)

وتستمر رحلتي الطويلة ..
رحلتي المحملة بأجمل الذكريات .. أعذب الكلمات و .. أسعد اللحظات ..
قد يتخللها بعض الغموض .. وجوانب خيم عليها الظلام ..
لكن بما أن الرفيقان معي .. فلا بأس ..
فوجودهما الغالي .. قد خفف عناء الرحلة ومشقة السفر ..
جمعت شتات نفسي الحالمة وانطلقت ببسم الله في رحلة جديدة أغوص فيها و أتوه بين طرقها الملتوية ..
فوجدت أعشابا قد امتلأت بها جوانب ذلك الوادي السحيق ..
وفي الجانب الآخر .. ورودا تلونت بلون الشمس الدافئ غطت بقعة صغيرة خلف البحيرة ..
سرت بهدوء كي لا أقع وتتبلل ملابسي من ماء النهر الجاري ..
حتى وصلت ورميت نفسي على أزهار الياسمين العطرة ..
فوق رأسي تتراقص الأغصان التي داعبها نسيم الربيع الهادئ ..
أرفع عيني الى السماء لألمح العصفور المغرد قد حلق في الفضاء الواسع ..
و أرسل تغاريده صادحا في جميع الارجاء ..
أخذت نفسا عميقا ملأ رئتي ..
ثم نهضت قاصدة الجانب الآخر من الحقل الفسيح ..
لأجد خلف ذلك التل المخضر ..
قرية خيم عليها الظلام .. وسكون تقشعر منه الأبدان ..
وصرير باب صفع غضبا زلزل المكان ..
فأجثو على ركبتي خوفا ..
ثم ترتعد أوصالي .. وتصطك أسناني ..
أحتضن جسدي بذراعي ..
كي أبدد الفزع الذي أزاغ عيوني ..
دموعي منها تقاطرت .. على وجنتي تناثرت ..
لقد عادت بي الذكرى ..
الى ذلك المكان ..حيث الأوهام والأحزان ..
وجرح لم يداويه الزمان ..
الى ذلك المنزل المهجور ..
الذي هاجرته حتى الطيور..
وغاب عنه القمر والشمس فضلت الاحتجاب ..
الحنين .. .. .. ..
** ** **

هذه آخر ما كتبت عندما عدت من السفر..
أعذب تحية ..
:)

الوردة الندية 17-07-2005 06:01 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بنت الهلال
غاليتي وأختي الحبية ورد ..
لو أنك دخلت لتقولي مرحبا فقط ..
لوجدتني من أسعد الناس ..
عبارتك تلك تكفيني ..
ثم انه يكفيني فقط مرورك الكريم العاطر من هذه الزاوية ..
أعذب تحية ..
:)


<******>drawGradient()

:)

الحنين 17-07-2005 07:25 PM

الأخت الحبيبة الفاضلة .. ورد المستقبل ..
أنت من يستحق الترحيب ..
فوجودك العاطر ينشر في الأجواء شذى عابقا ..
غاليتي ..
غيابي كان سببه السفر خارج البلاد ..
لكن والله كان الشوق اليكم كما الشوق لوطني ومنزلي يعذبني ..
و عندما أتيحت لي الفرصة دخلت الخيام للاطمئنان عليكم لكنني لم أشارك الا قبل يوم او يومين تقريبا ..
عموما ..
أشكر لك مرورك ووضع بصمتك هنا ..
و أعدك ألا أغيب عنكم الا لما كان فوق طاقتي وارادتي ..

أعذب تحية..
:)

قلم المنتدي 25-07-2005 06:18 PM

خمول يصيب كياني ...


حين أتذكر تلك الكلمات التي انطلقت مثل

زغاريد الطيور ... بل اجمل من تغريد البلبل

حين همستي بهآ ... أحبك ...

انفجرت بداخلي مشاعر الإحساس بالحب والعشق

شعور أحس به لأول مره .. وكأنني طفل يشعر

بحنان يحضنه ...

فسلمتي لي يا أغلى حبيبه ...

الشــــامخه 05-08-2005 07:16 AM



إني ابحث ... !!!

تعبت ... من البحث ...

تسألت عن ماذا أبحث .. !!؟؟

أبحث عن ذلك الشعور المسمى بالحب ..

عن ذاك القلب المفعم بالحب الذي لاينضب ابداً ..

عن الحب الحقيقي البعيد عن كل الوجوه الزائفه ..

وجوه مليئة بالكره والجمود ..

ابحث عنه لازرعه في كل قلب قاسي مات فيه الضمير ..

من اجل ان يعم الخير في كل الارجاء ..

ابحث عن الحب للتضحية من اجل الحب نفسه ..

وليس من اجل المصالح الذاتيه ..

ابحث عن الحب العذري الطاهر ...

لم اجده .. !!



قلم المنتدي 05-08-2005 08:19 AM

رحم الله الملك الموفق ، خادم الحرمين الشريفين ، الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله

فلقد كان من الملوك القلائل الذين حملوا الدواة والقلم ليسطروا على جبين التاريخ أروع ما يكون ، وأبدع ما يكون ، وأجمل ما يكون

كان ملكاً لا كالملوك ، ورجلاً لا كالرجال ، إنه أنموذج واقعي للحاكم المسلم في هذا العصر

رحمك الله يا أبا فيصل ، وأسكنك ربك الفردوس الأعلى ، إنه الكريم الجواد البر الرحيم

-------------------------------------- ------------------- ----------

----------------------- ( غاب الكوكب ) -----------------------

--------

أيُّ الخطوبِ من الخطوبِ تَلَهَّبُ ---- إلا التي بالرّاجفات تَوَثَّبُ

في كل آوِنةٍ لها أطوارها ---- يا رب قائلةٍ .. أتلك الأشغبُ

إن تمض عشرٌ ثم عشرٌ بعدها ---- وعِدَادها .. فلهيبها لا يُسلبُ

تهوى الرياحَ الهُوجَ ما نعِم الورى ---- بالطارفات وأخصبوا أو اجدبوا

لهفي على الأيام حين يَلفُّها ---- ليلُ الهمومِ .. غداة غاب الكوكبُ

وغداة قيل الفهد أصبح راحلاً ---- ومضى إلى حيث الكواكب تغربُ

هذي الكواكب حين تَهدي حائراً ---- تمشي الـهُويْنا .. للرحيل وتذهبُ

أرَحيل نجمٍ كان مِلْء عيوننا ! ---- أم بدْرُ تِمٍّ .. أم شهابٌ أشهبُ !

أم سَيْبُ مُزنٍ ! أم رحيقُ مناحلٍ ---- ورياض حُسْنٍ ! أم عبيرٌ أطيبُ

أم ليثُ غابٍ ! أم سليلُ أماجدٍ ! ---- أم سيف حقٍّ ! أم مليكٌ يُوهَبُ

أم كل ذاك .. وكل عِلْقٍ في العُلا ---- حاز المليكُ سناه وهو الأقربُ

هو فهدنا .. أيُّ المكارم شئتَها ---- فلِفهدنا القِدح المُعلًّى الأعجبُ

لو ينطق الثقلان صوتاً واحداً ---- لـمضَوا يقولون الذي هو أصوبُ

كان المساء وكان فهدٌ شمعةً ---- تَهدي الأنام إلى الذي هو أوجبُ

باتت مآثرُ عزمه في باذخٍ ---- توري الثناء وتستجيشُ وتُطربُ

لا يَسأل الرجلُ الغريب بدارنا ---- أين المكارم ؟ فالشواهد تُعربُ

ويظلُّ أهل الدار في تَسْآلهمْ ---- فجديده في كل يومٍ أغربُ

يا خادم الحرمين رحتَ مُطيَّباً ---- فإذا مبيتك عند ربٍّ يَعجبُ

تقضي السوابق واللواحق أنكم ---- للدين والأسلام دِرعٌ أصْلبُ

أشبهتَ عثمان القتيل بجمعهِ ---- فطبعتَ ما جمعوا .. فزَان المطلبُ

ومنائر الحرمين جِئنَ شواهداً ---- بجميل صُنعٍ .. أنت فيه الأنجَبُ

ووهبتَ للعلماء ألويةَ الرُّبى ---- فشكرتَ ما قالوا .. وسار المركبُ

وبنيت للتعليم صرحاً شامخاً ---- في كل وادٍ .. فالمعارف مَطلبُ

ومشاعلٌ في الخافقين بصائرٌ ---- في غُرَّة التأريخ باتت تكتبُ

آليتَ يا فهد العزائم والذُّرا ---- إلاّ سموّاً حين يَجني المذنبُ

فغدوتَ للصفح الجميل مُعانقاً ---- وغدا عدوّك في رضاك يُغلِّبُ

ورميتَ كل مُعاندٍ ركب الهوى ---- بشهاب صدقٍ .. حار فيه الأجربُ

هي حكمةٌ ألقى به الرحمن في ---- لُبِّ الفؤاد .. وليس شيئاً يُغلبُ

يا خادم الحرمين .. إنا مُذ أتى ---- خبر المغيب وحالنا لا يُرغبُ

أتغيب شمسٌ ما رأينا مثلها ---- يا ليت .. أمنيةٌ تطيبُ وتَعزُبُ

إنا لنرفع بالدعاء أكفَّنا ---- ووراءنا جمعٌ غفيرٌ طيّبُ

يا ربُّ .. عبدُك لا يَريم سعادةً ---- في غير دربك والمناقبُ تَخطُبُ

فدع الجِنان مقيله ونواله ---- فالجود جودك .. والندى مُترقَّبُ

وعليك يا فهد السلام سلامنا ---- إن القلوب على فراقك تَنْعُبُ

المتيم المجهول 12-08-2005 04:01 PM

قصتي عن اثنين ،،

اثنان لا يفرق بينهما سوى كبرياؤهما ،،

كبرياء محطم لما في القلوب ،، كبرياء سخيف لا معنى له ،،

من يراهما يقول انهما خلقا لبعضهما ،، مكملان لبعضهما ،،

ساعات ،، بل أيام ،، بل امتدت لشهور !!

وما زال هذا الكبرياء يقف كالسيف القاطع بينهما !!

بانتظار خطوة واحد من احدهما لتبين "حقيقة" ان هذا السيف ليس سوى مجرد "سراب" ،،

بإنتظار "الشجاعة" التي ستوقف ما يشبه التمثيل ان صح الامر ،،

فهل يا ترى سيطول الإنتظار ؟؟




Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.