![]() |
اغتصبوها بين أهلهل .. وأهلها ساعدوهم على اغتصباها ؟؟؟؟؟؟
# أغتصبت بين أهلها . . وأهلها أيضاً ساعدوا في إغتصابها !!
هل تعرفون قصة المرأة اللتي اغتصبة بين اهلها ؟؟ كانت هناك امرأة اسمها ( فلسطين ) ذات شرف وعفة وأيمان وكانت لها عائلة كبيرة كبيرة جدا... تقريبا مليار ونصف المليار وكان أكثرهم يعيش بجانبها ومنهم من يعيش بنفس البيت معها ... وفي أحد الأيام اقتحم منزل المرأة رجل ضعيف هزيل الجسم ( مقارنةٍ بأهلها ) وهجم على المرأة وضربها وشتمها ومزق ملابسها واغتصبها وقتل اولادها , وكل هذا امام أهلها وعشيرتها وهم واقفون يتفرجون كأنهم يشاهدون فيلم سينمائي !!! وأصبح هذا الرجل المغتصب يأتي يومياٍ ولمدة ستين عاماٍ .. يأتي يومياٍ يضربها ويشتمها ويغتصبها، فيما عائلتها ( الكبيرة ) صامتة تتفرج , وهي يومياٍ تنادي وتصرخ وتقول هل من مغيث وتنادي عائلتها بأسمائهم وتقول : ياكويتي أنقذني يا مصري ساعدني , يا سوري احميني , يا مـــــسـلـــــــــم أغثني. .. تناديهم كلهم , ولكن لا فائدة فلا حياة لمن تنادي , ولم تكتفي عائلتها بالصمت وحسب ولكن بعضهم ساعد المغتصب. .. فمنهم من أعطاه مفتاح البيت , ومنهم من عقد معه صفقات تجارية حول متطلباته أثناء زيارته اليومية لهم ... , و و و , من ستين عاماٍ حتى هذه اللحظة والرجل يدخل يومياٍ يضرب ويشتم ويغتصب ويقتل , ومازالت عائلتها صامتة وما زالت المرأة تصرخ حتى الأن الى كل عاقل وشريف قرأ هذه القصة أسأله الذنب يقع على من على الرجل المغتصب أم على المرأة أم على عائلتها . ومازالت العائلة صامتة . . |
الشاعر عبدالرحمن العشماوي يــا قــدس ما كلُّ مَنْ نطقوا الحروفَ أبانوا **** فلقد يَذوبُ بما يقولُ لسانُ لغة الوفاءِ شريفةٌ كلماتُها **** فيها عن الحبِّ الأصيلِ بَيانُ يسمو بها صدقُ الشعور إلى الذُّرا **** ويزُفُّ عِطْرَ حروفها الوجدانُ لغةٌ تَرَقْرَقَ في النفوس جمالُها **** وتألَّقتْ بجلالها الأَذهانُ يجري بها شعري إليكم مثلما **** يجري إلى المتفضِّل العِرْفانُ لغةُ الوفاء، ومَنْ يجيد حروفَها **** إلا الخبير الحاذق الفنَّانُ؟ أرسلتُها شعراً يُحاط بموكبٍ **** من لهفتي، وتزفُّه الألحانُ ويزفُّه صدقُ الشعور وإِنَّما **** بالصدق يرفع نفسَه الإِنسانُ أرسلتُ شعري والسَّفينةُ لم تزلْ **** في البحر، حار بأمرها الرُّبَّانُ والقدس أرملةٌ يلفِّعها الأسى **** وتُميت بهجةَ قلبها الأحزانُ شلاَّلُ أَدْمُعِها على دفَقاته **** ثار البخار فغامت الأَجفانُ حسناءُ صبَّحها العدوُّ بمدفعٍ **** تَهوي على طلقاته الأركانُ أَدْمَى مَحاجرها الرَّصاص ولم تزلْ **** شمَّاءَ ضاق بصبرها العُدوانُ لْقَى إليها السَّامريُّ بعجله **** وبذاتِ أَنواطٍ زَهَا الشَّيْطَانُ نَسي المكابرُ أنَّ عِجْلَ ضلالِه **** سيذوب حين َتَمُّسه النيرانُ حسناءُ، داهمَها الشِّتاءُ، ودارُها **** مهدومةٌ، ورضيعُها عُريانُ وضَجيج غاراتِ العدوِّ يَزيدها **** فَزَعاً تَضَاعف عنده الَخَفقانُ بالأمسِ ودَّعها ابنُها وحَليلُها **** وابنُ اْختها وصديقُه حسَّانُ واليوم صبَّحتِ المدافعُ حَيَّها **** بلهيبها، فتفرَّق الجيرانُ باتت بلا زوجٍ ولا إِبنٍ ولا **** جارٍ يَصون جوارَها ويُصَانُ يا ويحَها مَلَكتْ كنوزاً جَمَّة **** وتَبيت يعصر قلبَها الِحرْمانُ تَستطعم الجارَ الفقيرَ عشاءَها **** ومتى سيُطعم غيرَه الُجوْعَانُ صارتْ محطَّمةَ الرَّجاء، وإنَّما **** برجائه يتقوَّت الإِنسانُ يا قدسُ يا حسناءُ طال فراقُنا **** وتلاعبتْ بقلوبنا الأَشجانُ من أين نأتي، والحواجزُ بيننا: **** ضَعْفٌ وفُرْقَةُ أُمَّةٍ وهَوانُ؟ من أين نأتي، والعدوُّ بخيله **** وبرَجْلهِ، متحفِّزٌ يَقْظَانُ؟ ويَدُ العُروبةِ رَجْفَةٌ ممدودةٌ **** للمعتدي وإشارةٌ وبَنانُ؟ ودُعاةُ كلِّ تقُّدمٍ قد أصبحوا **** متأخرين، ثيابُهم أَدْرَانُ متحدِّثون يُثَرْثِرُون أشدُّهم **** وعياً صريعٌ للهوى حَيْرانُ رفعوا شعارَ تقدُّمٍ، ودليلُهم **** لِينينُ أو مِيشيلُ أو كاهانُ ومن التقدُّم ما يكون تخلُّفاً **** لمَّا يكون شعارَه العصيانُ أين الذين تلثَّموا بوعودهم **** أين الذين تودَّدوا وأَلانوا؟ لما تزاحمت الحوائجُ أصبحوا **** كرؤى السَّراب تضمَّها القيعانُ كرؤى السَّرابِ، فما يؤمِّل تائهٌ **** منها، وماذا يطلب الظمآنُ؟ يا قدس، وانتفض الخليلُ وغَزَّةٌ **** والضِّفتان وتاقت الجولانُ وتلفَّت الأقصى، وفي نظراته **** أَلَمٌ وفي ساحاته غَلَيانُ يا قُدس، وانبهر النِّداءُ ولم يزلْ **** للجرح فيها جَذْوةٌ ودُخانُ يا قدس، وانكسرتْ على أهدابها **** نَظَراتُها وتراخت الأَجفانُ يا قُُدْسُ، وانحسر اللِّثام فلاحَ لي **** قمرٌ يدنِّس وجهَه استيطانُ ورأيتُ طوفانَ الأسى يجتاحُها **** ولقد يكون من الأسى الطوفانُ كادت تفارق مَنْ تحبُّ ويختفي **** عن ناظريها العطف والتَّحنانُ لولا نَسائمُ من عطاءِ أحبَّةٍ **** رسموا الوفاءَ ببذلهم وأعانوا سَعِدَتْ بما بذلوا، وفوقَ لسانها **** نَبَتَ الدُّعاءُ وأَوْرَقَ الشُّكرانُ لكأنني بالقدس تسأل نفسَها **** من أين هذا الهاطلُ الَهتَّانُ؟ من أين هذا البذلُ، ما هذا النَّدى **** يَهمي عليَّ، ومَنْ هُم الأَعوانُ؟ هذا سؤال القدس وهي جريحةٌ **** تشكو، فكيف نُجيب يا سَلْمانُ؟ ستقول، أو سأقول، ما هذا الندى **** إلاَّ عطاءٌ ساقه المَنَّانُ هذا النَّدى، بَذْلُ الذين قلوبُهم **** بوفائها وحنانها تَزْدَانُ أبناءُ هذي الأرض فيها أَشرقتْ **** حِقَبُ الزمان، وأُنزِل القرآنُ صنعوا وشاح المجد من إِيمانهم **** نعم الوشاحُ ونِعْمَتِ الأَلوانُ وتشرَّف التاريخ حين سَمَتْ به **** أخبارُهم، وتوالت الأَزمانُ في أرضنا للناس أكبرُ شاهدٍ **** دينٌ ودنيا، نعمةٌ وأَمانُ هي دوحةُ ضَمَّ الحجازُ جذورَها **** ومن الرياض امتدَّت الأَغصانُ الأصل مكةُ، والمهاجَرُ طَيْبةٌ **** والقدسُ رَوْضُ عَراقةٍ فَيْنَانُ شيمُ العروبة تلتقي بعقيدةٍ **** فيفيض منها البَذْلُ والإحسانُ للقدس عُمْقٌ في مشاعر أرضنا **** شهدتْ به الآكامُ والكُثْبانُ شهدت به آثارُ هاجرَ حينما **** أصغتْ لصوت رضيعها الوُديانُ شهدت به البطحاء وهي ترى الثرى **** يهتزُّ حتى سالت الُحْلجانُ ودعاءُ إبراهيمَ ينشر عطره **** في الخافقين، وقلبُه اطمئنان هذي الوشائج بين مهبط وحينا **** والمسجد الأقصى هي العنوانُ هو قِبلةٌ أُولى لأمتنا التي **** خُتمت بدين نبيِّها الأديانُ أوَ لَمْ يقل عبدالعزيز وقد رأى **** كيف الْتقى الأحبار والرُّهبانُ وأقام بلْفُورُ الهياكلَ كلَّها **** للغاصبين وزمجر البُركان وتنمَّر الباغي وفي أعماقه **** حقدٌ، له في صدره هَيجَانُ وتقاطرتْ من كلِّ صَوْبٍ أنْفُسٌ **** منها يفوح البَغْيُ والطغيانُ وفدوا إلى القدس الشريف، شعارهم **** طَرْدُ الأصيل لتخلوَ الأوطانُ وفد اليهود أمامهم أحقادهم **** ووراءهم تتحفَّرُ الصُّلبان أوَ لم يقل عبدالعزيز، وذهنُه **** متوقدٌ، ولرأيه رُجْحَانُ وحُسام توحيد الجزيرة لم يزلْ **** رَطْباً، يفوح بمسكه الميدانُ في حينها نَفضَ الغُبارَ وسجَّلَتْ **** عَزَماتِه الدَّهناءُ والصُّمَّانُ أوَ لم يَقُلْ، وهو الخبيرُ وإِنما **** بالخبرةِ العُظْمى يقوم كيانُُ: مُدُّوا يدَ البَذْلِ الصحيحةَ وادعموا **** شعبَ الإِباءَ فإنهم فُرْسَانُ شَعْبٌ، فلسطينُ العزيزةُ أَنبتتْ **** فيه الإباءَ فلم يُصبْه هَوانُ شَعْبٌ إذا ذُكر الفداءُ بَدا له **** عَزْمٌ ورأيٌ ثاقبٌ وسنانُ شعبٌ إذا اشتدَّتْ عليه مُصيبةٌ **** فالخاسرانِ اليأسُ والُخذلاُن لا تُخرجوهم من مَكامنِ أرضهم **** فخروجُهم من أرضهم خُسران هي حكمةٌ بدويَّة ما أدركتْ **** أَبعادَها في حينها الأَذهانُ يا قُدْسُ لا تَأْسَي ففي أجفاننا **** ظلُّ الحبيبِ، وفي القلوبِ جِنانُ مَنْ يخدم الحرمين يأَنَفُ أنْ يرى **** أقصاكِ في صَلَفِ اليَهودِ يُهانُ يا قُدسُ صبراً فانتصاركِ قادمٌ **** واللِّصُّ يا بَلَدَ الفداءِ جَبَانُ حَجَرُ الصغير رسالةٌ نُقِلَتْ على **** ثغر الشُّموخ فأصغت الأكوانُ ياقدسُ، وانبثق الضياء وغرَّدتْ **** أَطيارُها وتأنَّقَ البستانُ يا قدس، والتفتتْ إِليَّ وأقسمتْ **** وبربنا لا تحنَثُ الأَيمانُ واللّهِ لن يجتازَ بي بحرَ الأسى **** إلاَّ قلوبٌ زادُها القرآنُ |
مع الاسف وان ارد عليك هذه الكلمات المؤلمة حسب ماقرأته في احد الكاركاتورات حيث قال كبار القوم عندما رأئ هذه الفتاة وهي بحالة مزريه ومؤلمة وثيابها مقطعة عليها ومنهوشة الجسد يجب ان نقتلها حتى نغسل العار الذي الحقته بهم هذه المسكينة التى اختصبت امام اعينهم ومسامعهم فلم يجدوا غير هذا العمل ليزيدوا من عارهم عارا وبعد قتلهم لها خرجوا وهم في كامل زينتهم من تلك الغتر البيضاء والعباءة المطرزة بالذهب لتدل على هيبتهم ورائحة المسك والعطور التى تفوح منهم على بعد اميال لتزيل منهم رائحة العفونة ويمشى خلفهم كبار رجال الدين ليباركوا لهم فعلتهم وليطيل الله باعمارهم حتى يقتلوا المزيد من الفتيات التي سوف يغتصبن في المستقبل هذا هو حال الامس .
اما اليوم فقد اغتصب على مرأئهم ومسامعهم رجل من بين قومهم اسمه العراق فما عساهم ان يفعلوا هل سيقتلونه كما فعلوا بفلسطين ام مازالوا يفكرون بما سيفعلونه ويقنعون به ابناء العشيرة النائمين منهم والمنشغلين بامور التجاره اما الباقين هم الذين يامنون بحكمة قادتهم اصحاب العقول الرشيدة ومكثرين النكسات في قبائلنا ومطهريها من كل الاثام. |
لا تعليق
|
رد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: # أشكرك يا أخي العزيز/ أبـو معــاذ على النقل الجيد للأبيات الرائعة لشاعرنا الأستاذ/ عبدالرحمن العشماوي ، حقاً إنها أبيات أتت في وقتها لتدعم من الموضوع . # كما أشكركما يا أخوي ( عبــود ) وأخي ( ســاري 111 ) على الرد الجميل على الموضوع . |
وهذه بغداد تفقد عذريتهــــا ![]() |
قال نزار:-
وفقدت يا وطني البكاره ولم يكترث احد تشابهت الانوثه والذكوره في وظائفها
فمتى سيعلنون وفاة العرب
ملاك |
كلامكم صحيح
وأين الحل ماذا نقول الاصلاح اصلحوا انفسكم أخواني...... لقد دعا رسولنا الكريم لهذه الأمة بأن لايسلط الله عليها ألا من انفسهم بمعنى أن لا يستطيع جبابرة الأرض كلهم اذلالها أذا ما اتبعت أمر الله وسنة نبيه اعتقدأنكم الأ عرفتم الحل____ طبعا تعرفونه مسبقا ولكن ذكرى لعل الذكرى تنفع المؤمنين ولن تنفع الا المؤمنين |
من ارض الخليج
اسمح لي بداية ان اشكرك على تفاعلك وان ارحب بك بيننا في خيمتنا العربية هذه آمله لك طيب الاقامة..... وردك صحيح سيدي 100% واهلا بك دوما ملاك |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.