![]() |
أيهما تفضل : الأمن أم الحرية ؟
أعزائي الأعضاء،
السلام عليكم، أي الحياتين تفضل : في سجن حيث يتوفر لك الطعام والشراب والأمن من قبل السجان،وكل ما في الحياة من ترف كالقنوات الفضائية،والكتب،والمجلات وملعب ومسبح،وأصدقاء،إلا أنك تفتقر إلى الحرية مدى الحياة.. مثال من الواقع : الصين ولا سيما في عهد ماوتسي تونج أم في الغابة حيث تستطيع أن تفعل ما تشاء،وتذهب إلى كل مكان،وتلعب وتقفز،وتأكل ما تشاء في الغابة،وتمارس كل هواياتك بحرية،بدون رقيب ولا حسيب، لكن الحيوانات المفترسة تتربص بك،كما أن عليك أن تعتمد على نفسك في الحصول على الطعام والشراب والمسكن وأدوات الحماية. ؟ مثال من الواقع : الولايات المتحدة الأمريكية السؤال ببساطة : أي القيمتين الإنسانيتين أهم : الأمن أم الحرية ؟ ملحوظة : ظل هذا الموضوع نقطة ارتكاز في الفكر الإنساني ولا سيما الغربي. بارك الله فيكم. |
السلام عليكم
برايي لا هذا ولا ذاك لا الامن دون الحرية ولا الحرية دون الامن افضل نظام هو النظام الاسلامي اللي فيه كل النواحي من امن وحرية بحدود العقل مثال من الواقع : ![]() الحمدلله على نعمة الاسلام بسمة امل |
السسسسسسسسسسسلام
اوافق بسمة امل. |
السلام عليكما
أختي الفاضلة بسمة أمل،وأخي الكريم العمودي، ليس من شك في أن النظام الإسلام هو أكمل الأنظمة على الإطلاق. وفي حقيقة الأمر لم أكن أناقش هذا الموضوع. لم أسأل أي الأنظمة خير. وإنما أناقش أولوليات الفرد. وسأعطيكمامثالين: لو سألت لو خير لك بين زوج كريم لكن عصبي جدا،وزوج بخيل لكن حليم،هل ستجيب : لا إن النظام الإسلامي هو أكمل الأنظمة ! ولو سألت : ما هو أفضل كتاب قرأته ؟ هل ستكون إجابات كل الأعضاء هي القرآن الكريم ؟. بالطبع أن القرآن الكريم هو أفضل الكتب،لكن السؤال يتحدث عن الكتب الأخرى،ولا يمكن مقارنة القرآن الكريم بتلك الكتب. على كل حال أشكركما على رديكما. بارك الله فيكما. |
الاخ احم العبدلله احببت ان اعلق على موضوعك اذ رأيت فيه امرا مشكلا والامر يتلق بأصل السؤال من حيث ان الجواب لا بد وان يرتكز على مفهوم الكلمات التي وُضِعَ القارئ امام حتمية اختيار احدهما لذلك وجدت الاخت بسمة الامل لم تجد الامن والحرية الا في النظام الاسلامي وتعال الى التفصيل: فلا يوجد مجتمع ءامن لا يتكتع اهله بالحرية ولا يوجد مجتمع حر لا ينعم اهله فيه بالامن واما المثالين السابقين فلا يندرجا تحت اي من المجتمعات الامنة او المجتمعا الحرة انتهى --------------------------------- الشادي |
السلام عليكم
أوافق بسمة أمل وأقول لها شكراً على هذا الكلام " أولئك لهم الأمن وهم مهتدون " فارس الساحة |
!
|
السلام عليكم جميعا،
عزيزي عمر الشادي، أهلاً بك. ارتبط الأمن عبر الزمن بالاستبداد. فالحاكم المستبد قادر على لجم المجرمين،وقمعهم. أما في الدول الديمقراطية حيث الحرية فإن للمجرمين مساحة واسعة للدفاع عن أنفسهم،وتخفيف العقوبات عنهم،وربما أمكنهم امتلاك الأسلحة عن طريق التشريعات البرلمانية.وبالتالي فإن الجرائم مهيئة لأن تطفح على السطح في الدول الديمقراطية أكثر من الدول الاستبدادية. ولقد ضربت الصين مثلاً على الدول الاستبدادية،والولايات المتحدة مثلاً على الدول الديمقراطية. أرجو أن أكون قد وضحت الأمر. وأعتذر عن اللبس والغموض الذي تخلل الموضوع. شكراً لك. عزيزي فارس الساحة، شكراً على ردك وإن كان يظل بعيداً عن الموضوع. عزيزي العمودي، لندع علامات التعجب والاستفهام جانباً،فهي تظل من الغمز واللمز المكروهين بين الأشقاء. |
أخى أحمدأناأرى أنّ الأمن والحريه لا بد من وجودهما معا للإنسان
واختيار أحدهمادون الأخر لا يكون . لكن الحريه يجب أن تكون بضوابط وحدودوكما قال نبينا عليه الصلاة والسلام ![]() أما إختيار أحدهمافهو إخلال لسنة الله فى الكون. |
الأمن في الحياة الدنيا !!
.. .. .. لكي نعبد الله على راحتنا !! أما الحريه .. .. .. ففي الجنه !!انشاء الله .. .. .. لأنك مهما كنت حرا فأنت عبد لله !! الهايم |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.