الامير عبد العزيز بن فهد
 

قدمها الأمير عبدالعزيز بن فهد:
أربعة ملايين ريال تنقذ رقبة المالكي من السيف


اعتق سمو الأمير عبدالعزيز بن فهد الطالب محمد علي سلمان العليلي المالكي بدفعه أربعة ملايين ريال ومئتي ألف ريال حيث قام بإرسال مندوبه سعد البريك بالتعاون مع مساعد رئيس محاكم جازان الشيخ مكي موكلي والشيخ محمد أحمد الربشي والشيخ أحمد سالم العدواني حيث قاموا بالتدخل والإسهام لإقناع أهل المقتول بالتنازل ولاسيما بعد قيام سمو الأمير عبدالعزيز بن فهد بدفع المبلغ مما كان له الأثر الكبير في قيام أهل المقتول بالتنازل والعفو عنه بعد تدخل سموه وتعود قصة الحادثة إلى قيام محمد علي سلمان المالكي وعمره آنذاك سبعة عشر عاماً بإطلاق خمس رصاصات وضربه بالسكين بعد أن حاول القتيل اغتصابه وفعل الفاحشة به إلا أنه لم يستطع مقاومته لكبره ولم يكن معه سوى المسدس الذي أطلق عليه النار به والسكين ليجهز عليه بها.
وعلى إثرها تم دخوله السجن منذ سنتين وتسعة أشهر وليكمل عقبها الدراسة إلى أن وصل الصف الثالث الثانوي وحفظ خلالها القرآن مما جعل أهل الخير يتقدمون للإفراج عنه وكان ذلك على يد سمو الأمير عبد العزيز بن فهد. وأهل الخير الذين كانوا وسطاء لذلك وكذلك أهل القتيل الذين تكرموا واستجابوا لرغبة سمو الأمير عبدالعزيز بن فهد وأهل الخير هذا وقد التقت "الوطن" بأخ السجين محمد علي سليمان العليلي المالكي ـ أحمد ـ وعمره 19 عاماً الذي دعا لسمو الأمير بالخير والبركة وأن يجزيه خير الجزاء لما قام به من عتق رقبة وفك كربة أهله وأخيه من السجن ودعا للأمير عبد العزيز بن فهد بالتوفيق والسداد وأن يحفظه الله وأن يديمه لفعل الخير.
يذكر أن السجين له من الإخوان الذكور سالم 21 عاماً وأحمد 19 عاماً وإبراهيم 14 عاماً وعبد الله 11 عاماً وماجد 5 أعوام ومن البنات خمس أصغرهن بنت لها من العمر ستة أشهر لم يحظ محمد بمشاهدتها كونه في السجن.
المصدر / جريدة الوطن

جزاك الله يا أخي الكريم كل خير على نقل هذا الخبر ...

فالحمد لله ولاة الأمر في المملكة فيهم خيراً كثيراً ..

وما هذا الأمر إلا غيض من فيض ...

وهذا الخبر خنجر في نحور ... من يريدون زرع التفرقة بين الشعب السعودي وولاة الأمر ..

فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .

أخوك / أبو عاصم

بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :-
أخي الفاضل / أبو سعد ..... تحية طيبة
ما أروع ما أوردت ..
وهو رسالة إلى كل الذين يشككون في حكام هذه البلاد وأبناؤهم
وإلى كل الذين يحقدون على هذه البلاد وأهلها
وإلى كل ناعق هنا وهناك
ومع التحية أيضاً إلى كل ( ناعقة )
وبدون تحديد أسماء
ودمتــــم ،،،،

(لا يشكر الله من لا يشكر الناس)

ماقام بة الامير عبدالعزير هو صفعة فى وجة أصحاب القلوب السوداء التى تكيل التهم جزافا ضد دولة التوحيد.