![]() |
صدام حسين يرتدى حزاما ناسفا ..!!
جريدة الحياة اللندنية تؤكد ان صدام حسين يرتدى حزاما ناسفا فى حال وقوعه فى أيدى القوات الأميركية
يعيش الرئيس العراقي السابق صدام حسين في حال نفسية صعبة، بعد مقتل نجليه عدي وقصي قبل أسبوع على ايدي القوات الاميركية في الموصل. وتتناقل مصادر مختلفة ان الحزام الناسف لم يعد يفارق صدام خشية الوقوع حياً في يد الأميركيين، وما يفاقم وضعه النفسي تدهور حاله الصحية واضطراره الى تغيير مكان اقامته باستمرار بعدما أدت حملات الدهم والاعتقال ضد زعماء العشائر وضد مساعديه السابقين، الى إخافة كل من يتجرأ على تقديم المأوى له، والى تقليص قدرته على الاعتماد على اتباع أوفياء له. وأصاب نبأ مقتل عدي وقصي والدهما بصدمة نفسية تخللتها نوبات بكاء حاول اخفاءها بالانعزال عن المحيطين به، اضافة الى نوبات حزن صامتة. وعلمت "الحياة" ان الرئيس السابق يلف نفسه بحزامين ناسفين يرتديهما كسترة يصل طولها الى منتصف الفخذ، وهما متصلان بجهازي تفجير يمسكهما باستمرار في يديه الاثنتين، ليل نهار، ويتيح انفجارهما قتل كل من يقف في جواره وفي الوقت ذاته تفتيت جسمه الى اشلاء صغيرة ما يحول دون وقوعه حياً، او وقوع جثته في قبضة الأميركيين لعرضها على الملأ. وكان عرض جثتي عدي وقصي في المشرحة الاميركية في مطار بغداد أحدث صدمة لصدام، وهو ما يبدو انه كان هدف الأميركيين من وراء عرض الصور، بعدما درسوا شخصيته وباتوا يراهنون على امكان دفعه الى ارتكاب اخطاء تقود الى قتله او اعتقاله. ورمى هذا الضغط الأميركي ايضاً ارعاب كل الذين يُشتبه بأنهم قد يقدمون المأوى لصدام، بناء على ولاءات عشائرية وقيم تقليدية تمنع الخيانة او الوشاية، والغرض من ذلك دفع صدام الى الالتجاء الى افراد اأقل اخلاصاً او اخلاقية بما يتيح اصطياده بسهولة أكبر، لقاء جائزة الـ 25 مليون دولار. وكان اختفاء صدام حسين عن الأنظار قبل يوم من سقوط بغداد أثار تساؤلات كثيرة. وعلمت "الحياة" ان معركة شرسة دارت في 7 ابريل في منطقة مطار بغداد الذي كان سقط في أيدي القوات الاميركية. وقاد صدام بنفسه هجوماً مضاداً تميز بضراوة ملفتة. وشاركت في الهجوم خصوصاً وحدات من "فدائيي صدام". وخلال المعارك أصيب صدام فجأة خلال الليل، على رغم انه كان محاطاً بأربعين من حراسه الخاصين الشديدي الولاء له. وقالت المصادر ان الدم كان يتدفق بسرعة من جرح صدام الذي أصيب في كتفه الأيسر، وكان تقدير حراسه انه اصيب "إما بشظية او برصاصة قناص متمركز بعيداً"، وعلى الأثر امرهم باخلائه ليختفي منذ ذلك اليوم عن الأنظار. |
بلا تشفي
لست متشفيا، ولا يفرح بموت أحد عاقل، لكن المسألة لها وجهين:
* مأساة صدام كأب فقد نجليه - يرحمهما - يحاسبهما الله.. * مسألة كون القتيلين عدي وقصي - عرفت حيوانيتهما كثيرات من العراقيات.. فالوضع وقتذاك يختلف بوجهيه. أما حزام صدام ..فربما هذه عقوبة الله له، وليعرف كيف كانت أحاسيس من قتل ذويهم وأبنائهم من العراقيين.. ليس تشفيا.. لكن حل الحل. |
لقد ضحكت كثيرا عندما قرأت ذلك فبالله عليك كيف عرفت جريدة الحياة اللندنية أن صدام يلف حول وسطة حزامين من المتفجرات أمازالت الصحف تستخف بعقولنا أما أن الأوان أن ندرك أن الكثير منهم يروج لما تريدة أمريكا وبالطبع بعد فترة طولت أو قصرت نسمع بخبر مقتل صدام وأحتمال ان تكون الجثة مشوهة او مفتتة وتعرفت علية أمريكا من الحامض الأمينى لة وحتى تتعرف أمريكا على الحامض الأمينى لصدام لابد ان يكون عندها عينة منة قبل ذلك وللعلم التأكد عن طريق الحامض الأمينى يستلزم الحصول على خلية من جسم الأنسان فمتى أخذت أمريكا تللك الخلية أنها لعبة كبيرة ومخطط كبير ولن تنكشف أبعادة الا مع الزمن ونسال الله ان يعطينا العمر لنعرف الحقيقة ونعرف من هم الذين باعوا وطنهم لمصالحهم وكانوا عملاء لأمريكا ولا أستبعد بل أكاد ان اجزم أن صدام من خيرة عملاء أمريكا فى المنطقة
|
انا بعتقادي اذا لم تلقي امريكا القبض على صدام
فسيكون مسمارا اخر لامريكافي العراق بعد مسمار بن لادن في افغانستان هذاان لم يكونا توفيا وتم التعتيم على خبر وفاتهم او اعتقالهم من اجل التحجج بمسمار جحا تحياتي |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.