الاصدقاء
 

سئل عاقل فقيل له:
كم لديك من الاصدقاء؟

فقال : لا أعلم.....

لأن الدنيا مقبلة علي....

والاموال موجودة لدي...

وانما اعرف الاصدقاء ...

لو زالت الدنيا عني .. وذهبت الاموال من يدي..

وهكذا الدنيا....

أما الكتاب فهو صديقك دائما..

كبيرا كنت أم صغيرا...فقيرا أم غنيا..

وهو الصديق الذي لا يمل منك.. ولا يتركك ايدا..

احسنت الكتاب هو خير جليس لا يمكنه افشاء الاسرار والابتزاز
ولا يمل منك . ولا يمكن ان ننسى تفويض الامر لله عزوجل فهو خير صديق يمكن الاتمان له.

بارك الله فيك
والحين العالم منشقين نصفين منهم من يقول ان الانترنت والتطور التكنولوجي اثر على مكانت الكتاب حتى ان جيلنا الحاضر لايحب القراءة..... ومنهم من يقول ان للكتاب مكانة لم ولن تتغير .
فِراس

أخوني الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد أجدتم وأوفيتم فيما قلتم

فجزاكم الله كل خير ...

لكن لدي مداخلة ...

لا شك أن الكتاب خير جليس ، وخير من يفيد المرء .. ولا يقع منه أي ضرر البتة ...

... أما ما قالت يا عزيزي فراس من قول البعض من

أن التطور التكنولوجي له أثر على مكانة الكتاب ...

فهذا ظاهر ... لكنه محدود ...

فالمرء لا يمكن أن يصطحب جهاز الحاسب معه ويطلع فيه ،

كلما أراد ..

عند انتظار صديق في الموقف ...

في السيارة ... أو عند الانتظار في مستشفى أو عند الصالون ..

وهناك أماكن عدة لا يمكن أخذ الحاسب أو غيره إليها ..

وهذا يصب في صالح الكتاب ... وأن له مكانته الخاصة وميزته الواضحة ...

شكراً للجميع والسلام عليكم

أبو عاصم

تعجبني يا مهنـد ..
موضوعك أكثر من رائع .. وترى باحتاجك قريب في مواضيع أكثر فائدة وأكثر عمق .. والله يوفقك
أخوك الصغير .. ساري

احسنت ياحلو علىالكلام الحلو..والحلو مايجي منه غير الحلو ..والمواضيع الحيلوة ..وترى اقول الكتاب افضل صديق لانه
بجلس معاك طول العمر ...

...

..اقول اسمع هذي نكته على الطاير

..


..

في واحد سعودي اتزوج على مرته وحده سوريه ..السورية تبى تخلي السعودية تغار ..قالتلها البارح جا مهند لعنا (اى بلالمعنى جا عندنا ) ...قالت السعوديه والله ابو احمد لعنا ولعن اهلنا

.....كخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ...بس بدون تريقه..ok

..النكته كده .النكته حلوة زيك

وررررررررررررردهذالمحبوبه

هلا بالوردة
السعودية اسم زوجها مهند؟؟؟

الصراحة حلوة منك

-
أخي مهند .. حفظك الله ورعاك ..
بارك الله فيك ، وكثر من أمثالك ..
وأحسنت في اختيار هذا الموضوع ..
وبدوري _ لو سمحت لي _ أحب أن أضيف هذه الكلمات في نفس السياق :

- قالوا : الأصدقاء ثلاثة : فصديق مثل الطعام ، لا يُستغنى عنه .. وصديق كالدواء ، يُحتاج إليه بين الحين والحين .. وصديق كالسم ، لا يحتاج إليه البته .. والحقيقة أن الصنف الأخير لا يُسمى صديقاً إلا على المجاز ..
على كل حال أضيف فأقول :
إذا كان الأصدقاء يمثلون هذه الأصناف الثلاثة ، فإن الكتاب يبقى في المحل الأول _ لاسيما إذا عدم الصديق الحقيقي _ والصديق الحقيقي هو من إذا رأيته ذكرتك رؤيته بالله عز وجل ، وإذا تكلم ذكرك منطقه بالله عز وجل . فهو في كل الأحوال لا يزال يأخذ بيدك إلى مولاك جل جلاله ..

- معذرة على الإطالة ، ولكن ماذا أفعل إذا كنت في ضيافة كريم مثلك ..!؟ - والسلام عليكم ورحمة الله

السلام عليكم ..كيف أحوالك يامهند ....افتقدتك

بالنسبه للموضوع شيق و اختيار جيد الصديق وقت الضيق

و الكتاب خير صديق ..ان غابت الأصحاب فصاحبي الكتاب


الولهان .........

الصديق الحقيقي هو من إن كلم صديقه أصدقه القول،والشعور
لا من صدقه إن تكلم و حسب
ولقد قلت في ما بين الحب و الصداقة:
الحب نبع و الصداقة فيضه
والقلب مزرعة الغرام الصادق
أصل الصداقة في القلوب محبة
والحب أول خفقة في خافقي
وقبل أن أختم
أحب أن أتوجه إلى العزيزة سمارة
بأنه لا يسعنا تسمية البارئ عزوجل بالصديق
حيث أنها صفة للمخلوق وليست للخالق
وأتمنى ألا تكوني قد انزعجت من ملاحظتي
عزيزتي سمارة..
ولولا ظني أنك تقبلين على الخير لما...
واسلموا لي
عمر الشادي