الاخوان الحبيبات
|
زمان عن حولاتك يا جمال. :)
أحمد. |
حقا يعود لنا جمالْ ؟
................حَوَراً يخاطله انحوالْ أهلا بأحمدَ ثانياً ..............متفنّنِ السحر الحلالْ خمس من الحاءات معْ ...........خاءينِ مع جيم الجمالْ حيّيتَ أجملَ أحولٍ ..............يحلو بِحَوْلتِهِ اكتحالْ إني ثملت بعودةٍ ...........من بَعْدِ بُعْدٍ منكَ طالْ مجدي ترى ألَهُ هنا .............صيدٌ لطيرٍ أو غزالْ يا إبن عبادٍ كفى ...........للعرسِ شهرٌ باكتمالْ وقد انتهى فارجع لنا ..........مدلينُ :) عيناها انهمالْ مالي أعدت مهلوساً .........لم لا هنا معْ الانحوالْ ؟ |
أسلاف هيّجت القتالْ
............. لم تبقِ للحسنى مجالْ أشرعت بابا مبدِلا ........... سيف المعاركِ بالمقالْ ماذا عساك تريد من ........... (ختيارنا) أعني جمالْ أتركه يصبغ شيبه ........... من ثمّ يبحث عن نعالْ فإذا انتهى من بحثه .......... وأتى على القلب الملالْ ستجده شمّر ساعدا ........ وبدا بـ(أحمدَ) أو (بلالْ) |
لا لا تطاوع يا جمال
............عمرٌ يريد لنا القتالْ وأنا أتيت مداعبا .............بتواضع لا باختيال إني أسلم مسبقا ............للجنْدِ قبل الجنرالْ لا لا يظن بي الظنون ........أولو الفخامة والجلال أنا لا أنافسهم على الـ .........ـكرسي أو لثم لبال حسبي هنا شبها بهم .........حبٌّ لجيش الإحتلالْ |
ما كنت أحسب سيدي
........ يخشى جنود الإحتلالْ أو يستفيض بمدحه ...... ويقيه من سوء الخصالْ ويقول سلـّمنا له .......... زوجاتنا قبل العيالْ ماذا جرى؟ يا سيدي ......... قد كنت رنان المقالْ والآن حتى الكذْب أصـ .... ـبحَ نظمه صعبَ المنالْ وبدت لنا سوءاتكم ...... من تحت أقنعة النضالْ حظي كحظك سيدي ....... هل تذكرون أبا رغالْ؟ (داخل عرض) :) |
الحبيبان السلاف وعمر
أضحك الله كل اسنانكم :) ولي عودة لكما بالطبع لنرى من أمر أحمد :)
|
عـــــــــرضُ حــــــــــالُ !!
الى الاخوين الحبيبين السلاف وعمر
يا من رأيتَ بي احولال ................ تلك الحقيقة لا خيالْ ! فاقرأ فديتك قصَّتي .............. وانظر مليا في المثالْ قد زرتُ يوما صاحبا ........... في الليل من " قبل الزوالْ "! بادرتـُـــــــه بتحيةٍ .............. وهتفتُ أهلا يا جمالْ ! ومددتُ يمنىً نحوَهُ ........... فإذا بها الكفُّ الشمالْ ورأيتُ فوق جبينَهُ ............ شيئا اثار بي السؤالْ لاحظتُ شيئا اسودًا ......... يمشي .سالتُ . فقالَ : خالْ ! وذهبتُ يوما أشتري ............ بُنًـا فجئتُ بِحَبِّ هالْ يا يومَ ضاعتْ ناقتي ............ هيهات أن ينساهُ بالْ فلقد شددتُ وثاقها ............ لشجيرةٍ بين الرمالْ وذهبتُ أقضي حاجةً ........... فوجدتُ في جيبي العقالْ يا صاحبيّْ الا اعذرا ............ فقصيدتي ذي " عرضُ حالْ " مع تحياتي أحمد :) " ليمتيد " |
تحية و مداعبة
.
و أتيتُ بالشعر الصدوق ِ مرحبا بك يا جمالْ! و قرأتُ أشعارًا لديكَ من الجواهر ِ و اللآلْ في موقع ٍ لك فيهِ أشعارٌ تـَـنافسُ في الجمالْ متنوعاتٌ في الفصول ِ و صادقاتٌ في انفعالْ صورٌ تمورُ مع الحروفِ على السعادة ِ بالوصالْ!! لكن حظيَّ لا يريدُ الى السعادة لي مجالْ فأنا معذبتي تميسُ على العوالم ِ بالدلالْ دعجاءُ يانعة ُ الغصون ِ تـُميتُ بالوصل ِ المُـحالْ! أخشىَ و قدْ كثرَ الذئابُ مدىَ الأمور ِ الى زوالْ! و بحثتُ عن شهم ٍ يساعدُ بالتوسط ِ في ( الحلالْ ) لا يخطِفُ الظبيَ الأنيسَ و لا يداهنُ في المقالْ و أراكَ افضل ُ من يساعدُ في النوائب ِ من رجالْ! هذا و عندكَ مَيْزة ٌ اذ أن في العين ِ احولالْ!! و لسوفَ تحسبها اذا شوهاءَ من صنفِ البغالْ!! . |
أبشر بالمعونة اخي
الاخ العزيز الشنقيطي
ساقدح حجري فكري واذكي نيران عقلي ولك بإذن الله ما أردت والله المستعان اخوكم : جمال حمدان |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.