|
أحاديث نبوية والنهي عن الخروج على السلطان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصيةٍ فإن أُمر بمعصيةٍ فلا سمع ولا طاعة . رواه البخاري ومسلم وغيرهما
[HR]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عليك السمع والطاعة ، في عسرك ويسرك ، ومنشطك ومكرهك، وأثرة عليك ) رواه مسلم
[HR]
سأل سلمة بن يزيد الجعفي رضي الله عنه رسول الله r، فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه ، ثم سأله فأعرض عنه ، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ) اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا ، وعليكم ما حملتم ( رواه مسلم .
[HR]
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(يكون بعدي أئمة ، لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس. قلت : كيف أصنع إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك، وأخذ مالك ) رواه مسلم .
[HR]
وعن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : قلنا يا رسول الله : لا نسألك عن طاعة من اتقى، ولكن من فعل وفعل ـ فذكر الشر ـ ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا ) رواه ابن أبي عاصم في "السنة" وصححه الألباني في " ظلال الجنة " ( 2 / 494 ) .
[HR]
روى البخاري في صحيحه عن زيد بن وهب قال: سمعت عبد الله قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها) قالوا: ما تأمرنا يا رسول الله قال: أدوا إليهم حقهم وسلوا الله حقكم ) .
[HR]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر عليه ، فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات إلا مات ميتة جاهلية )رواه البخاري ومسلم .
|
ولاة الأمر لا نخرج عليهم
لكن آل سعود ليسوا ولاة أمر وهم لا يصلحون للسلطنة او التسلطن قطاع طرق هؤلاء ثم دعمهم الإنكليز في تأسيس نظام ظالم |
::p
|
والله اذا كنت اعيش في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم او في زمن الخلفاء الراشدون ا وحتى زمن خامس الخلفاء الراشدون لن اخرج عن طاعة امرهم لانهم اهلا لهذا الامر فمن يستطيع الخروج اذا كان الواحد منهم مسؤول وراعي عن امة الاسلام وابنائه فكم راعي في زمنا هذا واحد يسحب من الشمال والاخر يريد شرقا بنا واخر يريد غربا بنا وعشرة يريدون جنوبا بنا فنحن الرعية لنا الف راعي
دعكم يااخوتي من التلاعب في احاديث الرسول بما تشتهي انفسكم وعقولكم ولا تجعلوا من امتنا هذه الامة التي اخرجها الله خير امة للناس بهذا الدين وبهذا القران ونبيه المصطفى اضحوكة لباقي الامم نعيش في الظلمات بعد ان كنا نحن ننشر النور ووصل الى اقصى الارض ومغربها وها هو اليوم ينكمش ويعود الى ديارنا بالامس كنا ناخذ الديه عن حماية باقي الامم من المخاطر التي تحيط بهم واليوم نحن ندفع الجزيه لكي يحمينا من كنا نحميهم بالامس وياليتهم اكتفوا بهذا الامر بل يهددونا اليوم ونحن في عقر دارنا الصحوه قبل فوات الاوان |
من عارض الأحاديث وردها فهو في خطر عظيم لأنه إما :
1- يعتقد ان كلام الرسول لا يصلح لكل زمان ومكان , اذا طعن واضح بأحد مصادر الشريعة وهو كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وكأن لسان الحال عندكم ( كلام الرسول لا يلزمنا بهذا الوقت .! 2- يعتقد انه اعلم واذكى واحرص على الأمة من الرسول صلى الله عليه و سلم !! وكلا الأمرين يوقعان صاحبهما في خطر عظيم , فاتقوا الله فدين الله ليس بالعواطف وليس دين كل من هب ودب والزموا جماعة المسلمين واطيعوا واسمعوا .. ونصيحتي لكل من له عقل ان يستعمله فالدين والعقل يدلان دلالة واضحة على وجوب درء الفتنة عن بلادنا والتي تقطر لعاب اعداءها لكي يفترسوها بكل ماتحمل من خيرات واسقاط دولة تحكم بالشريعة الاسلامية .. فالمستفيد الاساسي من الذي يحصل هم اليهود وما يقوم به اللوبي الصهيوني في الكونجرس من التحريض على المملكة العربية السعودية خير دليل لكل عاقل .... واقول (( للنقيب )) اطلع منها انت فالحوار موجه للسعوديين المسلمين وقيادتهم مسلمة ليست ( كلحود ) النصراني الذي يحكمك وتدين له بالولاء المطلق ... فاحسن لك ان تمسك لسانك لانك مجرد صاحب فتنة كعادتك ,,, والا فالخارجون عنا يبغضونك لانك حبشي ضال العقيدة فلا تدافع عنهم ... واعجب من قال اننا لو كنا في العهد الاول من الاسلام لكنا نعمل بهذه الاحاديث؟؟ اليس الحاكم في عصر أحمد بن حنبل ( ضال العقيدة ) لانه قال بخلق القرآن؟!؟! فلا تستطيع ان تزايد على ابن حنبل اسلاميته وعقيدته وحبه لدينه ,, |
الاخ ابو رائد
ان كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يصلح لكل زمان ومكان ولكن الولاة هم الذين لايصلحون لكل زمان ومكان وهذا فرق واضح لايختلف عليه اثنان اما كلام الرسول فهو سيف على كل الرقاب في الماضي والحاضر لانه موحى من عند الله ولكن رجال الدين من بعده هم اناس عاديون وكلامهم مبني على الاجتهاد ويحمل فرضية الصواب او الخطاء وهذا ايضا لايختلف عليه اثنان اما فيما يخص اكلامك ان الموساد الصهيوني واتباعهم في الكونكرس الامريكي وما يحكون ويحرضون فلماذا حكامكم وامثالهم في باقي الدول العربيه والاسلاميه يقومون علاقات وطيده لدرجة التنازل حتى عن قيمهم ومبادئهم واسلامهم لمرضاتهم وتحقيق رغباتهم اليس السعوديه والكويت وباقي دول الخليج من استضافت القوات الامريكيه على مدى احد عشر سنه على اراضيهم اين رجال دينكم من قول الحق فيما يقوله دينهم الم تشن الحرب على دولة مسلمة من اجوائكم واراضيكم وبحركم هل نسوا ولاتكم ورجال الدين الاسلام على مدى تلك السنوات وجاءت الصحوة الان ليعرفوا ان امريكا تريد المضرة لهم نعم نحن فقراء ليس لنا سلطان او جاه نخاف عليه ولكن لنا ديننا وعقيدتنا نخاف عليها تعلمنا الدين لننصح به لا لنكسب منه المال فنحن ندافع عن الدين بكلمة الحق التي ننطق بها لانكذب ولا نزوق ننطق من واقع ونقول حقائق ام ان كلامنا هذا فيه دس ونميمه |
ابو رائد لا تترك (الحقد) يسيرك في ظلمات و(الجهل) في أخرى، واتهاماتك الباطلة يحاسبك الله عليها يوم القيامة أيها السباب ذو اللسان الطويل...
عندما كان ولي الأمر في نجد والرياض [ابن الرشيد] لم يتوان أميرك وتاج رأسك عبدالعزيز آل سعود بالخروج على ولي الأمر آنذاك وصار يحاربه مرة وأخرى وفي أول مرة أوغر عبدالعزيز آل سعود صدر مبارك الذي ولي الكويت على اثر ((انقلاب)) على ابن عمه (ولي الأمر) الذي كان قبله فقام عبدالعزيز بدفع المبارك لغزو الرياض المسلمة آنذاك لم تكن ديار كفر لكن عبدالعزيز آل سعود غزاها مع المبارك وفي أول مرة غزاها عاد حافي القدمين ماشيا وتبعهم [ابن الرشيد] الى ضواحي مدينة الكويت ولكن تدخل حماتك الإنكليز بسلاحهم البحري حاول دون اتمام القضاء على مبارك وعبدالعزيز ال سعود الذي تعلم من هذه التجربة درسا خاطئا مفاده ان من احتمى بحمى الانكليز فان العرب والمسلمين لا يطالونه لكن هيهات هيهات يمهل ولا يهمل |
فتوى في طاعة ولاة الأمر!!
قال لنا أعمى العميان :
تسعة أعشار الإيمان في طاعة أمر السلطان حتى لو صلى سكران حتى لو ركب الغلمان حتى لو أجرم أو خان حتى لو باع الأوطان أنا حيران! لماذا نزل القرآن ؟ ألكي يهدينا مسواكا نمحوا فيه من الأذهان بدعة معجون الأسنان؟ أم لنفصل دشداشات تشبه أنصاف القمصان؟ ألذلك قد أنزل ؟ كلا ما أحسبه انزل إلا ... ليحرم شرب الدخان !! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.