![]() |
لاتلومونا فهؤؤلاء لايمثلون الشعب الكويتي .
يا إخوان لاتحكموا علي الشعب الكويتي مما رأيتم اليوم من إستقبال لهذا
التافه المدعو بشار , فوالله إننا لنبرأ منه , وما هؤلاء اللذين رأيتموهم إلا هم حثالة المجتمع الكويتي , ولا يمثلون إلا 10% من المجتمع الكويتي فلا تأخذوا الغالبية بجريرة القلة , ولا تحكموا علينا بما يفعل سفهائنا أو حتى حكامنا , فنحن لن نكون أبدا عملاء للنصارى أو يدا لهم على المسلمين يا إخوان إنكم تعلمون إنه لايطفو على سطح الماء إلا الجيف , وأما الدر فإنه يبقى في باطن البحر ولا يكتشفه إلا أمهر الغواصين , فلا تضلمونا وغوصوا في باطن هذا الشعب فستكتشفون درر عجز عنها أمهر الغواصين . |
كتب حسين صالح: زنرت الكويت عنق بشار بالزهور وطوقته بالحب والهتافات لحظة وصوله ارض المطار مساء امس. الكويتيون والمقيمون خرجوا عن بكرة ابيهم الى مطار الكويت لاستقبال النجم العائد من اكاديمية «ال, بي, سي» بشار الشطي, وغاصت قاعة المستقبلين في المطار ببحر من البشر الذين ما انفكوا يتمايلون كالموج ويموجون هتافاً وتلويحاً للترحيب بقدوم النجم الذي خبروه فناناً برز تلفزيونياً وتعلقوا به وجاؤوا لاستقباله. ازمة حقيقية واجهها رجال الأمن وكافة العاملين في مطار الكويت فضخت المزيد والمزيد من الآلية الاحتياطية واستدعت المزيد من سيارات الاسعاف التي لم تستطع احتواء كل حالات الاغماء والارهاق التي سقطت من عناء الجهاد في بلوغ موقع قريب من صالة الخروج أملاً في رمق بشار ولو من بعيد. أطفال ضاعوا في الزحام ومرضى قلب وسكر وحتى شباب سقطوا على الأرض في حاجة الى نسمة هواء تعيد لهم انفاسهم وحوامل كدن التعرض الى ما لا يحمد عقباه، كل هؤلاء كانوا ضحية فكرة مجنونة ومغامرة غير محسوبة العواقب حينما قرروا الذهاب الى مطار الكويت لرؤية بشار الشطي! وعبثاً كان, اعلام الكويت ولافتات تزينت بصور النجم العائد وجمل من كلمات كتبت بالروح والدم لفداء بشار، براءة الأطفال، ومرح الشباب والشابات وذهول الكبار وصياح ويباب وتدافع بشري كأمواج بحر هائجة في ريح عاتية، وعطاء بشري افترش ارض المطار وسماءه ومدرجاته وطرقاته وممراته فاختلط الحابل بالنابل وباتت قوة الجسد هي المعيار الوحيد للبقاء والتماسك عند خطوة متقدمة تم اكتسابها. تلك هي المشهدية التي عمت المطار قبيل وصول بشار، أما لحظة ظهوره مرفوعا على قاطرة فقد قامت الدنيا ولم تقعد، وحتى ان رؤيته من بعد خمسمائة متر كانت امرا محمودا ومكسبا مرضيا، وأطل بشار من عمق الصالة يشق عباب البحر البشري بجهود المجدفين من حوله وامامه حتى وصل الى سيارة الليموزين ذات الامتار الستة بشق الانفس، وكان قد اثقل جسده بباقات الورود واجهدت يداه من التلويح بواحدة والاشارة بالثانية على رأسه مشيرا (على راسي والله). بشار الذي خرج من الكويت قبل اربعة اشهر دون ان يعلم به احد وربما بعض من اصدقائه عاد امس مستقبلا استقبال الفاتحين محمولا على الاكتاف رمزا للفرح والنصر والبطولة والنجومية. هنيئا لبشار هذه الطفرة في حياته وهنيئا له هذا الحلم الحقيقي وعساه أن يبقى عند تلك القمة التي وضع عليها، والا سنعود ونحاكم الاعلام مجددا. ![]() ![]() وما خفي كان أعظم بعض الصور لا يجوز نشرها هنا فاكتفيت بما سبق ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) |
لا حول ولا قوة الا بالله.
من عمل هذا البرنامج داهية خبيث. سيبقى الامر الى الاسوأ حتى نكسر السيطرة اليهودية على الاعلام. لا بد ان نكسره. لا بد. |
لا تبتأس يا أخي : الذي يعرف المجتمع الكويتي الحقيقي عن قرب وفي العمق سيجد لك العذر. فوالله أن به من الخير الكثير ولله الحمد ,, في عمق الأسر المحسوبة ومجتمعه الحقيقي نعلم أنهم ينكرون ويستنكرون هذه الظواهر الدخيلة الخبيثة ولكنه الوسط الإعلامي النتن الخبيث ومن خلفه من الساقطين أخلاقيآ وليس لهم رادع, دينهم مادي وديدنهم معول هدم وتغييب للمجتمع وهدفهم تدمير شباب الأمة... المشكلة بنظري؟؟ تم إستغلال هامش الحرية أو (الفلتان)بغياب القدوة وتقاعس العقلاءوتواطؤ أجهزة الدولة و تقصيرهيئات المجتمع المدني للتصدي للمنكر وقطع دابره ... زمن أغبر.. يجعل العاقل حيران...:confused: حسبنا الله على من كان السبب.:angryfire تحياتي |
كل مجتمع فيه ساقطون وفيه مثاليون أهل أخلاق.
هذا هو المبدأ الثابت الذي يجب على أي واحد ذي ضمير أن يتذكره. وبالذات السيد إش بك يا شيخ لأنه هو بالذات أكثر من يخرقه مع زملائه في جوقة الفتنة فنراه يحرض طائفياً ويعمم على طوائف كاملة الحكم ويحاسبها على ما عمله أأفراد منها. والمعايير المزدوجة لا تجوز إن كان عندكم ضمير. |
المسألة ليست كويتي وسعودي ومصري
يجب ان نرتقى عنها ونعلم اننا امة واحدة مسلمة وما عدا ذلك فهو مخالف ومابرنامج حمار (أعزكم الله )أكاديمي إلا سقطة مدعومة من أعداء الأمة ليشغلونا عن قضيتنا الأسمى وهي الحرب الصليبية على الأسلام |
إقتباس:
بارك الله فيك |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.