![]() |
من منا لا يريد النجاح مفاتيح النجاح بين يديك الآن فلا تحملنا فشك نعم أنت وهي ؟؟؟
من منا لا يريد النجاح مفاتيح النجاح بين يديك الآن فلا تحملنا فشك نعم أنت وهي ؟؟؟
من منا لا يريد النجاح في عمله في زواجه في دراسته وتجارته وعلاقته الاجتماعية كلنا في هذه الحياة ننشد النجاح فهو أمل تتشوق له النفوس وهدف يسعى له البشر ولكي نحقق النجاح في حياتنا علينا أن ندرك الحقائق التالية : ــ @ ــ أن النجاح والفشل من صنع أيدينا @ ــ الثقة بالنفس أساس النجاح @ ــ الإيمان بقدراتك وإمكانياتك والسعي إلى استغلالها بالشكل الجيد يمكنك ن النجاح @ ــ بذل الجهد والمثابرة يجعل العمل الصعب سهل @ ــ المحاولات المتكررة والمتجددة تولد النجاح @ ــ تخل تماماً عن فكرة أن النجاح ضربة حظ أو ابتسامة قدر هذه عبارات يعيش عليها الكسالى النجاح هو جهد دائماً وسير طويل واعي وفق خطط مدروسة @ ــ لا تعيش في خوف ولا تردد أنا خائف كثيراً الآن الخوف والنجاح لا يلتقياً ومن لا يحب صعود الجبال يعيش أبداً الدهر بين الحفر @ ــ أخيراً : ــ إذا كنت لا تستطيع أن تصنع النجاح فلا تقبل الفشل والهزيمة عن أي أمر |
إضافة
يقولون أن الإحتفاظ بالقمة أصعب من الوصول اليها
فإذا كان الوصول للقمة لايأتي إلا بجهد خارق متواصل من الجهد .. وربما كثيرا من العثرات .. فإن الإحتفاظ بالقمة أخطر وأكبر وأدعى الى الحيطة واليقظة . لي عودة إن شاء الله .. ولكن خارجه الحين .. معزومة على غداء بدري:rolleyes: |
لا.. لا.. لا.. طلع الغداء بكرة:(
أشوى مارحت وورطت الناس:rolleyes: نكمل : الاحتفاظ بالقمة لايعني إسترخاء الإنسان على ذروتها .. ولايعني إفتقاده الحماس في الوثوب الى الأعلى حين يكون هناك أعلى .. بل ولا يعني إمتطاء حصان الزهو والغرور والتعالي لمن دونه .. وإن فعل شيئا من ذلك فإن العد التنازلي لهبوطه وإنحدارة سيبدأ وأخطر مايواجه الإنسان الناجح أن تتآكل في داخله مقومات نجاحه بعدأن إطمأن ووثق الى سلامة الوصول .. لأنه سيسلم نفسه الى الإسترخاء ثم يجد نفسه فجأة وقد باعدت المسافة بينه وبين مساحة حققها وقطعها . |
النجاح، ذلك الشيء الذي يسعى إليه كل الناس، ويتسائل الناس كلهم، ما هو النجاح؟ وكيف نصل إلى النجاح؟ ولا توجد إجابات مباشرة لهذه الأسئلة، لأن النجاح له عوامل كثيرة ومختلفة تحدد كيف سيصل الفرد للنجاح، وتختلف هذه العوامل باختلاف الأفراد والمجتمعات، لكن هناك عوامل كثيرة مشتركة بين النجاح والناجحين، نستعرضها هنا بدون تفاصيل مطولة، وسنفصل في كل نقطة في مواضيع لاحقة: وجود رسالة للحياة، وهو عامل مشترك بين كل الناجحين والمتميزين، والرسالة هي الغاية التي يريد الفرد تحقيقها في حياته، وهي أمر مستمر ولا ينتهي إلا بموت الفرد، لذلك يعتبر النجاح رحلة مستمرة لا تتوقف، وهو في مراحل يكون نجاح باهر وفي أحيان يكون فشلاً أو نجاحاً باهتاً، والفرد الذي وضع رسالة لحياته والتزم بها نجده أكثر حرصاً على وقته وأكثر حرصاً على إنجاز أهدافه وترك إنجازات بارزة من بعد وفاته. هذا هو العامل الأول المشترك بين الناجحين، وجود رسالة للحياة. التخطيط وتحديد الأهداف، وهذا أمر بديهي، لأن من التزم برسالة يؤديها في حياته سيضع أهدافاً لتحقيق هذه الرسالة، وسيخطط ليحقق أهدافه بالتدريج، والتخطيط للحياة قد يكون عبارة عن أهداف عامة وخطط تفصيلية وقد يكون تخطيط مفصل لفترة معينة، والتخطيط يساعد الإنسان على التركيز وعدم التشتت في أعمال جانبية لا تحقق أهدافه. تنظيم الوقت أو إدارة الذات، وهو التخطيط اليومي، أي كيف سيقضي هذا الإنسان يومه؟ وتنظيم الوقت هو الذي يحدد نجاح الفرد أو فشله في النهاية، لأن اليوم الناجح الذي استفاد منه الفرد يقرب إلى النجاح ويقرب من تحقيق الأهداف وإنجاز الرسالة، واليوم الذي لم يستفد منه ولم يستغله فسيأخره عن تحقيق أهدافه وأداء رسالته، لذلك إدارة الذات واستغلال الوقت هو الذي يحدد نجاحك وفشلك. التعامل مع الآخرين، وهو فن يجب ان يتعلمه كل شخص يود ان يحقق اهدافه، فلا نجاح من غير علاقات ولا نجاح من دون التعامل مع الآخرين والتعاون معهم، وسنفصل في أهمية العلاقات وأهمية التعاون مع الآخرين في دروس مفصلة قريباً إن شاء الله. التجديد والإبداع، التجديد والإبداع متلازمان، وهما أمران ضروريان لكل شخص، إذ أن الروتين اليومي الممل يمتص من طاقة وحماسة الإنسان، فلزم عليه ان يجدد حياته، يجددها من جوانبها الروحية والعقلية والنفسية والجسدية، ولهذا تجد الناجحون يحرصون على تطوير أنفسهم من خلال عدة وسائل، ويحرصون على تطوير وسائلهم لتحقيق أهدافهم. هذه أهم العوامل المشتركة بين الناجحين، سنعمل على تفصيلها في مواضيع ق لكي تحدد الأهداف التي تهمك، والتي ستستخدمها في خطتك، قم بعمل قائمة بكل شيء تتمنى أو تحلم بتحقيقه، في شتى مجالات حياتك، أيا كان هذا الحلم صغيرا أم كبيرا، اكتبه على الورق. فكتابتك لكل أهدافك على الورق في هذه المرحلة ستوسع من أفق تفكيرك. وفي هذه المرحلة لا تحاول التفكير في الكيفية التي ستحقق بها هذه الأهداف، وذلك لأنك إن قمت بالتفكير في كيفية إنجازها في هذه المرحلة المبكرة من وضع الخطط والأهداف ستقلّص وتقيّد اعتقادك بقدرتك على تحقيقها. فهذه الأهداف لا تزال من وجهة نظرك بعيدة عن متناول يديك. قد تتساءل في نفسك "لماذا إذن أكتب قائمة بأهدافي الحقيقية؟!" إن كانت أهدافك تمثّل أهمية بالنسبة لك، عند كتابتك لها ستبدأ في رؤية فرص جديدة في الحياة لم تكن تراها من قبل، وستجد نفسك منجذبا لا شعوريا تجاه هذه الفرص، وستبدأ في تنمية قدراتك لكي تأخذك خطوة بخطوة نحن تحقيق أحلامك. لذلك ضع كل ما يخطر ببالك من أهداف على الورق. وتأكد أنه لن تكون لديك الرغبة في تحقيق هذه الأهداف إلا إذا كان الخالق سبحانه وتعالى قد منحك القوة لتحقيقها، وسيساعدك قيامك بتنظيم هذه الأهداف وتحديد الأولويات منها على تحقيقها. ستلاحظ أنك في بعض الأحيان لن تحقق هدفا بالطريقة التي خططت لها. وفي أحيان أخرى ستجد أن تجربتك لبعض الخطط الإبداعية واتخاذك بعض الخطوات الفعلية تقودك في اتجاهات لم تتوقعها من قبل، وفي الغالب تكون أعظم وأكثر نجاحا من تلك التي وضعتها في خططك. وذلك لأن الخطط وضعت على أساس مقدرتك الحالية، وهذه المقدرة تتغير مع الوقت. وعليك أيضا بالإضافة لقائمة الأهداف أن تضع قائمة بالاحتياجات الخاصة والمهارات اللازمة لتحقيق التحسّن المطلوب لإنجاز الأهداف. فعلى سبيل المثال إن كنت راغبا في التعمق بدراسة أحد مجالات العلوم المختلفة لكي تزيد من دخلك، لكن لا يوجد لديك الوقت الكافي لعمل ذلك. ضع هدفا لنفسك بأن تلتحق بفصل للقراءة السريعة، أو أن تدرس مقرر عن الذاكرة والتركيز. وبالتالي سيكون بإمكانك أن تفعل الكثير في وقت قليل. والآن توكل على الله، واخطوا أول خطوة على طريق النجاح، وأسأل الله تعالى أن يعينك ويوفقك. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.