أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   خيمة الثقافة والأدب (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=9)
-   -   المشاركة الأخيرة! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=22021)

محمد الشنقيطي 26-04-2002 02:01 AM

المشاركة الأخيرة!
 
.

بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الأخوة و الأخوات الأكارم

لقد سعدت جدا بالفترة التي قضيتها هنا و تعلمت فيها الكثير منكم فلكم الشكر الجزيل
و لما كان استمرار الاسهام يعني بالضرورة اعطاء الوقت الكافي للعودة الى الموقع بين الوقت و الآخر لاعطاء كل من اسهم برد أو تعليق أو استفسار حقه من الوقت للاجابة أو التعليق أو الشكر. و لما كنت على و شك السفر قريبا باذن الله. و لما كنت بصدد تطوير موقع خاص بالشعر العربي - بعد عودتي - بكل الوانه اضافة الى التزامات أخرى على الشبكة و خارحها. و لما كان من القواعد الشرعية ان من اخذ الأجر حاسبه الله على العمل. و لما و رد في الحديث الشريف " رحم الله عبدا مؤمنا اذا صنع شيئا أتقنه.
لذلك كله أرجو المعذرة من عدم امكان المواصلة هنا على أنني أعدكم بدعوتكم جميعا للاطلاع على منتدى الشعر الذي أنا بصدد انشائه.
أعيد الشكر و التحية و آمل أن تروق لكم مشاركتي الأخيرة!
=====


1- الصمود

تجري الدموع على الخدين مدْرارا
كأن بالعين ِ أمطاراً و أنهارا
و النفسُ مرهفة ُ الاحساس ِ صادقة ٌ
و القلبُ تعصرهُ الأيامُ تِـكْـرارا
حَـشايَ توقِـدُهُ نارٌ مُـكَـثّـَّـفـة ٌ
و صار عَـظـْـمِـيَ لِلأ شجان ِ أوتارا
و كلما لاح لي برْق ٌ لَـَحِـقتُ به ِ
وجدتهُ خـُـلـَّـبـاً فازدَدْتُ اصْـرارا
لأن نفْـسََ الأ بي ِّ الشهم ِ قدْ جـُـبِـلَـتْ
على التـَّـفاؤل ِ جادَ الـدَّهْـرُ أو جارا
تـَـقـَـبَّـلُ الحَـظ َّ انْ صِـبْـراً و انْ عَـسَـلاً
و تعرفُ الدَّهْـرَ مـِـعْـطاءاً و غدَّارا
و تستطيبُ لذيذَ َ العيش ِ ان وجَـدَتْ
و لا تضيق ُ بعكس ِ الأمرِ انْ صارا
اجشـِّـمُ النفسَ اعباءاً مثـَـقـَّـلـَـة ً
و أخدمُ الصـَّـحْـبَ و الأوطان َ و الجارا
و لا ألومُ أخي في حَــبْـطِـهِ أمَـلي
ان شاءَ اوْفىَ والا َّ قلتُ لا عارا
و ما تراهُ سواداً عاتِـمـاً تـَـرَنِـي
أراهُ ابيضَ صافي اللون ِ نَـوارا
لو أنَّ قلبيَ يُـسْـقـَـىَ سُـمَّ زاحِـفـَـة ٍ
لأ نـْـبَـتَ السُّـمُّ اشجاراً و ازهارا


2- من هي ؟

هي الجمالُ هي الأ لــــطـــافُ و الأ لَــــــقُ
هـي الحـيـاةُ هيَ الآ مـــــــالُ و الــقَـلَـــــقٌ
هـي الأ نـوثة ُ شـبـَّـتْ في مـراتِـعــــــــــها
فالنـار منها الى الأوصـــــــــال تـنـطـَـلِـقُ
هي الشـــتاء اذا مالتْ بناظِــــــــــــــــرها
هـي الـخـريف بعــيني حـيـن نـفـتــــــــرق
هي الـمـصـيـف اذا هـلَّـت بــشـائـــــــــرها
اللــطــفُ و الـفـن في الأرواح يـنْـبَـثِـــــق ُ
هـي الـنـسـيـم عـلـيـلٌ فـي خـمـائـلــــــــها
هي الــربـيـع وفـيـه الــورد يــأتـَــلِــــــــق ُ
هي الـريـاض وريــفــاتٌ اذا بَـسِـمَـــــــــتْ
هـي الـجـحـيـمُ اذا مـا جــاءهــا الـــــنـَّـزقُ
هــي الأغــاني بعــزْفٍ لا يــــــــــــــــردده
الا الــطيــور وضـــوء الـفــجـر يـنـبـلـــقُ
الـخـيـر مـنها وفـيهـا الـشـر ان رغـبــــتْ
في حـبـها الـحـب و الـحـرمـــــان والأرقُ


3- كم انتظر

احبُّ الورودَ و نفحَ السَّـحَـرْ
و وَجْـهـاً جميلاُ يبزُّ القمـرْ
و طبعاً أصيلاً و قداً نحيلاُ
و خداً اسيلاً نسيماً عَـبَـرْ
و جُـلَّ حياء ٍ و عينَ عطاءٍ
و جيدَ ظباء ٍ و وجهاً أغـرْ
وخصرَ الغزالِ حذار ِ حذار ِ
نذير معاناة ِ من يعتبرْ
و ردفا ثقيلاً و ساقاً طويلاً
فلولا التباطؤَ كان انْـكَـسَـرْ
---

حديثك ِ عذبٌ يثيرُ الخيالَ
فيطربُ عقلي بشتى الفِـكَـرْ
و صوتكِ ينسابُ كالعندليب ِ
فأنسىَ لذيذ َ لُـحون ِ الوتـرْ
---
يذكِّـرني نـَسـْـقُ هذا الجمال ِ
برسم دافينشي و شِـعْـر ِ عـمـرْ
و لو أن فن دافينشي رأى
و شَـم َّ العبيرَ لكانَ انتحرْ
---
سأذكرُ يومَ لقانا الوحيد ِ
و كيف ارتعشنا و زاغ َ البصرْ
و كنا نحاذرُ عينَ الرقيب ِ
و كيد َ الحسود ِ و لَـمْـز َ البَـشَـرْ
فلما هدأنـا و طابَ المُـقـامُ
هصرنا الغصونَ فطابَ السَّـمـرْ
يصارعُ فينا الشبابُ العــفـافَ
فلما خلونا العفافُ انتصرْ
فيالكَ من مجلس ٍ شيق ٍ
يفيض شذىً و هوىً مُـسْـتـعِترْ
و يملأ نا الغيظ من ساعة ٍ
تدورُ سريعاً لا ثنيْ عَـشَـرْ
---

أحبكِ حبـاً يعُـمُّ الـوجـودَ
يذيبُ الحديدَ فيصغي الحجرْ
احبكِ حبَّ الطيور ِ الشجَـرْ
و حبَّ النبات ِ نزولَ المطرْ
و حبَّ الشجاع ِ ركوبَ الخطَـرْ
و حبَّ الشيوخ ِ زمان َ الصـغـَـرْ
بقلب ٍ رقيق ٍ و حس ٍ دقيق ٍ
و دمع ٍ دفيـق ٍ هوىَ فانـْـهَمَرْ
---

أ فاتنتي ان قلبي الجريحْ
شفيعي لديكِ فكم انتظر ؟
سأبقىَ هنا شاخصاً في السماء ِ
أعُـدُّ النجوم و أرعىَ القـمَـرْ
فبـعْـد الظلام ِ يجيءُ الضياء ُ
و بعدَ الجفافِ يجيءُ المطرْ



4- دموع المعاناة

يــذوبُ الـفـؤاد علـى الـغـانــيــهْ
فــأشْــكـو الـيهـا معـانـاتِـــيَــهْ
و كيف أبيتْ على جمْـرِ شوق ٍ
و أعْـــــيُـنُ كلِّ الوَرىَ غـافِـيَـهْ
و كـيفَ أعيـشُ بـعَــقــل ٍ شَرود ٍ
و أحــلامُ يـقـظأـتـيَ الــواهِـيـهْ
و كيــفَ مَـلَـلـْتُ دروبَ الحـيـاة ِ
و صِـرْتُ أعيشُ عـلى النـَّـاصيهْ
و كيفَ زهِـدْتُ طـمــوحَ الشـبابِ
أعـــيشُ بــصومـــعَـةٍ نـائِــيـــهْ
و مـا الـزهـْــــــــدُ فيكِ و لـكِـنَّــهُ
لزهــــــدي سِـواكِ و لوْ ثــانيَـهْ
فـكـــوني الرفيقَـةَ بالـمُـسْـتَـهـامِ ِ
و كــونـي السَّـخِـيَـةَ و الحـانِـيَـهْ
**
فَـتا تـيَ لـوْحَــةُ فـــــن ٍ جـمـيـل ٍ
و أغـــــــــنـيَـة ٌ عـذبة ٌ طـافِـيَـهْ
يـذكِّـرني عــطــرُ ثـغـْـر ٍ بشوش ٍ
عــبيــرَ وردود ٍ عـــــلى رابِـيــهْ
فــــــامْـرحُ بينَ صُـنوفِ الورود ِ
و أنـْـهَـــــلُ من نـبْـعة ٍ صـافِـيهْ
سـوى أنَّ حبي دَؤوبَ الـطـِّـلاب ِ
تــؤجِّــجُــهُ قــوَّة ٌ عـاتِـــــــَــــهْ
فـمـهْما تيـقـنْـتُ طـــِيبَ الـرّواء ِ
يـعـــــــــودُ الـظـّـما مرة ً ثانيــهْ

5- النرجسية
وداعــا يا رمـادُ فـــــلا تـَـلا قـِـــــي
و قــد جـفـَّـتْ مـنَ الأ لَــم ِ الـمَـآقـي
طــويْـتُ قـصائـدي قـسْـرا لأ نــي
مـــدادي جــف من نار احـتـراقـــي
هــويـْـتُ هــواكِ مُـذ سلَّـمت قلبي
الـيـكِ بـالأمـانِيِّ الـرِّ قــــــــــــــاقِ ِ
و انتِ هــواكِ يـزْهــو نرجَـسِــــيا
فــلمْ يُـْبــقِ ِ لغــيـرِكِ أيَّ بـــــــاق
عـَـلِيٌ كـان فــيـك مـدار ظـــــــني
فـــماتَ الـظـَّـنُّ مَحْـنِيَّ العَـنـــــاق ِ
وفـاضَ الكيلُ و انتحرتْ قصيدي
فــما بُـدٌ هنـالـكِ من فــــــــراق ِ
(اذا وقع الذباب على طعام )
أموت ولا أمد الى البواقي
( و تجتنب السباع ورود ماء )
اذا سبق الكلاب الى المذاق
- (سأترك حبكم)
و لديَّ بـغضٌ
من الشرف الـمـنـكَّـس ِو الـنـفـاق ِ
و تأبى لي الـكرامـة عـن نـقـيـص ٍ
فـلـن أجْـث ُ على قدمي و ساقي
فـهات قـصـائدي و رفـاتَ قـلـبـي
فـانـي قـد نـفـيـتـُك من نـطـاقي !!


6- ثورة الحجارة

ذ ُهـلَ الـيـهود ُ و قد رأوا تلك َ الحـجاره ْ
مـن ذلـك الـجــبـَّـارُ ينبض بالبطوله ْ
من ذا الذي جـعـل الـطـغـاة َ
على مـوائـدهِ ولا ئــم ْ
--
هــو مـارد ٌ
يـَـسـْـقي أعـاديـه ِ الـهـزائــم ْ
و ســلاحــه؟
في الأرضِ ِ مـوجـود ٌ و دائِــم ْ !!
----
ذ ُهـِـل َ الـيـهـود ُ و قد ْ رأوا تـلـكَ الـحـجاره ْ
تـنـهال كالـبركان ِ في حِـمـم ٍ مُـثـاره ْ
أبـناء ُ أجـيـال الـهـزائـِـم ِ
غـيـَّـروا نـمـط َ الـخـسـاره ْ
هـا بـالـحـجـارة ِ حـطـَّـموا
خـصْـمـا يـفـوقـهـمو مـهـاره ْ
هـزموا الـمـدجـَّـج َ
بالسلاح ِ
و بالعلوم ِ
و بالحـقــاره ْ
--
الـطـفـلُ لم تـلـهـيـه ِ ألـعـاب ُ الـطـفولـه ْ
عن حـقـه ِ الـمـسـلـوب ِ
فـاغـتـصـب َ الـرُّجـولـه ْ


7- لا تَـسَـلْـني

لا تَـسَـلْـني عنْ بَـقـايـايَ لأنِّــي
لـوْعَـةُ حَـرَّى تلاشَـتْ في مِــجَـرَّهْ
لا تـسـلْـني عنْ رصـيدي فـأَمـانِـيَّ
رمـادٌ صـارَ في الأَحْـشـاءِ جَـمْــرَهْ
لا تـسـلْـني عن مُـديـماتِ عـنـائي
لـيـس عندي لـغـموض الأمرِ شَـفـرهْ
لا تـسـلني عنْ مـحـطَّـاتِ حـيـاتي
أصـبـحـتْ ذكْـرىَ كأنَّ العمرَ طـفره
انـتـهتْ مـاضٍ-كـأنْ لمْ- تـارِكـاتٍ
في شـروخِ الـفكـرِ آلامـاً وعَـبْــرهْ
و حِـراباً بِـيـضَ في فَـوْدي تَـنـامَـتْ
مُـنْذراتٍ - مُـسْـرعاتٍ - مُـستـمـرَّه
فـاذْهبي عنِّـي شُـجوني فَـمَـسـيـري
في دروبٍ غَــيْــر دَرْبي ذاتَ مَـــرَّهْ
و ذَرِيني مِــــنْ مَـسَـرَّاتِ اللَّـيـالي
سـائِـغـاتُ اللَّـيلِ في الإصباحِ حَـسْـرَهْ
و مـعـاني الـشَّـعـرِ ماتتْ في صـراع
بـيْـنَ ثُـعْـبانٍ وسِـندانٍ و صَـخْـرهْ
و عـزائي في دفـينـاتِ طـمـوحــي
أحْـرُفٌ تــبْـقـىَ و أفـكارٌ و خِـبْرَه

=======
حفظكم الله جميعا و أتمنى لكم التوفيق

جمال حمدان 26-04-2002 03:28 AM

لا نملك إلا الدعاء لكم بالتوفيق
 
الاخ والشاعر المبدع / محمد الشنقيطي

لست ادري فكلما افترت شفتاي عن بسمة تأبى الاقدار لها أن تتم . فيعلم الله كم شعرت بالسعادة حين جلت النظر بالخيمة وقرأت لكم دررا ولوحات فنية بها عبق الاندلس وشنشنات البداوة العربية الاصيلة .

لا أستطيع أيها الشاعر المبدع أن أمد يدي لكم بالوداع ولكني سأرفعها لله متضرعا أن يوفقكم وأن يسدد خطاهم وبين طيات دعائي أمنية على الله ألا يحرمنا من متعة التواصل معكم .

وسأبقى على باب الخيمة وعلى شفاهي تهاليل الترحيب بكم في كل حين .

ودمت سالما

أخوكم : جمال حمدان

عمر مطر 26-04-2002 01:15 PM

أبعد أن عودتنا عليك، وأصبحت جزءا منا، تفجعنا بالفراق؟

لا أعتقد أنك تفعل وتترك الذين أحبوك وأحبوا شعرك.

سأبقى أنتظر تراجعك عما قلت هنا. فالذي يعزّ عليه فقد من أحبه لا يسارع في تركهم، ولا يركب النواجي من الإبل، وأراك تعزم على ذلك.

تحمل من أهوى وخـُلفت دونهم
.................... أيعقر في ساحات داري رجائيا
سراعا إلى بيني عفا الله عنهم
..................... وليس ركوب الكارهين النواجيا

الصمصام 26-04-2002 02:56 PM

أخي محمد
سأقول لك ما قاله لي أحد الأحباب( وإن كانت بالعامية )لكنها تخبرك
عن مكانك في قلوبنا

سافر وروّح وعـــــــود لينا
...........واذكرنا دايم في جلساتك
حبك في قلبي سكن فينا
...........واصلاً تعـــــلّق في طيّاتكْ

سلاف الصغير 26-04-2002 08:09 PM

الأستاذ المبدع محمد الشنقيطي ....لقد أحزنتنا بهذا الخبر سامحك الله ....ولن نرضى بهذا الرحيل المفاجىء حتى تعطينا عنوانكم الجديد..
وأرجو أن لا تحرمنا من زياراتكم لنا وفقكم الله وسدد خطاكم....

الصـقر 27-04-2002 06:02 AM

لقد استمتعنا بما نفث قلمك أخي محمد و بعدها تفجعنا بفراقك؟؟

الله يسامحك .. ويلقيك الخير أينما كنت..

فإن كنت ترعى للود حقا .. فلا تدعن خيمة الأحبة منك شاغرة ..

زرها ولو لماما..

محمد الشنقيطي 28-04-2002 02:30 AM

شكرا لكم جميعا
 
.


الأستاذ و الشاعر الفذ جمال حمدان
اشركم سيدي على الكلمات المؤثرة الجميلة.
انني في الحقيقة جديد على المنتديات و لقد اعجبني التواصل الحاصل هنا. كما أعجبت برقي مستوى الكلمة الوضيئة المجنحة. و لقد سعدت بقراءة القصائد بموقعكم العامر على الشبكة.
الا أنني لاحظت تبعثر مواقع الشعر و صعوبة الوصول اليها لذلك قررت أن اعمل دليلا و محرك بحث خاص بالشعر بكل ألوان طيفه و سوف أخبركم جميعا حال الانتهاء منه باذن الله.
ثم أنني لا اقصد و لا استطيع الانقطاع التام و سوف أكون هنا بينكم بين الحين و الآخر باذن الله. و لزم عليّ التنويه بالانشغال اعتذارا مسبقا اذا تأخرت عن رد او تفاعل.
أكرر شكري و لكم تحياتي ابدا.
===============

الأستاذ عمر المطر
الشكر موصول لك ابدا ايها الانسان المبدع الرائع المتواضع. كما قلت للاستاذ جمال غيابي لن يكون دائما و سوف تجدوني بين ظهرانيكم بين الفينة و الاخرى! جربوا ان تمنعوني!!!
*
لدى خيمةِ الابداع ِ أهوى بقائيا
بصحبةِ أرباب ِ الرؤىَ و المعانيا
و لستُ بجافيهمْ مدىَ الدهر ِ انني
و جدتُ لديهمْ - من بهاء ٍ - ردائيا!!
*
=========

الأستاذ الصمصام
و أكتفي بشكرك و بما اسلفت لصاحبينا!
*
أنا المسافر لكن تاركًا خلفي
روحي لديكَ لتروىَ من لطيفاتِكْ!
و ان تراني على خير ٍ و في ألق ٍ
فذاكَ أنـِّي على أعقاب ِ خطـْواتِكْ!
أستلهمَ الطهرَ و الابداعَ منهمرًا
غيثـًا هطيلاً بديعـًا من و ريفاتِكْ!
*
================

الأستاذ سلاف الصغير الكبير!
لك الشكر الجزيل و قد اوضحت للأساتذه الوضع كما ترى. سوف تكون للخيمة و لكم الاولوية دائما. و دمت لنا.
===========

الأستاذ الصقر
لا اوفيك حقك من الشكر و كما اسلفت فانه سيكون لكم نصيب هنا ان شاء الله كما سيكون لكم نصيب فيما افعله هناك!
و دمت لي.
.


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.