صور تخاذل العرب
 

أخي أعتقد أن هذه صور وحشية أعداء العرب!

ملاحظة: أخي ميثلوني الصور بشعة جدًا ومؤلمة، ليتك لم تضعها مباشرة لو وضعت عنوان اللينك لكان أفضل أو بمجرد التنبيه بأن الصور مزعجة.

وبارك الله بجهودكم

نعم يا أخي عبد الله الصادق
وحشية أعداء العرب الذين لانتوقع منهم غير ذلك
أما إخواننا العرب والمسلمين الذين نتوقع منهم أداء واجب النصرة فإن تخاذلهم عن واجبهم هو الذي فتح الباب للأعداء ليفعلوا بنا ما يحلوا لهم
أتمنى أن نتدارك الأمر قبل أن نصيح قتلت يوم قتل الفلسطينيون (الثور الأبيض)
أما عن وضع الصور مباشرة فلعلها أن تحرك القلوب والنفوس
وهنا أوجه النداء لأولئك الذين ما يزالون يتصارعون على الخلافات المذهبية ويكفر بعضهم بعضا لأقول لهم كفاكم هرطقة وجدلا بيزنطيا لا يسمن ولا يغني من جوع الأمة إلى وقفات الرجال وجهوا أقلامكم وأسلحتكم إلى عدو الله الذي يخطط لهدم الأقصى واستباحة الحرمات
وماذا بعد الأقصى
لقد قالتها جولدامائير إني أشم رائة أجدادي في خيبر , ويثرب تلي خيبر ثم المسجد الحرام
هذا مخططهم فاستيقظوا
اللهم هل بلغت
اللهم فاشهد

اللهم أفتح لنا باب الجهاد
وأقمع أهل الشرك والزيغ والفساد
آمين

أخي ميثلوني في الشتات

لا حول ولا قوة إلا بالله...

الله سينصرنا على أعدائنا متى ما رجعنا للدين...

وأخي أبو سعد أقول معك آمين آمين

أخي ميثلوني
تحية طيبة

أنا معك في أمر تخاذل بعض العرب
لكنني لما قرأت العوان تصورت أن أرى صورًا لعرب متخاذلين.. وفوجئت برؤية صور هؤلاء الشهداء الطاهرين..

ففي الحقيقة كانت صدمة لي لأنه بدا لي غير ما توقعته، فرأيت بدل تخاذل العرب، وحشية أعدائهم..

اللهم ارزقنا الجهاد في سبيلك
اللهم أعلِ رايتنا فوق القدس والأقصى

ودمتم

الأخوة خادم الدين ومحب الإسلام وعبدالله الصادق
ماشاء الله يبدو أنها جميعا أسماء على مسماها جعلكم الله كذلك وجعلكم ذخرا للإسلام والمسلمين
آمين على دعواتك أخي خادم الدين وتأمينات أخي محب الإسلام والدماء والأشلاء لاتخيفنا بل هي دليل اقتراب النصر والتمكين
أخي عبدالله لقد أحدثت هذه المشاهد صدمة في نفسي أحببت نقلها لكل رواد الخيمة لعلها تردنا إلى جادة الحق والصواب وما ذكرته عن بعض المتخاذلين فهذا البعض كثير وعلى مستوى الرسميين (الحكام) فهو كل وهذا المقصود رحمك الله
ألا ترى من يمنع شعبه حتى من حق التظاهر والتعبير عن الغضب على العدو الغاشم بدلا من أن يقوم هو بالدور المناط به
حسبنا الله ونعم الوكيل

أول الغيث

حماس تنعى الشهيد أشرف السيد منفذ عملية الأغوار الاستشهادية

نابلس – خاص

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في نابلس أن منفذ العملية الاستشهادية صباح اليوم الأربعاء في منطقة الغور ضد حاجز عسكري إسرائيلي هو أشرف السيد (21 عاماً) من سكان حي خلة العامود في المدينة. وأذاع نشيطون من الحركة بمكبرات الصوت وسط مدينة نابلس أن السيد هو منفذ العملية الاستشهادية التي وقعت بتفجير سيارة فلسطينية مفخخة في حاجز صهيوني بين نابلس والأغوار قرب مستوطنة بقعوت.وادعى الاحتلال أن العملية لم تسفر سوى عن إصابة جندي واحد بجروح ولم تتضح بعد حجم الخسائر الحقيقية للعدو.

مجموعة الدقامسة أمهلت الحكومة الأردنية والملك شهرا لقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني

تبنت منظمة مجهولة أردنية ثانية أمس قتل صهيوني في عمان يوم الإثنين بعد منظمة «شرفاء الأردن» وهددت «بفتح الجبهة الأردنية على طول الحدود وجعلها جهنم على الصهاينة، وجاء في بيان يحمل تاريخ 7 أغسطس في عمان، وصلت نسخة منه إلى وكالة فرانس برس في بيروت «قامت مجموعة الأسير البطل أحمد الدقامسة التابعة لحركة المقاومة الإسلامية الأردنية المجاهدة بقتل أحد رجال الموساد في عمان». وقالت المجموعة إن تاجر الماس الصهيوني اسحق سنير (51 عاما) «كان ينسق عمليات التجسس وتنظيم الجواسيس لصالح السفارة الصهيونية في عمان وكان على صلة وثيقة وشبه يومية مع مسؤول الأمن في السفارة الصهيونية في الأردن». وطالب بيان المنظمة الحكومة الأردنية والملك عبدالله الثاني بطرد السفارة الإسرائيلية وقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني خلال شهر، وإلا فانها ستقتل كل الكيان الصهيونيي يأتي إلى الأردن وفتح الجبهة الأردنية على طول الحدود وتحويلها إلى جهنم على الصهاينة. وسعى المسؤولون الأمنيون الأردنيون الذين أحرجهم الحادث الذي وقع، رغم التشديدات الأمنية للتهوين من الدوافع السياسية، رغم تأكيدهم أن التحقيقات مازالت في مراحلها الأولى. وأشاروا إلى أن القتل قد يكون بسبب خلاف بين شركاء في ورشة لتصنيع المجوهرات كان سنير واحدا من خمسة مساهمين فيها. إلا أن الناطق باسم السفارة الصهيونية في عمان روي جلعاد قال إن "إسرائيل" تشتبه بوجود دوافع سياسية وراء العملية، مشيرا إلى أنه ليست هناك دلائل على وجود أي خلافات بين سنير وشركائه الآخرين وهم ثلاثة صهاينة وأردنيان اثنان، مشددا على أن علاقاتهم كانت جيدة وشركتهم ناجحة. وأعرب جلعاد عن استياء "إسرائيل"، لأن الأردن منع مدير دائرة الطب الشرعي في تل أبيب الطبيب يهودا هيس من حضور تشريح جثة سنير، الذي أظهر أنه تلقى ثماني رصاصات في الظهر.

المصدر:وكالات