الحج قبل ( 55 ) سنة بالصور ...!!
الحج قبل ( 55 ) سنة ...!!! أظهرت مجلة ( الجغرافيا العالمية ) التي صدرت في شهر يوليو 1953م صورا عن حج سنة 1372هـ بعدسة طالب مسلم اسمه عبد الغفور شيخ يعمل مع والده في جنوب أفريقيا, اصله من باكستان وأرسله والده لدراسة أدارة الأعمال في جامعة هارفارد الأمريكيه، وقد ذهب الى مقر ادارة المجلة في العاصمة واشنطن وأخبرها بعزمه على الذهاب الى مكة لأداء فريضة الحج السنة التالية وتصوير الحج لطبعها في عدد من أعداد المجله ، وتعريف العالم الغربي بشعائر الأسلام المقدسة . واعطته المجلة كاميرتين صغيرتين ملونة وعاد بصور فوق العادة، عُرضت في ذلك العدد . ولمحبي الصور القديمة وليرى الكثير كيف كان الحال والحج حينذاك وليلاحظوا التغيير الهائل الحاصل الآن لأزدياد عدد الحجاج اليكم هذا التقرير الذي اتمنى ان تجدوا فيه المتعه والأثاره. وهذا غلاف الكتاب ملاحظة : إنتظر قليلا ريثما تظهر الصور وفي حال لم تظهر في الموضوع ، ضع مؤشر الفارة على مكان الصورة ثم إضغط عليه بزر الفارة الأيمن واختر ( إظهار الصورة ) .. يتبع .. |
لحظة نزول الحجاج في مطار جدة من الطائرة التي أقلتهم من بيروت وأيضا نزول الحجاج من الباخرة الى ميناءجدة .. يتبع .. |
الكاتب بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين جدة ومكة هذه الصورة تبين رئيس الوفد المصرى للحج مع حاكم جدة ( القائمقام ) وهو الأمير عبد الرحمن السديري رحمه الله .. يتبع .. |
هذه لصعيد عرفات من أعلى جبل الرحمة صورة أخرى لصعيد عرفات من أعلى جبل الرحمة أحد الحجاج اليمنيين يكتب رسالة لأهله .. يتبع .. |
حجاج يطبخون الغداء بأنفسهم في يوم عرفه ( أكل نظيف ، حركة وصحة ونشاط ، والكل سواسية ) مرطبات ما بعد الغداء ( لاحظ صناديق الكولا وثلاجة الحفظ وابريق الوضوء ) وهم فرحين بالتقاط الصورة .. يتبع .. |
حلق الرؤوس في يوم منى شراء الأضاحي ويظهر كاتب المقال بالزي الغربي ويمكنكم ملاحظة الأنفعال الطريف للطفل في اليمين وصاحب الشماغ يسار الصوره ( كانو يفرحون من الصور) يظهر ان هناك من يساعده في التصوير .. يتبع .. |
لحوم الأضاحي وسيلة النقل المستخدمة ، ووسيلة الحمل الخصف او القفه على حسب التعليق المصاحب لهذه الصوره في المجله فهي لشرطي يحمل في يده سلكا لتفريق التجمعات غير النظاميه أي بمعني تنظيم سير الحجاج المشاة .. يتبع .. |
الطواف شرطي في وسط الصورة ينظف الحجر الأسود وينظم الحجاج والمصلين في استلام الحجر الحجاج ينظرون الى انزال كسوة الكعبة .. يتبع .. |
المطاف ويرى فيه الحطيم وهو البناء الكبير وهو على بئر زمزم والمنبر ، وأحد مقامات الأئمة الأربعة التي كانت موجودة داخل صحن الطواف حركة تجارية خارج الحرم من جهة المسعى ( بيع سجاد، خبز، بائعو القهوة والشاي في المحلات تحت المباني ) .. يتبع .. |
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام يجلسون على ركبهم لسماع الخطبه حجاج بسيارتهم البونتياك هؤلاء التجار الشباب من جده يؤدون فريضة الحج في ترف منقول مع تعديل بسيط في النصوص تحياتي |
حقا صور رائعة جدا،
شكرا لك أخي الفاضل دمت بخير.. :) |
صور جميله ورائعه تبين الفرق الكبير بين الامس واليوم
بارك الله فيك اخي الحبيب |
لا وجه للمقارنة بين الأمس واليوم أطلاقا
|
صور جميلة جدا أيها الكريم الوافـــي، فعلا كان هناك معاناة في الحج وليس مثل الآن لا نكاد نشعر بأي تعب ولا نصب. جزاك الله خيرا |
الله يازمن على الرغم كما يحدثني جدي " متعه الله بالصحة والعافية " من أن الذهاب للحج في ذلك الوقت فيه صعوبة ومخاطرة بالنفس وإلى أن يصلوا من الرياض إلى مكة يجلسون حوالي أربعين يوماً مشياً وركوباً على الدواب .. ويمشون جماعات .. لكن يبدو من الصور أن الأمور كانت تساهيل .. أثناء الحج إنما المخاطر كانت في الطرق .. أسأل الله أن يتقبل من الحجاج حجهم في كل زمان .. |
إقتباس:
ثم لك أختي الفاضلة على المرور :) |
إقتباس:
الفرق كبير جدا في كل شيء بين الأمس واليوم ولعلي في المستقبل أجد ما يوازي هذه الصور وأضعها هنا للمقارنة بين الحالين كما في صورة موقع الرجم وشكرا لمرورك أخي الكريم :) |
إقتباس:
صدقت أخي ، وشكرا لك على المرور ...:) |
إقتباس:
وجزاك خيرا أنتي أيتها الفاضلة والحمد لله الذي يسّر للحجاج حجهم وجعل من يقوم بذلك لهم تحياتي :) |
إقتباس:
القصص حول رحلة الحجيج إلى الديار المقدسة قديما كانت مؤلمة وقد حدثني من أثق فيه عن معاناته من قطاع الطرق واللصوص في رحلته للحج سابقا والحمد لله رب العالمين اليوم ينتقل الحاج من أقصى بلاد الأرض إلى المشاعر في راحة وأمان ، وفي أوقات قصيرة جدا مقارنة بما كان سابقا وذلك لم يكن إلا بفضل الله ومنته أولا وأخيرا وشكرا لمرورك أخي الكريم :) |
|
صور جميلة وقيّمة تظهر مدى العناء في تادية العبادات بشكل عام والحج بشكل خاص في ذلك الوقت ...
جزاك الله تعالى خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
إقتباس:
أخي الفاضل / النسري شكرؤا لمرورك الكريم من هذا الموضوع وتعليقك عليه وجزاك الله خيرا على دعوتك الطيبة وثق بأن القادم بإذن الله أفضل وأفضل تحياتي :) |
وجدت من يتصفحه ... فرفعته ليراه من لم يره قبل الآن ...:)
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.