![]() |
بنت تتحسب على والدها .... يا إلهي
حوار بين بنت وأبوها في المنام
حوار بين أب في منامه مع ابنته التي توفيت بمرض ألم بها ، والدموع تنهمر من عينيها …. البنت : حسبي الله ونعم الوكيل الأب وهو يرتجف من شدة الفزع : على من تتحسبين ؟ البنت : أتريدني أن أخبرك على من أتحسب ؟ الأب : على من قولي !؟ البنت : وماذا ستفعل به ؟ الأب : سأقتص لكِ منه . البنت : أتقتص منه بعد فوات الآوان الأب : نعم سأقتص لكِ منه ولكن أخبريني البنت : أتحسب … الأب : قولي بالله عليك . البنت : أتحسب .. ثم انفجرت غضبا ، وانقلب وجهها الحسن إلى وجه كريه المنظر موحش ، جعل الأب يتصبب عرقا ويرتجف فزعا .. أتحسب عليك ، حسبي الله عليك ، يا من فرطت بي ، يا من خنت الأمانة ، حسبي الله عليك يا من لم تعتني بي ، يا من لم تحفظني في دنياي ، يا من تسببت فيما أنا فيه الآن .. الأب : وأين أنتِ الآن ؟ البنت : بعد تنهد طويل أنا في حفرة من حفر النار الأب : وما الذي فعلته أنا بك ؟ البنت : أتسألني ؟ ألم تكن مهملاً لنا أنا وأخواتي ؟! الأب : أنا لم أهملك بالعكس كنت أوفر لكم ما تحتاجونه من غذاء وكساء وكل ما تطلبونه . البنت : ولكن هذا ليس كل شيء . الأب : وما الذي كان علي أن أفعله بعد كل هذا ؟ البنت : لقد أهملتنا في أشياء كثيرة ، - ثم ازداد وجهها بشاعة وكأن دخان يخرج من فتحة عينيها ، وكأن جلد رأسها ينهمر بفعل النار – إنك لم تكن توقظنا لصلاة الفجر ، ولم تكن تمنعنا من الذهاب للأسواق بمفردنا ، لقد كنت تتركنا عند بداية الأسواق ، لم تكن تمنعنا من مشاهدة الأفلام الهابطة التي أفسدت أخلاقنا ، نسهر الليل على تلك الأفلام وبدون مراقبة ، وننام على أنغام الموسيقى التي ساعدتنا على اقتناؤها ، ونذهب إلى محلات الأغاني ونشتري من ذلك الرجل الذي كان يرمي علينا بكلمات الفحش ، ولم نكن ننزعج لأننا تعودنا على تلك العبارات من خلال مشاهدة التلفاز والفيديو التي اشتريتهما بحر مالك .. …. حين ذلك استيقظ الأب من نومه مذعورا ، ولكن رغم حسرته على مصير ابنته تمنى أن لم يستيقظ إلا عندما تنتهي ابنته من حديثها ، لأنه قرر أن يتفادى الأخطاء ويحاول إنقاذ بقية أبناءه ..........:( :( |
مشكووووووووووره ماروكوا
بالفعل قصه معبره وياليت كل الاباء يتنبهون لهالنقطه ملوكه:) |
مشكورة شكرا جزيلاً على هالرد
وانتي دايما ردودك حلوة مثلك أكيد ;) :cool: |
مشكورة شكرا جزيلاً على هالرد
وانتي دايما ردودك حلوة مثلك أكيد ;) :cool: |
بسم الله الرحمن الرحيم
اختي في الرحمن / ماروكو السلام عليك .. وبعد بارك الله فيك .. على هذا التذكير . وهذه أخرى .. عرفت تلك الفتاة العلاقة الشريفة!! عبر القنوات الفضائية، فأرادت أن تخوض التجربة فماذا جنت؟! لقد جنت هذه البكر العذراء جنيناً بين أحشائها بعد قصة دامية مؤلمة .. وقعت الفتاة مع صاحبها في قبضة رجال الأمن وجاء أبوها بعد استدعائه ليرى الفاجعة .. وقف أمام ابنته وقد تمنى الموت قبل أن يراها في ذلك الموقف .. صرخ في مجمع من رجال الأمن : دعوني أقتلها ! لقد شوَّهت سمعتي ..لقد دمرَّت شرفي.. لقد سوَّدت وجهي أمام الناس.. رفعت البنت رأسها وواجهت أباها بهذه الكلمات: كفى لوما أبي أنت المُــلام كفاك فلم يعد يجدي المـلامُُ بأي مواجع الآلامِ أشـــكـــو أبي من أيـن يُسعفني الكلامُ عفافي يشتكي وينوح طهــري يُغضي الطرفَ بالألم احتشـام أبي كانت عيون الطهُر كَحْلـى فسال بكحلها الدمعُ السجامُ تقاسي لوعة الشكوى عذابــا ويجفو عين شاكيها المنـامُ أناالعذراءُ يا أبتاهُ أمسـت على الأرجاسِ يُبصرها الكرامُ سهامُ العَار تُغرس في عفافـي وما أدراك ماتلك السهامُ؟! أبي من ذاسيغضي الطرف عذرا وفي الأحشاء يختلجُ الحـرامُ أبي من ذا سيقبلني فـتــاةً لها في أعين الناس اتهامُ؟ جراحُ الجسم تلتئم اصطبـارا ومـا للعِرض إن جُرح التـآمُ أبي قد كان لي بالأمـس ثغـر يلـفُّ براءتي فيه ابتســامُ بألعابي أداعبكم وأغـفـــو بأحـلامٍ يطيب بها المنــامُ يقيم الدار بالإيمـان حــَزم ويحملُها على الطُهر احتشام أجبني ياأبي ماذا دهـاهــا ظـلامٌ لايطاقُ بـه المقـــامُ أجبني أين بسـمتُها,لمــاذا غـدا للبؤسِ في فمها خِتامُ؟ بـأي جـريـرةٍ وبـأي ذنـــب يُساق لحمأة العار الكـرامُ أبي هـذا عفـافي لاتـلمـنـي فمـن كفَّيـك دنَّسـه الحـرامُ زرعتَ بدارنا أطباق فســــق جنـاهـا ياأبي سـمٌ وســامُ تشـبُّ الكفر والإلحـاد نـارا لها بعيونِ فطرتنا اضطـرامُ نرى قصصَ الغرامِ فيحتوينــا مثارُ النفسِ ما هذا الغرامُ فنون إثـارة قد أتقنـوهــا بهـا قلبُ المُشاهِدِ مُستهـامُ نرى الإغراءَ راقصةً وكـأســا وعهـراً يرتقي عنه الكــلامُ كأنك قد جلبتَ لنـا بغِـيــا تراودُنـا إذا هجع النيـامُ فلـو للصخر يا أبتاه قلـب لثار..فكيف يا أبت الأنـام تُخاصمني على أنقاضِ طـُهــري وفيك اليومَ لوتدري الخصامُ زرعتَ الشوك في دربي فأجـرى دَمَ الأقدامِ وانهدَّ القــوام جناكَ وما أبرِّي منه نفســـي ولـسـتُ بكل مـا تجنـي أُلامُ أبي هذا العتابُ وذاك قلبـي يؤرقـهُ بآلامـي السـقـــامُ ندمـتُ ندامةً لـو وَزَّعـوهـــا على ضـُلاّلِ قـومي لاستقـاموا مددتُ إلى إلهِ العرش كَـفــِّي وقد وهنتْ من الألمِ العـظامُ إلهي إن عفوتَ فـلا أبـالــي وإن أرغى من الناس الكـلام أبي لاتُغْـض رأسـك في ذهــول كما تغضيه في الحُفَرِالنعامُ لجاني الكرمُ كأس الكرم حلوٌ وجَنْـى الحنظل المرُّ الزؤامُ إذا لم ترض بالأقدار فاسـأل ختام العيش إن حَسُنَ الختامُ وكبِّر أربعاً بيديك واهتـــف علـيك اليوم يادُنيا السلامُ أبي حطَّمتنـي وأتيـت تبـكـي على الأنقاض ما هذا الحُطامُ أبي هذا جناك دمـاءُ طـهـري فمـن فينا أيـا أبتِ الملامُ للشيخ محمد المقرن أبي حطمتني وأتيت تبكي اسال الله ان يحفظ الجميع .. تقبلوا تحيات .. اخوكم قرفان |
الله يكفينا شر هالمواقف
ثــــكرا اخوي قرفااان ملوكه:) |
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
من عند الصبح يا فتاح ياعليم يارزاق يا كريم بس ماروكو قرفان قصتين للعبرة جزاكما الله الخير و الثواب العظيم الدومري |
مشكروين كل الي ردوا علي
قرفان / قصتك حلوة جدا الدومري / مشكور ملاك الشرقية / نبغي نشوف مواضيعك انزلوا اشوي - - - - -- -- -- -- -- -- بس - - - اسمعوا كل من يدخل الى الموضوع يكتب قصة وش رأيكم جاوبوني |
السلام عليكم............
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ......... اللهم اصلح الشباب و الفتيات و ارشدهم الى الطريق القويم ..... جزاك الله الف خير اختي ماروكو وانشاء الله الجميع يعتبر ....... اخوي قرفان تشكوراتي لك ايضاً تقبلوا التحية :D ;) :D |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.