د.
 

ما شاء الله عليكم
والله لكم أجر إظهار الحق
وكم من بيت جرب سيحك هنا
الله يحميكم يا شباب
وحقا الخير فيّ وفي أمتي

حدثني (ح م) أن خلافا وقع بينه وبين شخص يعمل عند (ت م.س.) في نبيهاليا، وهذا الأخير يحمل شهادة (دال نقطة) حضرها له (ع .ح.) ويتبوأ منصبا كبيرا في (و.خ.) وهو من الذوات الكرام وصهر لسلامته.
وقد استدعاه المذكور لقصره العامر في رمضان وأدى معه صلاة التراويح، وكان عنده رهط من إخوان الهدى المتميزين بسعة العقل!! ورجاحة الفكر!! واستقلال الشخصية!! حيث لا تقع الطيور إلا على ما شابهها.
وبعد الصلاة طلب من الموجودين الانتظار بباب الصالة الفارهة، وعندما بقي مع صاحبنا طلب منه التوقيع على التنازل عن حقه مقابل خمسة بالمائة منه وعندما رفض دعا أعوانه فانهالوا عليه ضربا.
واشتكى المسكين على المذكور الذي زعم أن (ح.م.) هاجمه وفقد أعصابه وأنه اضطر للدفاع عن نفسه بشهادة الشهود، وفي الختام. وجد (ح.م.) نفسه بكل أريحية ونخوة يسعى للتنازل عن كل حقوقه. ولكن والحق يقال لم يعتذر عن إهراء جسده لأدوات ضربه.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.

لو تنازل من أولها لكان حفظ جسده من أنياب أدوات الضرب.

العبرة: إذا لم تكن قادرا على الدفاع عن نفسك، فلا تتفلسف. :)


حكِّمْ سيوفَكَ في رِقابِ العذِّلِ * وإِذا نزلْتَ بدارِ ذلٍ فارحلِ
- وإِذا بليتَ بظالمٍ كن ظالماً * ولإِذا لقيتَ ذوي الجهالةِ فاجهلِ
- وإِذا الجبانُ نهاكَ يومَ كريهةٍ * خوفاً عليكَ من ازدحامِ الجحفلِ
- فاعصِ مقالتَهُ ولا تحفِلْ بها * واقدمْ إِذا حُقَّ اللِّقا في الأولِ
- واخترْ لنفسكَ منزلاً تعلو به * أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ
- فالموتُ لا ينجيكَ من آفاتهِ * حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل
- موتُ الفتى في عزةٍ خيرٌ له * من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ
- لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ * بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ
- ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنمٍ * وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ

عنترة العبسي‏

رش على الموت سكر يا عمر يا مطر.

وش هل القصة الوقعيه مره مــــــــــــــــــــــــــره

واقعيه :D

سيناريو

وحوار

والا نتاج

الميـــــــــــــــــــــــــن :confused:

انا عرفت الميــــــــــــــــــــن:D لـــــــــــــــك

مو هيك:D :D :D :D :D :D

---
الأخت لومينا

من إعلان الافتتاح :((مذكرين بالتقيد بالفصحى ))