أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة المفتوحة (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=7)
-   -   يقولون انهم بيعالجون الفقر وش رايكم علقوا (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=33146)

داع الحق 14-07-2003 06:30 AM

يقولون انهم بيعالجون الفقر وش رايكم علقوا
 
هل ما سأذكره لكم معالجة للفقر أم زيادة له

7
7

من لديه دواء فليذكره لي


7
7

للفقر
7
7




7
7
للطفش
7
7




7
7
للفواتير التي ارهقتني
7
7




7
7
هاتف
7
7




7
7
انتر نت
7
7





7
7
ماء
7
7




7
7
كهرباء
7
7




7
7
وغير وغير
7
7




7
7
بنزين
7
7




7
7
زيوت
7
7




7
7
مصاريف عائلية
7
7




7
7
طلبات الأولاد والبنات
7
7





7
7
سيارت لكل واحد
7
7





7
7
زواج
7
7



7
7
وابتل ياباتل بالله عليكم منين نجيب فلوس

اذا كان الراتب شوي والطلبات ما تخلص

هل ما ذكرته أعلاه معالجة لفقر أم زيادة للفقر

والدولة غنية ومع هذا زايدين علينا الأسعار الله يهديهم قولو أمين

كل هذا ويقولون بيعالجون الفقر
وش رايكم ياجماعه

الوافـــــي 14-07-2003 06:37 AM

داع الحق

أغلب ما ذكرته ( كماليات )
وليس المهم كم تأخذ
ولكن المهم كيف تصرف

تحياتي

:)

العنـيـــــــــــــد 14-07-2003 06:56 AM

اذا عندك راس مال
انا عندي لك مشروع
وان شالله انا ماعاد تفكر بهالاشياء بعده




تحياتي

كوكتيل 14-07-2003 12:26 PM

مد لحافك على قد رجليك
و أنت ترقد آمن ... صح

ذيب النفود 14-07-2003 02:08 PM

<P align=center><FONT face=Arial size=3><IMG align=center border=0 src="http://www.alriyadh-np.com/Contents/14-12-2002/Mainpage/images/C3.jpg"></FONT></P>
<P align=center><FONT color=#990066 face=" Arial" size=4>الحمد لله الذي قدر الأرزاق وقدر كل شيء تقديرا ولاشك ان الأرزاق مقدرة تقديراً لا يمكن تجاوزها الناس فقير وغني وبين ذلك، والفقر في كل زمان ومكان ولا يمكن أن يتجاوز الفقر أي مجتمع من بداية التاريخ حتى يرث الله الأرض ومن عليها والفقر موجود في كل المجتمعات فالدول المصنفة على انها غنية فيها نسبة كبيرة من الفقراء جداً قد لا تكون في الدول الأخرى والفقر له اسباب كثيرة منها العجز عن الكسب لمرض أو خلافه أو لأسباب مختلفة فهذا فقر حقيقي لا يمكن تجاوزه وهذه الفئة التي تستحق الرحمة والشفقة وفقر منشأوه الكسل أو العزوف عن بعض المهن وهذا فقر اختياري إذا جاز التعبير لأن من يستطيع الكسب ويترك الكسب حتى يصنف من فئة الفقراء فهو اختار لنفسه هذا الطريق متجنباً الفرص المتاحة أمامه وفقر مؤقت لأسباب تمنع الكسب مؤقتاً كالمرض المؤقت أو مواسم معينة قد يقل فيها العطاء وقد لا يكون فيها فرص العمل وفقر دائم وهذا للفئة التي أرادت أن تكون فقيرة باختيارها عندما تعجز أو عندما تتراجع عن الكسب وهو موجود أو فرص الكسب موجودة أمامها فهذه الفئة هي حقيقة التي يجب أن لا تصنف على أنها فقيرة لأنها تستطيع أن تكسب ولكنها ارادت الخمول والكسول ورضيت بالقليل وأن تعيش في كفف الناس وهي تستطيع أن تعتز بنفسها وتوجد لها موارد حلالاً طيباً.<BR>وفيما يخص علاج الفقر فالدولة حفظها الله لم تقصر في حق مواطنيها فوفرت كل ما يمكن من امكانات مثال على ذلك الضمان الاجتماعي للفئة التي لا تستطيع أن تعمل أو تمنعها ظروف العمل فهذه الدولة أغنتها عن ذل المسألة ولا تصنف فقيرة إذا كان دخلها يكفيها ما تراه مناسباً لكن ما هو العذر لكل من يقدر على الكسب فهذا هو الذي لا عذر له، بعض الناس يقول أنا لا أعمل الا في وظائف الدولة والدولة اصبحت هي الموظف الرئيس وإذا كانت دولة مثل المملكة 75% من ميزانيتها تذهب رواتب فهذا ليس في مصلحة الاقتصاد بل هو نقص في الاقتصاد الوطني لماذا لأن الدخل أو الرواتب تذهب في الكماليات ومعظم الكماليات مستوردة من الخارج وبالتالي فهي نزوح لرؤوس الأموال اختياراً.<BR>ثانياً: لدينا ملايين الفرص من العمل التي يشغلها عمّال أجانب ولدينا آلاف الشباب الذي لا يعمل أو بدون عمل فلماذا لا يعمل هؤلاء الشاب في هذه المهن ومثال على ذلك "التاكسي" كان قبل&nbsp; 20عاماً أو&nbsp; 30عاماً التاكسي مهنة السعودي الورش يعمل بها سعوديون المكاتب والمتاجر يعمل بها سعوديون فأصبح الآن الوجوه السعودية غائبة عن هذه المهن لماذا؟ العمال يحولون سنوياً&nbsp; 90مليار ريال حوالات رسمية.. هذه احصاءات الدولة غير ما يحول بطرق أخرى والمشتريات غير الضغط على الخدمات في المملكة وغير ما ينقله من أمراض ومشاكل اجتماعية وأمنية وسلوكية إلى آخره فهذه المبالغ لو استغل جزء منها لقضى على الفقر ودار المال في الداخل دورة كبيرة ما بين بائع ومشتر وزكاة أموال ونفقة أقارب. إذاً بقاء رأس المال داخل الدولة هذا لصالح المجتمع إذا ما هو الفقر في هذه المواقف هل هنالك فقر حقيقي أو هناك فقر يمكن تجاوزه أو هناك فقر متعمد أو هناك فقر اضطراري أو هناك فقر قهري كل هذه العوامل واردة وكلها لها حلول.<BR>لكن لماذا يعزف شبابنا عن العمل لماذا يتركون فرص العمل لغيرهم.. هل تستطيع أن تجد تحليلاً لهذا المبدأ في أي دولة من الدول لا يعمل في المهن الا مواطنوها وأنا أذكر قصة شاب (مصري) كان يعمل حلاقاً في الرياض يقول ذهبت الى ايطاليا وأنا لدي ماجستير فيقول انشأت لي صالون حلاقة فلما عمل المحل حوالي شهر جاءت البلدية وقالوا اطلع جاء مواطن سيعمل محلك وصرف لي جميع المصاريف التي صرفتها على المحل وبالتالي عمل به مواطن إيطالي فهذا كمثال بسيط وهي مهنة لدينا ينظر لها على انها محتقرة، الشاحنات يعمل بها آلاف الأجانب العمال يتواجدون في كل مكان ونحن نقول لا نجد وظائف فهذا شيء حقيقة لا يوجد له تفسير ولا يمكن حله، ايضاً من مشاكل الفقر مثلاً الاعلام السلبي، أحياناً يركز على احتقار بعض المهن ويروج لمهن أخرى لكن لماذا نحن لا نبين للناس ان المهن الشريفة التي لا تتصادم مع الشرع هي مهنة كريمة يجب أن ينخرط فيها كل من يستطيع العمل كالسباكة والنجارة والحدادة لماذا لا يعمل بها المواطن السعودي الرعاة قديماً كان لسكان البادية يرعون أغنامهم الآن تجدهم لا يرعونها وقد تجد في المنزل الواحد أربعة عاطلين عن العمل ولديهم (بنات في المدارس) ويحضر والدهم سائقا يذهب بهم إلى المدارس لماذا لا يعملون.. وفيه شخص لديه محطة محروقات ولديه أجانب ولديه أبناء عاطلون عن العمل لماذا لا يعملون فيها عموماً العوامل كثيرة لا يمكن التغاضي عنها إذا ما أريد تقصي أسباب الفقر فأنا أعتقد ان المواطن بصفة عامة هو المسؤول عن فقرة اذا كانت فرص العمل أمامه متاحة ولا يستغلها.<BR>هناك فقر مفتعل وهناك فقر اختياري وهناك فقر اضطراري وكلها تصب في خانة الكسل وعدم السعي ولا يوجد حل لهذه الا اذا اقتنع الناس بضرورة العمل الشريف واغتنام الفرص التي يستغلها غيرهم. <BR>الفقر ظاهرة عالمية وليست خاصة بالمجتمع السعودي، غير أن التغيرات التي حدثت في المجتمع أحدثت كثيراً من المتغيرات فلابد أن يحدث وتجمع الناس في المدن الرياض وجدة والدمام ظهرت علامات الفقر ما يسمى الفقر الحضري وهذا الفقر ليس أساساً فقراً في ذاته ولكن لتكون عدد كبير من الناس في منطقة جغرافية معينة وخدماتها مخصصة لعدد محدود ولكن تكدس الناس سبب نوعا من الفقر الحضري، ولكن ليس هناك قضية بدون حل، لابد أن توجد هناك حلول لمشكلات الفقر الحضري التي تحل في ظني بمساعدة الدولة من المحسنين وأبناء البلد، وعندما نستعرض المجتمع ونستعرض ما يوجد فيه من الجمعيات الخيرية سواء المبرات والمساجد وغيره من هذه الأشياء التي كلها تصب في العمل الخيري تجد أن هناك عملاً ضخماً وجباراً كله في خدمة المواطن الفقير وغير الفقير، لكن هذه الجهود مشتتة وأنها إذا اجتمعت هذه الجهود بنية أن تخطط أو حتى أصبح هناك نوع من التنظيم الجديد لها يمكن أن يقضي على هذه المشكلات من هذه الحلول في اعتقادي:<BR>1- الإسراع في عملية أيجاد مراكز للأحياء وهذه المراكز كما أنها تقوم بدور التوعية للشباب وعمل برامج فإنها أيضاً تتعرف على المشكلات التي يتعرض لها أبناء الأحياء ومستوى الفقر ومستوى التعليم والصحة وخلاف ذلك وبالتالي تنظم هذه المجالس مجالس الأحياء تنظم للقضاء على المشكلات سواء كانت تعليمية أو فقراً أو خلافه، ولابد أن نعطي ولابد أن يكون هذا العطاء منظماً وليس عطاءً فردياً، ما نراه في المجتمع هو ، والعطاء المتناثر هذا منه من يأخذ الكثير ومنه ومن لا يأخذ شيئاً وهنا تبرز مشكلة عدم التوزيع أو الفقر بشكل واضح، وهناك أيضاً من يتاجر بهذه العملية، عملية أنه فقير وأنه فيه أحياء فقيرة وبالتالي في ظني أن الأحياء ودور المساجد مع جهود الدولة ومع جهود الجمعيات الخيرية وخلافها يمكن أن تنظم المجتمع بشكل أفضل من ما هو موجود.
تحياتي
<BR></FONT></P>


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.