تلميذ أبي الحكم
 

ما لم أشك, فأنني سأصير كشكولاًً, لكل مخرف00 فيه أثق

سأدوركالثورالمعمعم00في سواقي النية الحسنى,إلىأن أنزلق

وسأعبد الشيطان, سوف أظل أعبده كعبد خاسيْء 00 لاينعتق

ما لم أشك فيا محمد لاتضع وقتي ووقتك 00 إننا لانتفق

إني درست على أبي الحكم البداية والنهاية00وهوأستاذًٍٍِ لبق

سرعان ماضخ الهواءالطلق في رئتي,وحين أراك أبدأ00أختنق

ما لم نشك, فكائناًمن كنت00سوف نظل مختلفين! شك, لكي تثق

ولكي ترى أني على وجه من الحق, فتبصر بيننا رجلاً محق

نار اليقين الصرف لاتقدح إلا في زناد من شكوك00 تحترق

الله ربي -مالكي- وبه أثق
............ أما سواه فليس لي في الكون رق
والله قائل: (إن بعض الظنّ سو
........... ءٌ)، أي قولٍ -بعد ما قال- المحق?!


مع اختلافي معك في الرأي إلا أنه أعجبتني طريقة في صياغة أفكارك. :)

قافية قلقة تتناسب مع الموضوع.

الاخ / عمر مطر اشكر لك مشاركتك , واقدر لك هذا الحس العميق

وهو محاولة ربط الناحية الفنية بالقصيدة بنفسية الشاعر

ولكن يااخ عمر الشك طريق اليقين وانا ارفض التبعية او التوارث

في كل شيء وحتى التوارث يجب ان يكون مبنيا على اليقين الذي

هو نتيجة للشك


وشكرا مرة اخرى

رأيي أن التفكـّر سبب اليقين وليس الشك. ولكني أحترم رأيك.

اولا اشكرك اخ عمر على المشاركة المفيدة ولكنني ارى ان التفكّر

في اليقين يقودك من حيث لاتعلم الى الشك وبعد ان تخوض في

معمعة هذا الشك قد تنقاد الى اليقين حسب قوة التأثير

وانا هنا اتكلم عن الانسان المتجرد وليس بالضرورة ان اقصد نفسي

فأنا كما اخبرتك لي حالتين حالة مع 000 وحالة ضد 0000

وفي العنفوان الروحاني لاحدى الحالتين اكتب القصيدة فالقصدة

عندي حالة لاتستطيع ان تتحكم بوقتها كيفما تشاء

اشكر مشاركتك وأهديك قصيدة ( تأزني الطعنة النجلاء في كبدي )

ويهمني رأي من هو مثلك