|
يا صاحبي
يا صاحبي ...
هل أنت حقا صاحبي قل لا تخف ........فالكل أصبح قاتلي .....عرب خجلت بهم فويح عروبتي زادوا على ظلم اليهود نصيحة ............إصمت............ وإن غصبوك فاستر عورتك حتى وإن أخذوا الملابس فل تقل .....الجو حر أو أنهم سجنوك فافرح ولتقل السجن بيت للرجل أو أنهم قتلوا أباك فقل لهم ..............شكرا !.............. ..........فقد كانَ خرف و إذا بنوك تَذَبحو ...............فافرح ........... لأن الصرف للمال يقل و إذا نقودك شلحوك فقل لهم ..............شكرا ................. فيوم البعث يفرح من أقل |
بإذن الله القصيدة القادمة ستنال إعجابكم
وأسف على قسوة هذه القصيدة ولكنها من صميم معاناة شعبنا الفلسطيني مع الزعماء العرب |
رائعة يا عمرو
القسوة مطلوبة في مثل هذه الحالات لعل الناس تستيقظ؟؟!!! ننتظرك مشاركتك التالية |
معبرة وصادقة أخي عمرو.
|
أخي عمر شكرا على تعليقك
وأقول لأخي الزين بوركت في تبريرك و أهديك هذه الأبيات أقسو على الدنيا لعل الناس تسمع أنا نعاني الظلم في الدنيا ونُقلع تُدنس أرضنا والظلم يرتع ********************** وتُهدم دورنا ويُباد شعبي بكل ربوع أوطاني فهل لي إذا أقسو لعل صلاح يأتي فينقذنا ؟؟؟ لعل النصر يأتي؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! |
يا عمروُ أججت المشاعر بالقصيدة
وكشفت ما خلف الستار من التآمر والمكيدهْ لكن تأمّلْ من بسكّين الخيانةِ حزّ من شعبٍ وريدَهْ أوليس أولهم له رمزٌ ؟ خصائصه فريدَهْ ! هو من تولّى شطب يافا والجليلَ ولم يزلْ يفني عديدَهْ بالله أنظر أمّةًَ صارت لرومانٍٍ طريدَهْ كالجيفة الملقاةِ في غابٍ وتستدعي أسودَهْ من يوم فرقتها إلى الإذلال رانية وتستجدي مزيدَهْ ولكّل شلوٍ دولةٌ ومهيبها يبدي صدودَهْ !! إلا عن اسرائيل أو روما فقد ألغى حدودَهْ ولربّ روما باع بالكرسيّ ما في الأرضِ بل حتّى جدودَهْ هذا صلاح الدين ملقى في المزادِ وخالدٌ وأبو عُبِيدَهْ ما القدس آلت للعدوّ ( لوحدها) البليونُ قد صاروا عبيدَهْ إن المشاعر دون فكرٍ صيرتنا محض قطعان بليدَهْ قالوا قطيع من عجولٍ نحنُ تحرث أرضها فعلا الخوارُ وهكذا حسموا وجودَهْ فاذكر على مرّ الزمانَ عُقابَنا وأذع على الدنيا نشيدَهْ والله ما غير الخلافة مخرجا ريّانةً تأتي رشيدَهْ لتضم طارف عزةٍ للمجـدِ إذْ تحيي تليدَهْ |
شكرا أخي سلاف
شكرا أخي سلاف ألهبت المشاعر
بقصيدة من خير ما قد قال شاعر أنت الصديق اليوم حقا فل تفاخر للدين للقرآن قد صرخت حناجر الله أكبر ولنصابر |
لله درك يا سلاف جمعت المعنى والمبنى فأكثر جزاك الله خيرا
والله ما غير الخلافة مخرجا ريّانةً تأتي رشيدَهْ لتضم طارف عزةٍ للمجـدِ إذْ تحيي تليدَهْ |
و إذا بنوك تَذَبحو
...............فافرح ........... لأن الصرف للمال يقل و إذا نقودك شلحوك فقل لهم ..............شكرا ................. فيوم البعث يفرح من أقل أخي عمرو القصيدة تنبئ عن موهبة في الشعر الساخر ولي اعتراض عروضي ناقشته مراراً وتكراراً مع شعراء هذه الخيمة الكريمة.. هو في قولك لأن الصرف للمال يقل تفعيلة الكامل لن تكمل إلا بإشباع الكسرة في لام "المال" أي لا بد أن تلفظها "المالي". وأزعم أن هذا غير جائز في اللفظ العربي الفصيح والإشباع لا يجوز في غير آخر البيت أو آخر الشطر الأول في بيت مصرع إن لم يكن في آخر الكلمة الضمير المتصل الذي هو الهاء.. |
الأخ محمد
شكرا لك وأقول أن ما تفضلت به صحيح ولكن لم نتعود أن نبدل الكسرة بياء في حالة الإشباع وهذا الأمر أي (عدم وضع الياء) ومعرفة الإشباع يأتي من السياق حيث يستطيع القارئ معرفة أن اللفظ للكسر يكون ياء وشكرا على ملاحظتك أخوك عمرو |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.