كاتب كويتي متصهين
 

السلام عليكم

في الوقت الذي يساند العالم باكمله الفلسطينيين ، نجد هذا الكاتب الكويتي المتصهين لا يكف عن شتم الفلسطينين و زرع الفرقة .... في العام الماضي قام نفس الكاتب بالتهجم على شهداء فلسطين وبالدفاع عن اسرائيل مؤكدا ان اسرائيل لا تقتل المدنيين و انما هناك اخطاء تكنولوجية وراء سقطوطضحايا مدنيين.

http://hewar.khayma.com/showthread.p...787#post138145

الكاتب ادعى انه تلقى العديد من الرسائل المؤيدة له .... فقبل ان تصبح الخيانة مطلب وطني ادعو الجميع للمشاركة بحملة لوقف بث سموم هذا الكاتب في صحيفة الوطن الكويتية ، ارجو من الجميع ان يساهموا بارسال رسائل احتجاج عبر البريد الالكتروني ، علما اننا قمنا العام الماضي بحملة مشابهة لاسكاته....

الكاتب نبيل الفضل
صحيفة الوطن الكويتية

لمراسلة الصحيفة

http://www.alwatan.com.kw/contact.asp

**********************************

http://www.alwatan.com.kw/essay.asp?id=68172

3 + 3 = 5 نبيل الفضل

أسئلة متفلسطنة


☩ لا نعرف لماذا يعتبر الفلسطينيون ان تحرير فلسطين يجب ان يكون على قائمة الاولويات والاهتمامات لدى الشعوب العربية، كل الشعوب العربية!! ولا كيف تطور الفكر الجمعي العربي بتقديم الاهتمام بالقضية الفلسطينية على الاهتمام بالقضايا العربية الاكثر الحاحاً وأهمية وعلى رأسها محاربة التخلف السياسي والانتاجي والحضاري (!!)؟
ولا نعرف ما السبب الذي قد يجعل قائداً او رئيساً عربياً يرمي بجيش بلاده وحاضرها القائم في اتون حرب مع اسرائيل في وقت يعلم فيه الفلاح الفلسطيني قبل المثقف العربي، ان اسرائيل قادرة على الدخول في حرب على اربع جبهات في آن واحد.. والانتصار السريع فيها.
لماذا تتوقع الحناجر العربية ان رئيساً عربياً ما سيكون من الغباء للمغامرة بأمن بلده من اجل محاولة فاشلة في حل قضية معقدة لا تخص شعبه ولا حكومته الا بكونها تعني شعباً عربياً.. آخر؟!
وهل يجوز التضحية بأمن شعب عربي آخر من اجل اثبات عروبته والتزامه بقضية فلسطينية او غيرها؟! لماذا يطالبنا البعض بمقاطعة ساذجة لمنتجات امريكية او غيرها ويناشدوننا بقطع شريان الاقتصاد الوطني ووقف تدفق النفط للعالم، ليقف معه تدفق المال الذي نحتاجه لكل شيء، كوننا أمة مستوردة حتى لقماش الاعلام التي نحرقها؟!!
وهل لو لم تكن القدس ومسجدها الاقصى جزءا من الارض الفلسطينية لما تعالت اصوات الاسلاميين ولا ارتدوا اعلام فلسطين؟ ام انهم كانوا سيفعلون ذلك لانها ارض عربية؟! واذا كان الامر كذلك فلماذا لا يتصايحون على اراض عربية اخرى استولى عليها آخرون؟!
بل الى متى سيعيش هذا العالم العربي في هاجس القضية الفلسطينية التي استغلها كل متسلق للسلطة شعاراً لثورته، او رمزاً لدباباته التي سطا بها على نظام بلده؟!
الى متى تستمر فلسطين محور الاهتمام السياسي والثقافي اليومي في الفكر العربي؟ وكل ذلك على حساب تنمية وتطور شعوب العرب.. الاخرى؟!
هل هو قدر مسلط على رؤوسنا ان تكون القضية الفلسطينية والشأن الفلسطيني هي الارق الذي نتعشى به ووجع الرأس الذي نتغدى به؟!
والسؤال الاهم، لماذا تتم مطالبة العرب والمسلمين بتقديم كل شيء للقضية الفلسطينية، في حين ان فلسطين وفلسطينييها لم يقدموا بتاريخهم شيئاً للعالم العربي او الاسلامي.. سوى تصدير الزيتون؟!
نحن نظن ان الشعب الفلسطيني لو تخلص من وهم «اشقائه» العرب وخرافات «اخوانه» المسلمين، فإنه سيواجه قضيته بواقعية تساعده في حل هذه العقدة المزمنة دون تحريض مسلم هنا ودون تدخل عربي هناك، وبلا شعارات كاذبة لاخوة عربية تقول «بالدم بالروح نفديك يا فلسطين» ثم تذهب لتنام.. القيلولة.
ومما لا شك فيه ان استعانة الفلسطينيين بالامريكان والاوروبيين في حل قضيتهم خير لهم من الاستعانة بالعرب، فالعرب على ما يبدو لا يريدون لهذه القضية ان تنتهي لانها لو انتهت لما وجد القادة والزعماء العرب ما يلهون به شعوبهم عن حاضرهم المزري.
☩ نرحب بالزميل الكبير فؤاد الهاشم عضواً جديداً في نادينا، «نادي عشاق... عمرو بيه موسى»!!!

أعزاءنا

في خضم هذه الاحداث الرافعة للسكر لما فوق مستوى الحواجب، كانت عودة الصديق العزيز عبد اللطيف الروضان بعد رحلة علاج صغيرة «بدر» فجاءت فرحتنا بعودة ابي عبد الله واخباره السارة كنسمة منعشة ترسم السعادة على شفاهنا والاطمئنان في قلوبنا. الف حمدا لله على السلامة.

هذا على الأقل يقول بصوت عال ما يتمتم به الكثير في صدورهم و يتمنون زوال هذا الشعب المقهور كي ينزاح عن كاهلهم عبئ المسؤولية التاريخية و الدينية و الاثنية. :)

استيقضوا يا عرب
 

منذ متى نتكلم عن قضايانا وخاصة فلسطيننا بهذا الشكل .
لا يجوز ابدا ان نسمي هذا الشخص صحافيا ابدا لأن هذه المهنة تعني الكثير في المجتمع , فكما الطبيب ينقذ حياة مرضاه , و كما المعلم ينشىء و يربي و يعلم كذلك الصحافي فدوره لا يقل عن دورهم ابدا فهو مسؤول عن نشر الوعي و ابلاغ الحقيقة , فما بالكم تسلمون صحفكم لشخص يفتقد الوعي و ادراك الحقيقة .
عندما احتلت الكويت وقف العالم باسره لتحريرها و هذا يعني ايضا انه مر بنفس التجربة فكيف يستطيع قول مثل هذا الكلام .
و اذا كان هذا هو رأي عربي مسلم فماذا سيكون رأي الغرب بنا و بقضايانا , ثم انه لا يجب ان ننسى جميعا ان تحرير فلسطين واجب ديني قبل ان يكون من اجل اثبات العروبة او الالتزام , و الاهتمام بقضايانا هو جزء من تنمية و تطور الشعوب و ليس العكس كما يقول هذا المتصهين .
للاسف اعتقد ان الحكام العرب اكثرهم يفكرون ببعض تفكيره فكل واحد لا يخاف الا على نفسه و الا لتحررت القدس منذ زمن .
فاستيقضوا يا عرب