|
أرجووووكم وبشدة! أجيبوا على أسئلتي؟؟؟
تساؤلات لا تجد الجواب
هل كلما مرت بنا الأيام وتقدم العقل البشري ، كلما عدنا للوراء؟ وهل أصبحنا وكأنا نعود إلى مشارف العصر القديم ؟ يفترس القوي منا الضعيف ؟ هل عدنا اليوم لنعيش في عصر الغابة ونحن الآن قد ودعناه منذ آلاف السنين،؟ وهل أصبح يحق للقوي أن يسيّر العالم على هواه؟ ويغيّر القوانين بما يتماشى مع رغباته ومصالحه؟ وهل بإشارة من القوي تدفن شعوب وتظهر أخرى بتاريخ جديد؟؟ فقد بتنا لا نعرف ما الذي أرسينا عليه وما هو مصيرنا!!!! فيا ترى هل أصبحنا نعيش الآن في عصر المتناقضات والذي اختلط فيه الحابل بالنابل؟ أم نحن من اخترنا أن نعيش في هذا القالب من المتناقضات؟ أم أن هناك أيد خفية قولبتنا في هذا القالب ؟؟؟ ولا أدري ..هل تجوفت الكلمات والمصطلحات من معانيها أم تغيرت وتجددت مع تجدد الزمن؟فمن الذي يحدد معنى الإرهاب ؟ وهل يحق له أن يفسرها ويفصلها على المقاس الذي يريد؟ فماذا تعني كلمة إرهاب في زماننا؟ فهل لأني رفضت العدو أن يسلبني بيتي ودافعت عن حرمته أصبح إرهابياً ؟!؟! فهل يجب علي أن أخضع وأذل وأبيع وطني حتى لا أكون إرهابياً وأصبح حضرياً ؟!؟! وهل أصبح القوي يحدد الواجب والممنوع باستثناء ما يريد فيضعه بين قوسين؟! هل أصبحت اليد العليا والسلطة الحاكمة مصنعاً لتفصيل القوانين على مقاسات مختلفة؟؟!! هل أصبحت الكلمات والمصطلحات التي عرفناها منذ الأزل لا تعبر عن مضمونها ، بل تجوفت من معناها الحقيقي؟ فما معنى الحرية والاستقلال في زماننا هذا؟ وهل أصبحت كلمة الجهاد تعادل الإرهاب؟ وهل معنى الاستقلال انقلب إلى العبودية والذل؟ وهل ماتت مشاعر الإنسانية مع موت معاني الكلمات والمصطلحات؟!؟! هل أصبح رؤية شلالات الدم التي تنزف كل يوم وساعة ودقيقة تعرض على الشاشات كأنها حلقة في تمثيلية لا علاقة لها بالواقع ؟!؟! فبالله عليكم عودوا إلى رشدكم وأسعفوا ضمائركم بالإجابة على هذه التساؤلات وأرسلوها إلى بريد قلوبكم وضمائركم ….. ولكني أخشى أن يطول انتظاري للجواب فأجده في بريد التجــــــاهل والنســــــيان!!!!! |
اذا كان الجهاد هو الارهاب سمر
فنحن ارهابيون ارهابيون ويعجبنا ذلك . شباب جنين لقنونا درسا قاسيا في الحب علمونا معنى أن تكون انسانا ميتا أو شهيدا حيا . شكرا لك سمر أتذكر الان كلمه قالها محمود درويش قديما كلمه تختصر كل شيء : "اذا كان حبي لفلسطين جريمه فليشهد التارخ أني مجرم" |
الى الأخ محمد
صدقت في قولك وشكرا على ردك
|
كل الذي قلتيه صحيح. ولكن ليس بقوة القوي بل بضعف الضعيف.
|
كيف أقولها
مقتطفات من قصيدتي "مغارات السلام"
اليوم لا تثريب! كيف أقولها بين الهجود بفكر أصحاب المدام وقرارهم من ذا يحيك قرارهم يبدو طهورا للفرادى والزحام ياليته كان القرار بقتلنا ياليته كان الوضوج بالانتقام القتل أنجع من ذهاب كرامة ما للجراح محلها بالالتحام إنا نكابر أو نسوق نفوسنا في ظل تجديد القرار من النظام قد حكموا أمرا وقالوا: واقع قد فرقوا الآراء في الأمم القدام وتقدموا في تيههم وعلوهم كالأسد تمرح لا تخاف من النعام وكأنهم فينا استخفوا قائما واستدرجوا الباقي إلى وهم السلام وتعجرفوا وتسلقوا قمم الرؤوس وظنهم تخدير أرواح العوام لا ننحني ، لكنّ سقف الكون بات مسلطا فوق الرقاب على الكلام أفلا نفيق على إطار عدالة قبل الهبوط إلى مغارات السلام |
الأخ ريان،
قصيدتك جميلة، مرحبا بك في الخيمة، وننتظر قراءة المزيد من قصائدك. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.