![]() |
على مسئولية أخينا الصمصام ..
أحببت أعماق العيون التي
تجتاحني.. لا تبقني .. بل لا تذر تحي الرماد من الفؤاد وحيث حلت في الضلوع .. بلا حذر وتذيب أكوام الجليد بحرها وبومضة من جفنها تغشي البصر يا للقدر .. !! .. ولقيتها عند أطراف المحال .. على الربى .. فوق المدى .. تجتاز أوهام الرجال من المحال إلى الرجا يا للقدر!! -------------------------- يبدو أنني قد أخطأت بكتابة هذه القصيدة في خيمة النثر والعامية -أو أن هذا ما ذكره أخونا العزيز الصمصام- بأنها يجب أن تنتقل إلى خيمة الشعر لذا .. أعيد كتابتها هنا على مسئوليته الخاصة .. مع الاعتذار لأخينا الصمصام رحيب |
لا داعي للإعتذار أخي الكريم
فهنا مكانها الصحيح وأتحمل مسؤولية ذلك تحياتي لك |
الأخ مصطفى رحيب
قد صدقك الصمصام وأهلا بك بين إخوانك |
دفء الأصدقاء
حوار الراشدين في خيام الود كالسفر في شمس الظهيرة ..
يعيد للنفس صدق الجمال .. وينسخ الظلال .. يوقظ الحس البليد .. ويشيع دفء الثقة بالأحياء .. يعيدك للحياة جائعا مشتاقا .. لتعشق الأحياء وينعكس من عينيك بريق جديد يرعى نبت الجمال في مدن الحجر والزفت والدخان ينفض الغبار عن غرف النفس المغلقة في سراديب الأيام .. ويفتح النوافذ للشمس .. وتشتعل جذوة الحياة !! شكرا لأول الأصدقاء الأخ المراقب .. و للعزيز الصمصام رحيب |
صدق الرجل
لقد صدق الرجل فقاموسك اللغوي ليس عاميا
و لعلك تقرأ الكثير من شعر التفعيلة و الأوزان العمودية لتستقر موسيقي شعرية مثل هذه على الوزن الذي ابتدأت به و ليس من الضروري أن يبدأ الإنسان بالكمال === أحببتُ أعماق َ العيون ِ على لواحظها الخطرْ سفاحة ً لواحة ً لا تستجيبُ و لا تذرْ! و تذيب باردة الثلوج ِ بلفح ِ حر ٍ من سقرْ و إذا تبسم للهوى حيا.. فحيانا المطرْ و إذا تغضَّـبَ وجههُ خِــفـْـنا و أحسسنا الخطرْ ==== و المحاولة جميلة و فيها خيال شعري جيد و لك تحياتي |
الشنقيطي
شاعرنا الرشيق .. صدق الشعور ودفق الخيال يحيل الحجر شعرا .. وإن لم يكن ثم شاعر شكرا لك !! رحيب |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.