للعلم بالشيء .... الحكمة ضالة المؤمن .... نهاية العلم ..... رأس الحكمة مخافة الله
 

للعلم بالشيء ....

الحكمة ضالة المؤمن ومخافة الله رأس الحكمة

-

-

نهاية العلم ....

قال الله تعالى :"وادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة"

يقول أحد الادباء :
افعل ما هو صحيح ، ثم أدر ظهرك لكل نقد سخيف ...
ومن تجارب الناس : لاترد على كلمة جارحة فيك ، أو مقولة أو قصيدة ، فإن الاحتمال دفن المعايب ، والحلم عزٌ ، والصمت يقهر الأعداء ، والعفو مثوبة وشرف ، ونصف الذين يقرءون الشتم فيك قد نسوُه ، والنصف الآخر ما قرءوه ، وغيرهم مايدرون ما السبب وما القضية ، فلا ترسخ ذلك أنت وتعمقه بالرد على ماقيل .
يقول أحد الحكماء :
الناس مشغولون عني وعنك بنقص خبزهم ، وإنّ ظمأ أحدهم ينسيهم موتي وموتك .
قال الشاعر :
اكتم عن الجلساء بثك أنما *** جُلساؤك الحُسادُ والشّماتُ
بيت فيه سكينة مع خبز الشعير ، خير من بيت مليء بأعداد شهية من الاطعمة ، ولكنه روضة للمشاغبة والضجيج .
ماخوذ عن مقاله لعبير محمد.

من الحكمه :

ولم أجد الإنسان الا بسعيه .. .. .. فمن كان أسعى كان للمجد أجدرا
وبالهمة العلياء ترقى الى العلى ... ... فمن كان أعلى همة كان أظهرا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
ليس الغبي بسيد في قومه .. .. .. لكن سيد قومه المتغابي


الهايـــalhaaaaimـــم

احسنت اخي الهايم .

للعلم بالشيء .....

قال الامام الشافعي
تعمني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعَةْ
فإن النصح بين الناس نوع ... من التوبيخ لا ارضى استماعَهْ

وما اظن ان الشافعي رضي الله عنه قال هذا الكلام الا ليبين لنا ان للنقد وللنصح اسلوبا ساميا لا بد من اتباعه والا اوز الحد المرسوم له والمقدار هكذا يتبين يا عبير ان الحق معك في هذا الموضوع والدلالة قول مجتهد مشهور والسلام


خلاصة العلم ...

كل نفس بما كسبت رهينة


--------------------------------- الشادي