![]() |
الحاخام عوفاديا يوسف: صهيوني بلا رتوش...
اطلق الحاخام عوفاديا يوسف، الزعيم الروحي لحركة "شاس" العنان لدعواته وطلب من "الله" ان ينتقم من العرب في رؤوسهم وأنه سيبيد نسلهم وسيدمرهم ويذلهم ويزيلهم من العالم.
وقال إنه "محظور الترحم عليهم، ويجب ضربهم بالصواريخ في أفضل حال، وتدميرهم لأنهم المجرمون الملاعين". وأوضحت صحيفة يديعوت احرونوت في عددها الصادر يوم الاحد (8/4/2001م) أنه من بين مواعظ هذا الأسبوع، برزت مرة أخرى ردح (موعظة) الحاخام عوفاديا الذي كشف بأكثر الأشكال فظاظة رؤيته للصراع بين اليهود و"الغوييم" (الغرباء)، والتي تعني حاليا موقف زعيم الحزب الثالث في الكيان، من ناحية الحجم، من الصراع العربي الصهيوني. وأشار الكاتب إلى أن الآراء التي أبداها الحاخام عوفاديا، تشذ كثيرا عما يمكن اعتباره اجتهادا وطرح رأي، وهي تظهر حقيقة الرجل الذي اعتبره اليسار الصهيوني طوال الوقت، أنه الأمل الأكبر للدعوة إلى السلام مع العرب. وأوضح عوفاديا أن اليهود نجوا بفضل حقيقة أن الله أوحى لهتلر بأن ينشغل بالروس فضرب أحدهم الآخر ونجونا. ودعا عوفاديا جمهور مستمعيه إلى الدعوة معه من أعماق القلب بأن يفعل الرب ذلك مع العرب أيضا، "فيشوش تفكيرهم، وينتقم منهم في رؤوسهم، ويبيد نسلهم، ويدمرهم ويذلهم ويغيّبهم عن هذا العالم". وطوال ردحه، كان الحاخام عوفاديا يطلق أقذع الأوصاف بحق العرب "البكائين والمجرمين والملاعين"، الذين ببكائهم يحتلون قلوب الناس، وببكائهم يقتلون الناس. إن دموعهم هي دموع التماسيح، ومحظور إبداء الرحمة تجاههم. وعلى نقيض يهود العراق، الذين يحتفظون بذكريات طيبة تملأ الأدب اليهودي العراقي عن ذلك البلد، تحدث الحاخام عوفاديا عن العرب في بغداد، الذين تظاهروا حسب قوله ضد اليهود: "قاموا بالتظاهر. وهذه هي قوة هؤلاء العرب الأشرار. محظور الرحمة تجاههم، ويجب ضربهم بالصواريخ وتدميرهم، لأنهم مجرمون ملاعين". ----------------- فهل يحتاج هذا الكلام إلى تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟ |
ما بلفار فار طاهر كل الفار نجسً كلة
الفا (jewsh) |
الفار ليس نجساً، وإنما الجرذ هو النجس.
وبغض النظر عن المثل، اسأل: أين هي القطط السمان في وجه الفئران والجرذان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
مع تقديري للجهد والمشاركات:
ألا ترون معي أن حصوننا مهددة من داخلها، وذلك أخطر من كلام حاخام أو قسيس أو ظالم دّنيس؟!؟!؟!؟! |
حصوننا قد هددت و قد نفذ التهديد منذ زمن بعيد يا دكتور . و قد نجح الى حد بعيد ، و ساهم في انجاحه الحكومات العلمانية ، و ساهم في انجاحه البذخ و الترف ، و قد تحقق هدف هؤلاء الملاعين ، فانظر لحالنا اليوم ، مبتعدون عن الدين ، تاركون للجهاد ، منقادون وراء من لا يقيم للانسان وزنا ، و لا يقيم للدين وزنا ، و لا يرقب في مؤمن إلا و لا ذمة ، و يحاربون الله و رسوله . ظالمون فاسقون ، لا يهمهم الا الدنيا .
و لا حول ولا قوة الا بالله . |
و{إنا لله وإنا إليه راجعون}
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.