![]() |
العمر الثاني
كانت يده شجرة
ثم خشباً أحمر يترجم الأسقف الداخلية للبيوت الشتائية نجلس في دفء حبها الملتقط ونمارس النزهة في النبيذ القديم ليس كما تدري النار ............ ............. أيها الشاعر هذا من شأن تحولاتك من شأن عينيك في العمر الثاني... ومع ذلك، يظلّ الهواء ينتبه إلى نفسه والشجر يتجول بين العشاق |
عن جد
عن جد عم تحكي ملوك |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.