![]() |
قبل المراجعة اللغوية
الموهبة وأحكام اللغة الفصحى
عد إلى رشدك واعلم أنني قلت الكثير ما تجاوزت بعلمي علمك الداعي اليسير وأخاطبك دواما لم تقل إلا مثير لم أجد منك انتقادا بل على العكس تثير هكذا كان لدلوي غرفت من كل بير وأتى قولي بليغا لم يعارضه المسير حين روجع لغويا من جهاز لي ينير كانت الأخطاء كثر منعتني من غدير إن من يزداد علما باللغة جاء النذير وأنا علمي قليل من علومه أستنير فتناسيت لوجد لو دعاني للعسير وكذا أقلقت دوما حين يلهمني خرير قلت يا فكري تروى وتتبع كل سير لا تكن وحدك رافض وزن قافية تعير لغوي أنت دوما مخطئ والجهل كير كيف آتيك بقول لغوي يستدير لو أنا وجهت وجهي نحوه زاد نفير وإذا عدلت نظمي لم يعبر عن مرير لو تكلفت كثيرا قل جودة ما أثير إن تغييري لمعنى كي يناسب ما يسير سوف يجعل سقف أدنى ويعلي القاع غير هكذا لو كان وزني للمعاني كي أعير ليس للإلهام إلا وقفة خلف النذير لو له صحح يبني أو يخر على السرير سوف آتيك بمعنى قد كتبت بوجه غير وسآتيك بآخر مثل الهام يثير ولك الحكم دواما منهما أي تعير لو تؤيدني فإني قد أتيتك باليسير أو تعارضني فإنك قد حكمت به العسير كل ما آتيه يبقى خلف ما تهوى زهير لو أتى يفقد ما بي لو تغير كي يسير إن للإبداع قول ملهم ليس كغير مثلما يأتيك يشدو من معاناة المصير فهو من لغة التداول بتداولها نسير ليس من لغة تركنا وقعها زمن كثير منبع الإلهام نظما يتأثر بالمسير قد تنافى لغويا ما بقى إلا اليسير وأرى الإلهام موهوب تكلفه مرير لست إلا عربي بجناحيه يطير لو تعر بالمعاني لغة العصر تدير مثلما قال تكلم قال شعرا أو نثير لو تعلم ما تعلم غير موهبة كسير تعنى من معاني كل من جاء نذير لن نرى الإبداع قولا غير من لغة نمير عربي لست أشدو لغة فصحى قرير لغوي قد وجدنا الطرح يفقد للكثير لو فنون الشعر تؤتى بالتعلم كان غير كان من سبقوا لفصحى أتقنوا الشعر مصير بيد أنا قد وجدنا من تأخر عنه سير ووجدنا من تداعى بالتكلف نحو غير حيث أن الشعر نبع من جداوله خرير يبلغ الأعماق قول يسحر الشادي مسير لست معصوما من الأخطاء والأخطاء كثير لو أنا أخطأت بالرأي فوجه كي أسير لم تعد آهات نفسي تصبر الصبر الكثير كي تبوح بما تعاني وترافق للمسير سوف أنشر من قريح بعدها أدفن ببير لن تؤلف في كتاب وبها أخطاء كثير لو تداولنا لفصحى لأتى الوزن يسير بيد أنا قد حرمنا لغويا أن نطير ونحلق في سماء أرعدت مطر غزير وقتلنا للمواهب في الصدور ولا نعير لا تلمني لغويا لو تزايد من خضير خط أخضر تحت معنى أحرق الآهات كير لغتي لغة التداول لا تطالبني بغير مع أطيب التحيات والتقدير للجميع أخوكم/ |
وبعد المراجعة اللغوية والتصحيح
الموهبة وأحكام اللغة الفصحى
عود إلى رشدك تعلم أنني قلت الكثير ما تجاوزت بعلمي علمك الداعي اليسير أخاطبك دواما لم تقل إلا مثير لم أجد منك انتقادا بل على العكس تثير هكذا كان لدلوي غرف من كل ببئر وأتى قولي بليغا لم يعارضه المسير ثم روجع لغويا من جهاز لي ينير كانت الأخطاء كثيرة منعها عني يغير كل من يزداد علما باللغة جاء النذير كنت ذا علم يسير من علوم أستنير راعني وهو حزينا و دعاني للعسير وكذا أقلقت دوما حين يلهمني خرير قلت للفكر تروى وتتبع كل سير هل تكن بالوجد ترمي وزن قافية تعير لغوي أنت دوما مخطئ والجهل كير كيف آتيك بقول لغوي يستدير حينما وجهت وجه باتجاه لي نفير وإذا عدلت نظمي لم يعبر عن مرير تكلفت كثير تذهب الجودة عن تأثير إن التغيير لمعنى لا يناسب ما يسير سوف يجعل السقف يدنى ويعلي قاع غير بينما نسعى لوزن لمعان أو نعير ليس للإلهام إلا وقفة خلف النذير و له صحح يبني أو يخر على السرير سوف آتيك بمعنى كتبته بوجه غير وسآتيك بآخر من ينبوعه الخرير ولك الحكم دوام منهما أي تعير لو تؤيدني فإني قد أتيتك باليسير أو تعارض فأنني قد حكمت بالعسير كل ما آتيه يبقى خلف ما تهوى زهير ما يكون به التكلف يفقد المعنى المثير إن للإبداع قول ملهم ليس كغير مثلما يأتيك يشدو من معاناة المصير فهو من لغة التداول نتداولها نسير غير من لغة تركنا وقعها زمن نعير منبع الإلهام نظما يتأثر بالمسير قد تنافى لغويا ما بقى إلا اليسير أترى الملهم مرهونا لآهات بضير لست إلا عربيا بجناحيه يطير لو تعرش بالمعاني لغة العصر تدير مثلما قال تكلم قال شعرا أو نثير يتعلم ما تعلم دون موهبة كسيرة تعني من معاني أي ما جاء يضير لن نرى الإبداع قولا غير من لغة نمير عربيا لست أشدو لغة فصحى قريرة لغويا قد وجدنا الطرح يفقد للكثير و فنون الشعر لا تؤتى بتعليم كغير كان سباق لفصحى قوله لشعر كثير ولأنا قد وجدنا من تأخر عنه سير ووجدنا من تداعى بالتكلف نحو غير حيث كان الشعر نبع من جداوله خرير يبلغ الأعماق أقوال سحر الشادي المسير لست معصوما من الأخطاء خطاء بكثير لو أنا أخطأت بالرأي فوجه كي أسير لم تعد آهات نفسي تصبر الصبر الكثير كي تبوح بما تعاني وترافق للمسير سوف أنشر من قريح بعدها أدفن ببئر لن تؤلف في كتاب وبها أخطاء بكثير لو تخاطبني فصيح لأتى وزن يسير ولأنا قد تركنا لغة فصحى نعير ونحلق في سماء رعده مطر غزير وقتلنا للمواهب في الصدور ولا نعير لا تلمني لغويا لو تزايد من خضير خط أخضر حول معنى يحرق الآهات بكير لغتي لغة التداول لا تطالبني بغير مع أطيب التحيات والتقدير للجميع أخوكم /أبو طارق |
أخي أبو طارق:
أما اللغة فلست ضليعا بها وما قرأت قصيدتك الأولى كنص عامي إلا بخطأ مني وليس في النص . وأنت تقول لا تلمني لغويا لو تزايد من خضير خط أخضر حول معنى يحرق الآهات بكير لغتي لغة التداول لا تطالبني بغير فكيف يأتي من ينتقد وانت قد قدمت رأيك. |
عتبي ليس عليك عزيزي بل على القائمين على التسجيل في الخيمه لان تكرار الاسماء لايحفظ لاحقك ولا حقي ...
|
أخي الغالي/الصمام لا تأخذ في بالك الا مايسرك
القصيدة ليست موجهة لردك الذي أسعدني كثيرا وإنما هي معاناة من
زمن وكان ردك محركا لسرعة نشرها فقط لأن كلماتك كانت داعمة لنشر مثل هذه المشكلة والتي يعاني منها الكثير والبعض قد يصل الى درجة الإحباط رغم أن لديه موهبة تجعله يبدع..ويثري الساحة الأدبية بما لديه أشكرك جزيل الشكر وحتى تتأكد من صدق شعوري نحوك هناك قصيدة في نفس الموضوع نشرت من زمن في منتدى الصالات باسم وزن القوافي يمكنك الرجوع اليها والتأكد بنفسك..وجميعها تعبر عن رأي يحتاج للدعم من أجل إظهار الأقلام المبدعة والتي تغيب عن الأنظار بسبب ما يخط لهم من خطوط خضراء عن طريق المراجع اللغوي.. لك كل التقدير والشكر على ردودك الجميلة التي تبعث سرورها دائما أخوك المخلص/ |
أخي العزيز/أبو طارق
ما قلت علي الأسماء بقدر ما وقفت حائلا أمام تسجيلي منذ القدم
ومع بداية دخول الإنترنت فقد حاولت الدخول بإسم ولدي الأكبر محمد ولم أتمكن ثم حاولته بإسم ولدي الثاني أحمد ولم أتمكن لوجود من قاموا بالتسجيل بهذه الأسماء وكان حظ طارق أن تكتب بإسمه قصائدي..ولو كنت أعلم أن هذا سيبعث الضيق في نفسك لما دخلت لساحة سجلت اسمك قبلي فيها حفاظا على شعور الأخوة الذي أطلبه من كل مشارك وأحميه بكل ما أستطيع ..وأعتذر منك عزيزي لو أنا تسببت في إيذاءك بدون قصد..بارك الله فيك وجعلك ذخرا ..وما لك إلا ما يرضيك..تبى الحق نؤديه على أكمل وجه ..بس أهم شيء أن نكسبك أخا وصديق..ومجرد توقيعك على صفحتي يسأهل الشكر الجزيل..وتقبل خالص التحيات والتقدير.. أخوك المخلص/ |
أخي أبا طارق،
المشكلة التي تطرقت لها حـَرية بالنظر، فإن بعدنا عن اللغة وتداولنا لغيرها في كلامنا يجعل من الصعب نشر الإبداع بالفصحى، وخصوصا إذا كان الأدب المنشود أدبا لا يتسامح مع الأخطاء النحوية ولا العروضية، ولذلك فقد لاقى الشعر النبطي (أو العامي) رواجا بسبب تجاوزه لهذه المشكلة (النحو)، ولا شك أن من شعراء العامية من هم أكثر إبداعا من كثير من شعراء الفصحى، وليس ذنبهم أنهم لم يتربوا على استخدام الفصحى أو التحدث بها، ولكن عليهم بعض الذنب في أنهم لم يحاولوا تعلم هذه اللغة التي هي قبل أي اهتمام آخر لغة القرآن ولغة هذا الدين، ولا أقول أن المتعلم على كبر سيكون بإجادة من تعلم منذ الصغر، ولعلي أوافق هؤلاء إن هم تمسكوا ببعض الشعر العامي مع محاولة الكتابة بالفصحى على الرغم من بعض الزلات والسقطات، فإن تجاوز هذه السقطات لا يكون إلا بطول المراس، والمراس لا يكون إلا بالمحاولة، وأتمنى أخي الكريم عليك ألا تـُحبط من جراء ما قد يوجه إليك من بعض النقد في النحو، بل خذ ذلك برحابة صدر، فحتى أفضل الشعراء يقع بأخطاء نحوية لا محالة. ما شاء الله نفسك طويل. :) |
أخي العزيز/عمر مطر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. لغتنا العربية لغة راقية نعتز بها وبما تحويه من مفردات ومعاني.. ولغة القرآن الكريم فيها من الإعجاز ما تحدى الله بها خلقه أن يأتو ولو بآية ..وهي لغتنا ومنهاجنا ..وكتاب آمنا به ..وقرأناه بصوره المنزلة.. ولنعد للغة العربية فقد درجت على أوجه متعددة وبلهجات مختلفة عاربة ومستعربة..ولم يكن مقصدي من عدم استكمال تعلمها أنني أكتب شعر فصيح ..وما أردت إيضاحه أننا نكتب بلهجتنا والتي تخلط فصيح مع عامي ويجب على من ينظر بعين النقد أن يراعي ذلك..ويعتبر أن هذه الأخطاء اللغوية لاتفقد الوضوع أهميته ..ولا تخل بعراقة اللغة العربية وإنما هي إمتدادا لهذه اللغة التي تتسع في نطاقها لتشمل عصورا وحضارات متنوعة..تغير فيها بناء الشعر ..حسب مؤثرات كل عصر وحضارة.. وما ذكرت سوى رأي رأيته متروك للنقاش لكي نتوصل في النهاية لرأي نتفق عليه ..ويقنع الجميع..ويعود بالمصلحة..للأدب العربي..الذي هو فخرنا جميعا..ويجب علينا عدم التوقف عن تعلم الفصحى ومحاولةالعمل الكتابة بأسلوبها الراقي.. لك مني عزيزي جزيل الشكر والتقدير بنصحك وكرم عطائك ووقوفك الدائم معنا لتدفعنا بما يجود قلمك..وأسأل الله ان لا يخلينا منكم..أبداااا.. وتقبل خالص تحياتي وتقديري.. أخوك/ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.