عبدالسلام ضعيف ومحمد سعيد الصحاف ......وجهاً لوجه
 

[font=Arial Black]عبدالسلام ضعيف ، أعتقد ان الجميع يعرفه ( سفير طالبان لدى باكستان سابقاً قبل الحرب الآثمة على المسلمين في أفغانستان)
هذا الرجل من اهل السنة نحسبه كذلك ولانزكي على الله أحدا ، كان وقت الحرب هو الذي ينقل الأخبار ويعقد المؤتمرات الصحفية من جانب دولة الطالبان يشبه غلى حد بعيد محمد الصحاف في حرب العراق من حيث المؤتمرات مع الفارق الكبير بينهما من حيث المعتقد فذاك سني كما ذكرت أما هذا فرافضي لا هم له إلا البعث والوطن والرئيس .. وهذا ليس موضوعي ،،
إنما الذي أريد أن أفهمه هو .. أنظر ماذا فعلت أمريكا بالملا عبدالسلام ضعيف وهو مجرد سفير اعتقلته ووضعته في غوانتانامو وتعلمون عن هذا السجن ما لا ‘الم الذي حتى الحيوانات لا تصلح أن تعيش فيه ن مع أن وضعه في ذلك المعتقل يخالف القوانين الدولية الخاصة بالدبلوماسيين ..
ثم انظر ماذا فعلت أمريكا بالصحاف عندما ألقي القبض عليه احتجزته لمدة خمس ساعات فقط ‍!! بعدهاأطلقت سراخه وهو وزير يعني منصبه أكبر وأهم ، ناهيك عن مؤتمراته وقت الحرب حيث الشتم والسب لأمريكاوحلفائها ، وتصريحاته التي أجزم أن الكثير وانا منهم كان يصدقها ويكذب تصريحات أمريكا ..
هذا باختصار الذي أريد أفهمه هل أمريكا دولة لاتهتم بالقضاء على أهل السنة ؟ أو أنها لا تفرق بين سني وشيعي أو أي مذهب آخر ؟؟!!

الأخت العنود النبطية
شكراً على مرورك على الموضوع
وأنا مستعد لتلك الدراسة

الأخت العنود النبطية
أنا لا أنكر ان أمريكامن أولوياتها نهب خيرات العرب والمسلمين
لكن قولي لي ماذا قال بوش عند بداية الحرب على أفغانستان
ألم يقل ( سنخوض حرباً صليبيه ) هل الطالبان كانوا شيعة أم سنة

دايم العلو

تحليل رائع ومنطقي

نعم امريكا تعرف تاريخ الاسلام

فلذلك هي تهاب وتخاف اهل السنة لانهم على حق اما الباطل وهم الرافضه من خلال تاريخهم فهم عون للغزاة ولاخوف منهم على الغازي

وتاريخ التتار يشهد مروراً بحرب امريكا على الطالبان واليوم في العراق جلبي والصف الخامس


والسلام

الأخ وخر عني
شكراً على ردك

السلام عليكم

ياأخوان ان الأمريكان والصليبيين عموما درسوا ديننا جيدا, من باب

أعرف عدوك .

وأيقنوا أت الاسلام الصحيح هو بين يدي أهل السنه والجماعة , وان

العدو الأول للمسلمين هم الشيعه , لذا ساندوهم حتى قامت لهم دولة

هي كما الشوكة في خاصرة الأمة الاسلامية , أما السنة فلو نجحوا في

انتخابات البلدية في أي دولة لقامت عليهم القيامة , والجزائر ليست

عنا ببعيد .

ياأخوان ان أعداء الأمة يخططون لابادتها , ونحن انشغلنا عن الجهاد

الذي هو ذروة سنام الاسلام بأمور جانبيه مثل" هل نشرب الماء جلوس

أم وقوف , هل نقصر الثوب الى منتصف الساق ام الى الكعبين " ونحن

لانقول ان هذا ليس من الدين ولكن الأهم ثم المهم .

والسلام